أبجديات أدبية..

ابدعتي يا خلود
انا سعيد بحرفك المرونق

ش

شهادة حرف يمجد
واحساس مع الليل المهود
منذ ولادة الابجديات وقلمك بار بأبجديتك
هامس في صفحاتها
التي تزيد بك اشراقا

ص اصبر معك واجتاز بحور
واقارع السفن واكون البطل المهوس
الذي يبحث عن وكرك أين يكون
في اي قارب أو باخره هو موجود
سابحث وابحث واقف كالجبال الراسيات
في هبوب اي ريح
ساأنالك واحض بك واجعلك
باقة ورد لحياتي تدوم
هههههههههههه
لاتعلق انتثر ببالي كلمات ساجعل منها
قصه بحول الله

ضرم الشوق النار في اضلاعي
واسرابي ولم يبقي من اتباعي

من الحواس التي تاقت للقياه
ليته اسرى بجوره و اوجاعي

ط طبع على يدها قبلتُ الحنان
ورواها /لفها بحضن هو له مشتاق
وجلسا كلا منهم يحدق بالاخر
بلهفه لطول اللقاء
تهمسا ولكل كلمة حب نثرا
واصبحت ضحكاتهما تعلوا الى السماء
عندها تداركت معنى الحب وكيف
يكون بنقاء
ههههه/اكتفي

ظرف طارق
وكل متنه من الباب
واللي روى صادق
ولاهو بكذاب

ض ضبط لحروف لم افهمها
تنازعا واشتد الخلاف بينهما
فالمرأه غيوره بطبعها
ولكن هو لم يلقي لذالك بالا
فأخذ يضحك ويمرح ويسرح بينهن
وهي على أعصابها
نار بقلبها تشتعل
فاقسمت أن تبادله بالمثل
وقامت بحياء لترقص
مع شاب استدعها لترقص معه
ولكن عيناها وقلبها وجميع جوارحها
كانت تتابعه وتحدق به
الى متى يضل هكذا متجاهلا لأنوثتي
هههه/بدأت بالتاليف ويلي

خلودَ كانَ الحرفُ (ع )

عجبيَ منَ تلكَ الأنثىَ ..!!

صحرآءَ هيَ تلكَ الأنثىَ التيَ تُرآقصَ
غيرَ حبيبهآ ، لآ عشقَ يرويهآ ولآ حُبَ
بلَ عبثٌ يعتريَ عِشقهآ ،
أنَ كآنَ قلبُهآ لديهَ ،،
فَ كيفَ جعلتَ لِ رجُلٌ أخرَ يحضىَ
بِ ملآمسةُ يديهآ ويرىَ التفآفُ سآقيهآ
وتمآيلُ قوآمُهآ ؟؟
ألمَ يكنَ ذآكَ ملكاً لحبيبهآ ؟؟

عجباً عجباً

وصل هو أصيل لل ظ

وبقيت أختها ض

وبعدها تاتي العين ياغلا
فارجو الانتباه

غ

غادرو من نحبهم
كان محياهم وضاء
مازالت ابتسامتهم ذات هيبة
في مماتهم كما حياتهم
لجنات الخلد

اجل انا خبصت برضه
خلاص يالله نكمل