نصائح لتربية فتاة قوية وواثقة من نفسها

لا تستغربي إن زرع هاتين الصفتين في الفتاة، يبدأ في مرحلة ما قبل الحضانة، ويستمر حتى مرحلة الدراسة المتوسطة، عندها يمكنك التأكد من قدراتك التربوية عندما تؤثر الضغوط الاجتماعية والتوقعات العالية في الفصل الدراسي على ابنتك. إليك ما يمكنك فعله لبناء ثقة ابنتك ومرونتها في السنوات الصعبة المقبلة، واسترايجيات لتربية البنات، كما يضعها لك الخبراء والمتخصصون.

شجعي إصرارها وجديتها

شجعي إصرارها وجديتها - الصورة من
علمي ابنتك أن تعبر عن ما تحتاجه للكبار وأن تقف مع أقرانها. إذا كان شخص آخر يتعامل معها بطريقة لئيمة، شجعيها على أن تقول: "أنا لا أحب الطريقة التي تتحدث بها معي".
لا تجامليها كثيراً
إن سماعك تقولين لها: "أنت ذكية جدًا في التعامل مع الأرقام"، يعني أن لا أحد يتفوق عليك، وهذا ليس صحيحاً وسيعرضها للصدمة وفقدان الثقة بالنفس في حال تغلب عليها أحدهم في حساب الأرقام، يمكنك أن تكتفي بالقول: "عمل جيد".


امدحيها بشكل واقعي

امدحيها بشكل واقعي - الصورة من Adobestock
ستعرف ابنتك الصغيرة أنها ليست في الحقيقة عبقرية موسيقية أو أفضل فنانة في العالم، في لحظات معينة، عندما تواجه الناس، لذا لا تقولي لها أنها كذلك. ستقدر صراحتك أكثر بكثير إذا لاحظت وعلقت على تحسنها من شهر إلى آخر.

ساعديها على فهم سبب استبعادها من قبل زميلاتها
اشرحي لابنتك أنه ليس من الإهانة عدم دعوتها إلى كل حفلة عيد ميلاد أو المشاركة في كل مباراة. دعيها تعلم أنه عندما يقول طفل آخر: "لا يمكنك اللعب"، فمن المحتمل أن يكون لذلك علاقة بمزاج هذا الطفل السيئ أكثر من عدم جاهزيتها للعب..

شجعي كفاءتها

شجعي كفاءتها - الصورة من Adobestock
لا تتسرعي في التدخل إذا بذلت ابنتك جهداً من أجل معرفة كيفية عمل لعبة ما. عندما تطلب منك المساعدة، اقترحي عليها قضاء بضع دقائق أخرى في محاولة حل المشكلة بنفسها. ستشعر بإحساس حقيقي بالإنجاز إذا نجحت في ذلك- وحدها. وستدرك أيضًا أنها أكثر قدرة بكثير مما كانت تعتقد.

لا تضعي افتراضات حول نقاط القوة والضعف لديها
كون طفلك فتاة لا يعني أنها ستواجه صعوبة في حل الكسور في الرياضيات، وستتفوق في اختبارات القراءة فقط. وهذا لا يعني أيضًا أنها لن ترغب في الذهاب لصيد الأسماك أو التخييم، على أنها تصرفات تناسب الصبيان فقط، اعلمي أنها مجرد حواجز اجتماعية، واتبعي رغبتها لتعزيز نقاط قوتها والعمل على تحسين نقاط ضعفها.

شجعيها على ممارسة الرياضة التي ترغب بها

شجعيها على ممارسة الرياضة التي ترغب بها - الصورة من Adobestock
في المدرسة هذه الأيام، يمكن للفتيات لعب أي شيء من لعبة الركبي إلى الهوكي. لا تقرري ما هي الرياضة المناسبة لابنتك. ومن الأفضل أن تختار ذلك بنفسها، لأنها ستكون أكثر حماساً في الألعاب. إن كونها جزءًا من فريق رياضي سيحقق البطولات أمر جيد لمهاراتها الاجتماعية ويساعدها في الحفاظ على لياقتها وصحتها.

شجعي صورة الجسم الصحي
مع وجود المجلات ومقاطع الفيديو الموسيقية والإعلانات التي تروج لصور النساء النحيفات والخاليات من العيوب، فلا عجب أن الفتيات أصبحن أكثر اهتمامًا بمظهرهن في سن مبكرة. تأكدي من إخبار ابنتك بانتظام أنها جميلة لتعزيز ثقتها بنفسها. عندما تمدحين مظهرها، حاولي تسليط الضوء على أفعالها أيضًا: "لقد كنت رشيقة جدًا في الجمباز اليوم" أو "عيناك أشرقتا حقًا على المسرح".
قد يكون من المفيد أيضًا للفتيات الأكبر سنًا أن يسمعن أن عارضات الأزياء والممثلات في المجلات لسن حقيقيات. اسمحي لابنتك بالتعرف على سر استخدام الماكياج لتغطية العيوب، ووضحي لها أن النحافة إلى هذا الحد لن تكون صحية.


اغتنمي كل فرصة عندما تشاهدين الأخبار أو تقرأين إحدى الصحف لابنتك، وأخبريها أن المرأة يمكنها فعل أي شيء. أشيري إلى السياسيات والطبيبات والرياضيات على وجه الخصوص.
كما تعد قراءة الكتب التي تحتوي على شخصيات نسائية قوية طريقة رائعة أخرى لتوصيل الفكرة من دون إلقاء محاضرات. حاولي الحصول على هذه الكتب من المكتبة العامة، غالبًا ما يكون لديهم قوائم بالكتب للاختيار من بينها، ويمكنهم أيضاً تقديم بعض التوصيات.

بيض الله وجهك
طرح واختيار روعه للموضوع
لاحرمك الله رضاه

‏لك كل
تقديري واحترامي


مجنون قصآيد

موضوع راقي
كل الشكر للانتقاء المميز
تقديري

يسعدك ربي على طرحك
واختيارك للموضوع

الاروع هو حضوركم الباذخ
اسعدني تواجدكم ونثر حروفكم العطره
مودتي التي لا تفنى

لَآعِدَمَنِآ هـَ الَعَطَآءْ وَلَآَ هَـ الَمْجَهُودَ الَرَائَعْ
كُْلَ مَآتَجَلَبَهْ أًنَآَمِلكْ بًأًذخْ بَاَلَجَّمَآلْ مُتًرّفْ بَ تمًّيِزْ
وُدِيِّ

وجدت هنا موضوع وطرح شيق
ورائع ...اعجبني ورآق لي
شكراً جزيلاً لك .
وبالتوفيق الدائم.

الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع

حضوري شكر وتقدير لك
ولاهتمامك في مواضيعك

اخوك
نجم الجدي

سلمت يمناك
طرح جميل جدا

:





















أطّروَحُة غّآمُرةَ
سَلمْتمَ وِدٌمتْم كَماَ تّحبُوٍن وَتُرضّوٌنّ