انت معي وأن بعُدت المسافات ونأت الديار ,,,,,

التغرير بالانثى
قتلها بدون رحمة

قتل وحشي
القتل اللا اخلاقي
القتل العمد لكل جمال
القتل المتعمد للحب العذري
القتل المميت للمشاعر الحلوة

انها صفة الذئاب البشرية
التي لي معها صولات وجولات
وكم عاداني بعضهم وآذاني كثير

هؤلاء من صنف لا يستحق ان نقول عنه من البشر
لانه يُغرر البنات ويصطاد بكلماته المعسولة
حملان لطيفة مؤمنة من اهلها

اليس الواجب احترامها ؟
البنات تيجان للرؤوس
كيف يعبث بها القتلة ..!

الا تبت ايديهم واخرس الله السنتهم
بما يقولوه زورا وبهتانا بحق العواطف النبيلة


مقال ثري
وابعاد مترامية

البُعد عن الدين
والتربية الخاطئة
والوالدين الغير كفوئين
والصحبة السيئة
توّلد وتخلق هؤلاء


التقييم :
من روائع الفكر
وقوة التعبير
اتصفتِ بها اخيتي
ونلتِ اعجاب الحراس
وستسألين من هم الحراس
واقول انهم الملائكة الكتبة
الحريصين على المعروف

احيانا من كثر الحزن
نتصور انه لنا وليس لغيرنا

واحيانا من استمرار الحزن
ينقلب الى سواد من هول المأساة

لا تكفيه غصة
ولا تعينه بحة صوت
ولا بكاء يعزيه

واحيانا اخرى
نكتفي بالصمت والذهول
لما يجري حولنا وكان لا مؤنس
نستأنس به ولا مربت على الكتف ينحني

انه الصدمة من الي حصل
شرود ذهني بابعاد اكبر

القهر رتبة ومرتبة يحصل
عليها من تولاه البلاء

القهر منزلة يرتقيها
من نضجت قلوبهم الاحزان

فقط من قال لا حول ولا قوة الا الله
بمعين الايمان نحصل على رتبة القهر

الايمان رفيق الانسان
بدونه لا ايمان ولا احسان

هو الذي يربت على كتوفنا
وينحني ليمسح دموعنا
النازلة الان

قل الحمد لله
وقولي يا الله

سيكون الرجاء الهام
من بعد استنشاق كلمة
ياالله


تحية للايمان
الذي غلب الاحزان
تحية له كل زمان

يارب خفف عن من لديه الحزن
وابدله سعادة وايمان

يارب

شلة الناس المتهنين التلاعب
ليست العواطف التي تحكم هذه الشلة
وانما الشهوات والنزوات اعاذنا الله سبحانه
الابتعاد عن الدين
هو سبب كل هذا ..
والسبب انهم التزمو بظواهر
الدين وشكلياته وتركو ادب المعاملات
والغاية من الدين ,,, الا وهو الخلق الحسن
وحسن المعشر وطيب النفس وعفة القلوب والارواح

الاحلام ما اجملها
كلنا نحلم
لاننا بشر
ونحتاج الحلم
تقتضي قلوبنا الأمل
وبدونهما لا نكون انسانيين

كلام الله سبحانه
الطيبات للطيبين
كوني قمرا ساتيك قمرا
واجزم بذلك ..
كما نُحب ان يكون لنا
علينا ان نكون

كوني كما تحبي ان يكون لك
كوني ملااكا سياتيك ملاكا


على قدر قلبك وصفاء سريرتك
على فحواك ..
سياتي المراد

نصيحة لي ولغيري

صحوة الضمير هداية من الله
اراد الخير لها وكل من اراد التوبة
وكما قيل ..
لو تاب عليك لتبت ..


