أسرار الحياة الزوجية السعيدة

الحياة الزوجية السعيدة تتطلب الكثير من العمل والجهد إلى جانب الكثير من الحب والصبر للنجاح، وذلك من كلا الطرفين الزوج والزوجة، ولكن طبقاً لخبراء علم النفس والعلاقات الزوجية فإن هناك عدة خطوت من شأنها أن تساعد على جعل الزيجات أكثر نجاحاً وسعادة على المدى الطويل، هذه الخطوات أثبتت نجاحها مع الكثير من الأزواج وهو ما جعلها توصف بأنها من أسرار الزواج السعيد والناجح.

تقول الدكتورة آمال إبراهيم خبيرة الأسرة : يعتمد الزواج الناجح على التفاهم والتقبل المتبادل، لذا لمعرفة أسس هذا التفاهم لا بد من معرفة أسرار الحياة الزوجية السعيدة.

*أسرار الحياة الزوجية السعيدة

اهمسا في أذن شريككما أو شريكتكما كلمات حول الحب
- وضع طقوس حب خاصة بكما
يقع الشخص عادةً بالحب بسبب العلاقة واللحظات الحميمية التي تشمل الرومانسية وأحاديث ليلية ورحلات مشتركة، وعندما تقعان في الحب تصبح الشراكة الزوجية محور الحياة ويصبح كل شيء آخر هامشيًا، لكن مع الوقت ورتابة الحياة وخاصة بعد إنجاب الأطفال تنقلب الأمور، ويصبح الأطفال والأصدقاء والعمل في مركز حياتكما وتتراجع حياتكما الزوجية لمرتبة متأخرة. وهنا من أسرار الحياة الزوجية السعيدة وضع الطقوس الرومانسية لتقوية مشاعر الحب، مثلًا: خصصا ساعتين في نهاية الأسبوع لتقضياها سوية دون إزعاج، ودون مكالمات هاتفية، دون رسائل إلكترونية، ودون تلفاز فقط أنتما الاثنان وعلاقتكما.

-الحفاظ على علاقات ثقة وصراحة متبادلة
خصصا مكانًا معنويًا من الثقة والقبول بينكما، فيه يمكنكما التعبير عن المشاعر، والمشاكل، والتوقعات والخيبات، وطهرا الأجواء من ترسبات وجراح الماضي عبر الحديث عنها.

في كل ليلة قبل النوم افحصا سوية أحدكما مع الآخر أين أخفقتما في هذا اليوم في العلاقة، وامنحا فرصة لبعضكما للتشارك في اللحظات غير الناجحة من اليوم، هذه فرصة جيدة للحديث عن المخاوف والخشية بالنسبة للمستقبل، وفي مثل هذا الأجواء من الانفتاح والوضوح يمكن الوصول لحلول.

- التعاون سويًا وعدم وقوف واحد ضد الآخر
الحميمية من أهم أسرار الحياة الزوجية السعيدة، فخلال اليوم:

• اهمسا في أذن شريككما أو شريكتكما كلمات حول الحب.

• حولا شريككما لرأس سلم أولوياتكما.

• جدا السبل لقضاء الوقت سوية والاستمتاع برفقة بعضكما.

• احتسيا القهوة بعد العشاء أو استمعا للموسيقى.

- إدخال معنى لعلاقتكما
يمكنكما إثراء حياتكما بواسطة التجارب المشتركة، وبواسطة التشارك في فلسفة حياة وهدف حياتكما. الكثير من الأزواج يختارون النضوج سوية وتبني نمط حياة مشترك قد يعبر عنه بممارسة اللياقة، أو التغذية، أو الروحانيات.

*الحياة الزوجية السعيدة لسنوات عديدة

احرصي من حين لآخر على أن تظهري لشريك حياتك مدى تقديرك وحبك
-احرصي على أن تواجهي مع شريك حياتك ضغوط الحياة وأوقات التوتر والقلق بالأحاديث الودية المازحة والضحك للتخفيف من حدة التوتر، وكوني الشخص الذي يمكنه إضحاك وإسعاد شريك حياتك والتخفيف من حدة قلقه حتى في أكثر الأوقات صعوبة.

-احرصي دائماً على التعامل باحترام وتقدير مع شريك حياتك وخاصة في أوقات الغضب والخلاف، واستخدمي العبارات اللطيفة المراعية عندما تقومين بطلب ما من شريك حياتك مع عبارات الشكر والثناء عند تنفيذه لذلك الطلب.

-احتفلا معاً بلحظات النجاح حتى وإن كانت صغيرة لأن ذلك لا يساعد فقط على إضافة المزيد من اللحظات والذكريات السعيدة لعلاقتكما وإنما يمكنه أن يساعد أيضاً كلا الزوجين على التواصل بشكل أفضل وزيادة تقدير كل منهما لزواجهما.

-احرصي من حين لآخر على أن تظهري لشريك حياتك مدى تقديرك وحبك له بالقيام بأشياء رائعة غير متوقعة من أجله، حتى وإن كانت عفوية بسيطة.

-تقبلي حقيقة أن التغير والتطور في علاقتكما كزوجين أمر حتمي ولذلك بدلاً من محاولة مواجهة ذلك التغيير أو حتى التعامل معه برفض وانزعاج، ابذلي قصار جهدك لتحويل ذلك التغيير إلى دفعة قوية للأمام لعلاقتكما كزوجين في اتجاه الأفضل، واجعليه سبباً لكي تكوني وشريك حياتك أفضل وأكثر قرباً من أي وقت مضى.

مجنون قصايد ,ملكة الجوري ,ضامية الشوق معجبون بهذا

سلمت يمناك
طرح جميل جدا

أناقة طرح وجاذبيه
إهتمام و..

اجتهاد واضح في الطرح
وذائقة عالية المستوى

استمعت النفس بما مرت عليه هنا،،،
فبهذا العطاء سنرقي

من أعماق القلب أشكرك

اخوك
محمد الحريري

الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع

حضوري شكر وتقدير لك
ولاهتمامك في مواضيعك

اخوك
نجم الجدي

الله يعيطك العافية

تسسلم يمينك على رووعه طرحك~
الله يعطيك الف عاآآآآآآفيه ...
ولاتحرمنا من جديدك وفيض ابداعاااك ..
دمت بخير..~

طرح رائع
يعطيك العافيه

الاروع هو حضوركم الباذخ
اسعدني تواجدكم ونثر حروفكم العطره
مودتي التي لا تفنى

بيض الله وجهك على اختيارك
للطرح الراقي
لاحرمك الله رضاه

‏لك كل
تقديري واحترامي


مجنون قصآيد

‏

:





















أطّروَحُة غّآمُرةَ
سَلمْتمَ وِدٌمتْم كَماَ تّحبُوٍن وَتُرضّوٌنّ