زرعت نفسي كوكبًا في السماء !

, لي قدرِة كاَن ما گّان لا ساِعات مِن الازمَان لا قوافي من الاوِزان لا شعِر جزل الاتقَان لا سارد حرفِ مبُهم لا غازلِ سطَر معجُم بليدَ غي احببتِكِ .. عصيِ فگر فعشّتكِ .. آيكِفي ذلگ .. ؟ مهِلا .. برِهة بحَرا .. انتُ يا برُگان سهّل والروحِ ان وادتَ تهضُب جبّلا .. جبِلا .. جبُلا .. دونكِ .. آرضً بُلا آنسانَ .. ؟

, الصـــبـاح.. فُنـجـَان قَهـوة تَسكـبَـه لنـا الحَيـاة كل يــوم رُبَما يَكون سَادة ورُبَمـا يَكـون سُكر زيادة.. خُذ رَشـفـة مِنهُ وامضِ لِـمـا خُلـقـت لـه صَباحُــكم أمــل وإرادة ...

, عِشّقُ النِسَاءِ خَطيئةٌ .. ومِنها أنا آثمٌ .. ! وما زلتُ أستغفرُ .. أوجاعَ قلبي تكفيراً عن خطيئتي :

, إيتها الجميلة يا إيها النسيم العليل .. إيتها الكبرياء يا إيتها المهرةُ الأصيل .. سأكون فارسكِ صاحبُ السيف الصليل .. يا إيتها الجذابةُ يا صاحبة الجديل .. يا إيتها العذبةُ يا نبعً من سلسبيل .. يا إيتها القصيدةُ يا الشعرَ الجزيل .. يا قبلةً إنبعثت من ثغر فجر الأصيل .. لتكونيِ تعبً وعلى أعتاب أكتافي تميل .. ولتكونيِ شموخً وأنا فوقه وردٌ بإكليل ..

, بَردُ غِيَابِكِ وَشّمَ جَسَديِ تَزرقً أجَحّضَ عُروقَ يَدي .. ! :

, وَلِأَجْلِكِ يتَرَبَّعُ عَرْشَ شہرقيتي القَلَم وَأَنْثُرُ فِي أَرْجَاءِ رُوْحَكِ النَغَم وَأَرْسُمُ فِي أَحْدَاقَكِ الجَمَال جَمَالَ نَيضِي لِأَجْلِك جَمَال سَعْيِي لِنَيْلِك جَمَال قَلْبِي بِحُبِّك لَكِنِّي رُغْمَ كُلِّ هذَا الجَمَال أَحْتَارُ وَصْفَكِ يَا أَنَا فَالحَرْفُ بِكْرٌ لَا يَنَمْ و كُلْ الْحِكَايَاتُ الْمُعَطَّرَةُ بِأحْلامْ ظّلْي جُنوُنيَةْ بِهَا شَذَىَ يُسْتَرْسَلُ فِيْ دَوَاخِلْيِ .. رُغْمَ أنَّ الطَقْسَ قَدْ تَعِبٌ مِنْ شِتَاءٍ حْروُفيِ هَذَا هُوَ عَبِيْرُ ذِكْرَيَاتِ كلمْہآت رجہۧل شہۧرقہۧي الذَآبِلَة الْتِيْ أصْبَحْ نُفَجْرُ مَجْرَىَ أيَّامْيِ .. بِيَنَابِيْعٍ تَتَخَطَّىَ الأحْلآمْ حَامِلِآ مَظَلَّةً بَيْضَاءْ وَ ثَغْرُ الْلَيْلِ لآ يَنْفَكُّ عَنْ تَذَوُّقِ حُطَآمْ الْذِكْرَيَاتْ هَا هِيَ الْرِّيْحُ تَهِبُّ كَـ أنْثَىَ خَائِفَةُ فِيْ مَجْرَىَ الْلَيْلِ رُغْمَ أنَّ الْشَّذَىَ تَعَبَّقَ فِيْ قُبْلَةِ الْرُّوْحِ الْتِيْ طَفَتْ عَلَىَ خَيَالٍ مَائِيْ يُشْبِةُ ظْليِ المَآئِلْ /

