الغرام ثنين منتديات قصايد ليل

سلمت أناااملك شااعرنا
قصيده شاامخه ورائعه بروعة حضوورك
المتميز

شكرا لك

!!






الغرام ثنين يا وصل أحبه يا دموع
وقسمي اللي وابلات المزون تصبها
لا تعاملني بقسوة ترى القسوة تلوع
فطرتك تبقى جمال الحياة وطبها

،،،


غالب ..

صح الله السانك
وعلا شانك

وعوداً حميداً

ابيات تلامس الجرح وتثير فيه الفرح







طابت اوقاتك شاعرنا وطبت ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إدمآإآنْ

لا تعاملني بقسوة ترى القسوة تلوع
فطرتك تبقى جمال الحياة وطبها
علّم عيونك ترفق بقلبي يا قطوع
وان تمادت في عذابي تتوب لربها

الذيابي

الله عليك اخي
ابدعت في هذا الطرح
قصيده ذات احساس قييم جميل
جميل الحنين والعتب عندما
يبث من روح صادقه
رائع وبشده ما قراته هنا
لا تحرمنا

القلم الراقي، إدمان .. سعدت بهذا الشعور الجميل تجاه القصيدة..
وما البس هذا الوشاح الرائع الا تواصلكم واحاسيسكم.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغريب

أبدعت أخي في بوحك وجمال مافي روووحك
تألقت وأجزلت حسا ومعنى
قصيدة عذبة تستحق الوقوف معها طويلا
ولك كل الإمتنان أستاذي

اخي الغريب .. تشرفت بهذا المرور المعطر بمشاعرك الرائعة..

تقبل تقديري وامتناني..

لا تعاملني بقسوة ترى القسوة تلوع
فطرتك تبقى جمال الحياة وطبها

علّم عيونك ترفق بقلبي يا قطوع
وان تمادت في عذابي تتوب لربها

الله الله
تفرُّد .. رَوعة .. جَزالَـة .. إبداع
سامقٌ هُـنا البَـوح شِـعراً وَ شعُـوراً /

حُـضور ضادِكَ يُـرتِّـب الذائـقَـة يا عَـذب
فَـأهلاً بعَودة سمَـاواتِكَ وَ مُـزنها المِـدرَار ..

حدني لك جوع عيني وأنا مافيّ جوع
جابني لك جوع نفسٍ تبوح بحبها

انتِـثارة حَـرفِـكَ هُـنا تُــصافح القَـمر سُموَّاً و ضيَـاءً
سَـلِمتْ يُـمناك شَـاعرنا المُـبدع
و دامَ غيثُـكَ مُـورِق بالألَـق ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إرتواء نبض

صح لسانك شاعرنا
أبيات في عاية العذوبه
دام بوحك

صح بدنك .. شكرا من قلبي..

غالب الذيابي
صح لسانك على الابيات الجميلة
طرح جميــــــــــــل
ومجهود رآئع ومفعم بآلجمال وآلرقي..
يعطيك آلعافيه على هذآ آلتميز ..
وسلمت آناملك آلمتألقه لروعة طرحهآ..
ودي لك ولروحك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كـــآدي

ابدعت وامتعت
لاهنت

مشكورة..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سارهـ العمري

ابيات جميله

سلمت في الطرح

من ذوقك اختي.. العفو..

تِسَلّمْ الأيَادِيْ
ولآحُرمِناْ مِنْ جَزيلِ عَطّائك
دُمتْ ودامَ نبضُ متصفحك
متوهّجاً بِروَعَةْ مَا تِطَرحْ
لروحَكَ جِنآئِن وَرديهّ