شادية . نجاة الصغيرة . شمس البارودي
وغيرهن كثيررر ... لقد استجاب الله لتوبتها
واية توبة .. ! انها الاجمل والافضل بين العباد
لانها من قلب محروق وبكاء مرير لما قدمت ايدهن
من فساد وافساد واعلان وايحاء وانتماء الى الشهوات
بل وحفزن الكثير من النساء على سلوك درب الامتهان والمهان
لذلك سيكون الدمع اكثر . والندم اكبر . والبكاء اضخم . مرار وتكرار
وسجود وتوسل بابهى صورة واجمل تصوير ... انها التوبة الكبرى التي
تختلف عن توبة العباد الذين اسرفو على انفسهم ...


التائب من الذنب
كم لا ذنب عليه
وهي التوبة النصوحة

صدام اخطا مع الاسف
في تقديراته مع الاخوة الكويتيين
وقد نُصب له فخ الكويت والخلاف معها
بشأن النفط وحقول الرميلة والاستخراج المائل
والاسعار وووو .. أُعد الفخ باحكام على صدام
وقام بفعلته التي نكرناها .. واعدم الكثيرين
الذي رففضو الغزو الصدامي للكويت

ولكن ما تبع الكويت امر جلل
لم يحصل في تاريخ البشرية
ان يتم حصار شعب نتيجة
رعونة رئيسه ....
حصار امتد 13 عام
مات خلالها 450 الف طفل
دون سن الخامسة نتيجة نفص
الغذاء والداوء .. وكل متطلبات الحياة
بالعراق في كل الميادين ...

وسلامي لشعب الكويت الشقيق
تحية لهم اينما كانو
ونحن الشعب العراقي وجيشه
لم نكن نعلم بغزو صدام للكويت
والله يشهد على كل كلمة وحرف
تحملنا جريرة غزوه
ولا حول ولا قوة الا بالله

تدمير العراق وتسليمه الى ايران
كان على مرآى ومسمع العالم ولا من منقذ

تدمير مقدرات العراق كلها ماديا ومعنويا وبشريا ومعدات
هو السبب الرئيسي لكل الي حصل .. لانهم يعرفون
ان اسرائيل لا تنام بوجود عراق قوي متمكن قادر

لذلك تم اغتيال وقتل وسجن وتهجير
الالاف من علماء وقادة وشخصيات

وتهجير ثلث الشعب العراقي
بنزوح داخل العراف وخارجه

اليوم المليشيات هي الحاكمة
المتحكمة بكل مفاصل الدولة الركيكة
وبوجود داعش الظالم القاتل المجرم ,,,

نقول الحمد لله على كل حال
الله يعلم بدواخلنا

الانثى عندنا
لها الحق في اغتيالنا
وما لنا الا المكوث
تحت ادارتهن
المعركة

صح والف صح
الامل لا يموت
والانسان يصنع السعادة

لان الانسان مازال قلبه ودواخله
عامرة ناصعة نظيفة
رغم تهتك الظاهر والضعف
سيكون مشرقا رونقا
يتعانق مع السماء
ويُحاكي الطيور
ويلتحف الغيوم
ويطير مع الرياح
بروح ممتلئة عنفوان
وبهجة ,,,
ومهجة متفائلة

ما اروع العنوان
انها اصل البيان

الأُم

لا نجزيها ,, لو حملناها
على الكتوف مشيا الى بيت الله الحرام

اتذكر احد الاخوة الطيارين
وهو برتبة كبيرة ,,,
حمل مداس { نعل } الله يكرمك
بفمه وخرج الى الناس
عسى والدته ترضى عليه

كانت والدته قد غضبت منه
لامر ما بينها وبين ابنها
مما حدا فيه ان يحمل نعالها
بفمه ويخرج الى الشارع

سالته ما دفعك الى ما فعلت
قال وهو يبكي .. لقد احسست
ان الدنيا راحت مني ولم احض بالاخرة
فما وجدت الا هذا عسى ربي يرحمني

والعجيب ان الام خرجت مسرعة
وراء انبها ومسكته
وحضنته في مشهد
يبكي الحجر
يبكون جميعا
وهو يقبل رجلها