, فَرحتُ جدَّا بأننيْ أريدُ التغْييِر للأحْسَنْ صِرتُ أَكبر وعيًا رّبما هي صفعاتُ الخذلان قد ا زدْادتْ أو عُمر الحياةِ قَصُير أَو أَنني أَدركتُ بأنَّ الحياة مُؤخرًأ ليستْ لِعبث المارّين أو لِعقول الطامحينْ إنها أَكبر مِنْ ذلك .. خُلقِنا لِـ عِمّارة الأرض وعبادة الله وهُمْ أسْمَى آياتُ وجوُدنِا .. لَم نُخلق عَبثًا .. خُلقنَا لِنتميز بِحس الإبداع .. خُلقِنا لِنحذِف كلام المُستحيلِ من قواميسُنا . وأن نَجعلَ مِنهُ واقعًأ مَدروسًا لا يؤرِقُنا فيهِ قَلب قمر سَاطِع .. خُلِقنا لِنقُل للتميُّز اتبعنا هَا نحنُ هُنا .. اليوُم أريدُ أنْ تَتغْيَر أَفْكَارْيِ كَثيرًا لدْرَجة العْقَلَانْية ، والأحْسآسِ قَليْلًا تِجَاهْ الجْنوُن ، وأريدُ لِقَلمْيِ أنْ ينَضُج تِجاهْ قَضْيِة لاَ فَقَطْ لِمفُردْاتْ لُغويةّ ، وأهدافي أريدُهآ أنْ تَطَمُحَ لتصُبَّ دَاخِل وطٍن أَفقدناهُ الكْثيِر مِنْ شَرعيْتهِ ، أَنا أريدُ أنْ أسْتقيل مِنْ كِتَابَةُ الجْنوُنْ إنْ خَمنتُم فَقَطْ وَكَم سأتَعَبُ حَتْىَ أحْصُد ثِمَارْ هْذَا التَّغيُر بِموُأزَرتِكُمْ ..!! رُبمَآ لآ أستَطيعْ وَلَكِنْ يَكفيِني شَرفُ المُحَآولة كُوُنوُآ بِقُربْيِ لأكوُنْ \

:: أكُتبِ يُآ عِصيُ آلدمِعّ حُآلكَ آلمجُبوِلّ عُلىِ آلأنتُظِآرُ قُآطعِ رُؤِآكَ حُينِ تُذِيبُهِآ فُرِآسةُ آلأزِمُآنِ تُفلِسفُ عُلىِ آلوُآقعِ آلنُآشِرَ وُعِدّ فُيِ ربُيبِآتُ فِكُركَ وحِدتُكِ تُعِآلُ كُمِآ آلغُرقِ تُسحِبُ دِوُآخليُ إلىِ آلأوجُهِ آلمنُمقِةّ بُآلتِدوينُ آلمحُرومِ وُآبقِ سُجيِنُ عيُنيِكَ حُينِ تشُخصِ فيُ مِدّآرِ آلأنتُهِآءِ ..

:: فُيِ آلصُميمِ كُآنِ ليُ حِنينُ يُأخذِ مُأخِذُ آلهرُولةِ يُؤِرقُ مُضِجعُ آلنِوىُ بِحُزمِهّ وُيتغِشىُ فيُ آلصِدىُ مِعُ آلفرِآ غّ معُ أنصِآفُ آلأشِيُآءِ حُتىِ مُعِ آلمغُيبِ آلذِيُ يُلآزمِ ظُلىِ كُوجهِ سُقطِ مُنِ صُوبِ مُرتِفعُ يُأتيِ يُمِآرسِ آلضُيِآعُ يِمُآرسِنُيِ كُآللهِو آلمُختِنقُ فِيُ ضِرُآوةِ آلأنفُآسِ :: وُأنِآ أسُيرِ إلىُ مِطلعُ شُمسِ لآ تُجدِدّ آلعهِدُ معِ آللُيلِ آلُكِئّيبُ أبُآشِرُ سُطِوةُ آلإنِفرُآدِ بُمعقِلّ مُجِنونُ وِأميُلِ إلىِ شُجِرةَ آلعُمرِ خَريِفيُاً أسُقِطّ مِنّ آلدُوِآئرُ آلمغُلقُةِ فيُ آلأجِوُآءِ وُأركضِ آلبُكَآءِ وُتفِآصيُلِ صُمِتّ حُآذِقُ آلحُزنِ فُلآ تتِوقُفِ فُيِ مُدِآرجيُ آلكلُمِآتُ ولآ عُينيِ ذُآكِ آلحُنيَنِ آلقُآضِبُ لبُ عِبُآرِآتيُ :: دُعنيِ يُآ قُلمِ آلعُثرِةّ فيُ آلعثرةِ أسُقطِ إلىُ آلمِدىُ سُقِوطّ آلأبُريِآءِ عُلنِآ ننُجبِ صُمتِاً أقوىِ مُنِ كُلِ آلكلآمُ ..

:: وأرحِلُ كُآلطيِرُ عُبرِ آلمسُآفِآتُ بُصوِتٍ مُقطِوعّ وُترهِ أسُتقبِلّ مُنِ آلأرُضِ آلجُدبِآءِ فُيِ مُخِ تُرِآنيُميِ وُيعِتقنُيِ آلترُتيلِ ُآلمِدّوزِنُ فُيِ مُدِآرجُ آلسمِآءُ لُيغِيبُ صِدذآيُ مِعُ آلنوِآرسُ آلهِآربَةِ إلىُ آلِلُآِمُكِآنُ أهِذُيِ بُوِسعُةِ مُجِنوُنةَ كِآلمُآءِ تُعِودُ ذِآتيُ جُدِبُآءِ مُنِ منُطُلقِآتّ لآ تُجُيدِنيَ / أجُيدهُآ وُأخفِتّ فُيِ آلحُنينِ إلىُ آلبُيِآضُ عُصِفُورِاً مُلِ تُرجِمةَ آلأقفُآصِ حُريةِ عُآبرِةّ ..