 |
 |
 |
 |
|
 |
||||||||
 |
 |
| مملكة مخاوي الليـل الأدبيـه فقط لتحليل قصائد ملك الفن ..وجميع ماتغنى به من مسموع ومقروء |
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
||||||||
|
|
|
| مملكة مخاوي الليـل الأدبيـه فقط لتحليل قصائد ملك الفن ..وجميع ماتغنى به من مسموع ومقروء |
|
|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
06-18-2009
|
||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||
|
البوم روح روحــي أضـــآت من الحـــــب
[][:][] [:] [][:][] [:] [][:][] [:] [][:][] [:] [][:][] [:] [][:][] [:] [][:][] [:] [][:][]
: لم يكن للعطاء [ الخالد ] مفرٌ من موعد تريّث، واستئذان الجمال برفع أشرعة الغياب لا الفراق، على مراكب العشاق... تاركاً للمشاعر فتنةً، تُؤرّخ الذكرى بأمجادٍ سطّرت من صفوة الفكر إبداعاً.. ما أنفك يُعانق النجوم على شرف الحُبّ، ويبعث من أحاديث الشوق أنغاماً، يذوب معها صدىً يُغازل الروح صباح مساء، وهي تُردد نداء قلمٍ، يعزف بأنامل الوجدان أوتاراً، تُؤجج مفاتن الحروف بترنيم الصبابة والشغف، فـ ينتشي القلب مُتَيّماً بشذى الحُبّ.. وملامح الشوق إلهامٌ، يَهِيمُ على مرافئ الحُلم برقراق الخالد إنْهِلالاً.. إذ تلبّدت سحُب النجوى بذائقة السماء، وأشبعت عُذوبة الحُبّ نقاء غيمةٍ عطشى، عَبِقَت بأبجديات الحنين.. فـ أيقظت سُبات الحروف، لـ ينهمر رذاذ البوح مُعتّقاً بأزمنة الشجن.. وموعد الفجر انبلاج عهدٍ يَقترِب، لاحتضان فيضٍ مُرتَقَب. من عمق شوقٍ نازحٍ طرباً، على لحن عَلانِيَة البزوغ شروقاً.. يشهدُ فُلكاً للعطاء تزفّهُ أمواج المُحبّين احتفاءً، ليرسوا أخيراً، على ضفاف قلب الخلود وداً.. مُحَمَلاً بثرواتٍ جُلّها معاجم عشقٍ مُوثقةٍ بإهداء المجد.. والخالد يتلوها من علوّ منبر القلب تطريباً، بصوتٍ رَخِيم ونغمٍ أصيل ... .. . .. وللقلم حقّ منحه شرف المحاولة.. واستعراض رسائل درّة [ رُوح رُوحي ] بقدر ما يُسعفني مُتّسع الحرف به ـ إنصافٍاً ـ دون إجحاف.. وكُلّي أملٌ أن أُحسن تقديم المحتوى، وإرضاء ذائقة الأحبّة هنا، بما يليق بفخامة عملٍ هو سفيرٌ للحُبّ... تاركاً لمن تَعَفَفَ مُتأفِفَاً من إبداع الخالد، تأنيب النفس حسرةً، على فنونٍ لا يُجيد إتقانها.. وإن لم تفطمه السِّنُون، كي يُقارع فنّ من هُم أكبر مقاماً وقيمةً منه. * وللإحاطة علماً... فـ هذا [ ليس تحليلاً ] [][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][] ـ 1 ـ * روح روحي * كلمات : الأمير خالد بن سعود الكبير ـ ألحان : خالد عبد الرحمن []:[:]:[] هيبة الجُرح ألمٌ من أمل، وهيبة الألم كلماتٌ تعصف هنا بالشجن، يسردها القلب دون تكلّفٍ.. والروح عالقةٌ حتى أمدٍ حائر، ولربما تسمّرت طويلاً.. فهي الأقرب لرثاء عثرة الحظّ، لحُبٍّ صادقٍ في مُلتقى الصمت.. يُمنّي النفس وتمنعه من الاقتراب، كيلا يشي بمن استودع وفاء رُوحه غيباً لديه، وتشبث نقاء القلب به.. فـ يواسي أرق يأس الحُبّ بأيسر الحظّ صبراً وقُرباً.. لعلّ ولاء القلب لغيره خضع.. وبها تساوت الشكوى هنا بالأمل، وهو لا يدري بأقدار الألم.. ولأجل ذاك تجنّب الخالد إيقاع الحزن فيها، ليختار تسلية القلب من كبرياء البعد، بنشوة ما تبقى من لحن الفرح، علّهُ يترك في النفس فسحةً من وصلٍ.. أقرب من حنين الضوء، وأبعد من ذكرى الصبر. .. . .. البُعـد بلـوه على المجروح .. والحظ يـا أهل الهوى بايـر [][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][] ـ 2 ـ * وداعك حي * كلمات : مخاوي الليل ـ ألحان : خالد عبد الرحمن []:[:]:[] لم تكن سماءً بلا نجوم، ولا قمراً أحتجب خلف السُحب، أو صباحٍ أبطأ الشروق، ليشتّد بالنفس ضيقها وتجنح.. بل هو قرارٌ لرحيلٍ أكيد، تخطّى تفاصيل حزنٍ، ذرته الرياح مضُرَّجاً بكبرياء الوجع.. فـ تلك زفرةٌ يُجهش بها على أوتار عبرةٍ، تأبى إلاّ أن تجيش برفقة العود.. وكأنّي به ينشُد الإنصات منّا أكثر، لعاقبة مشاعرٍ كتبت حروف البداية والنهاية، على جدران حيّ كان من حُبّ.. وهاهو الزمن قَدْ قَدّ جُذور الأمل بعد أن أعيا العمر صبراً بخذلان قلب.. لـ يُسطّر خاتمة الحُبّ بكلماتٍ، تذرف من أنين الجُرح أوجاعاً على أطلال قلبٍ، كان قاب فقدين أو أدنى من قَدَرِ احتضار.. فـ ذاك هو ضريح الحُبّ الذي اُغتيل قبل أن ينعم مُبصراً جِنَانَ الحياة... ليرحل أخيراً، مُودعاً مُستقبل القلب وبعضاً من ذكراه، إلى غير رجعه... .. . .. على هالحـب أسدلت السـتاير .. تغيب الشمس ما عوّض قمرها [][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][] ـ 3 ـ * جت يداعبها * كلمات : الأمير محمد بن عبد العزيز ـ ألحان : أحمد الفهد []:[:]:[] لحُروف الحُبّ لسانٌ وشفتان، تظل مُحاطةً برعاية القلب.. لـ تُنشد في مُدن العشق أساطير من الغزل.. وهمسٍ كالحُلم يستجدي من دافئ النبض بديع أنغامٍ، تُصغي لها لُغات الحُبّ عقلاً وقلباً، فـ تتمرد شفاه الصمت على لغة الهمس بلاغةً.. طاغيةً في الجمال معنيً، وشاعرها يتغنّي مُسرفاً بفتنة الكلمة وإشباع الحياء لا الجسد وصفاً.. بـ أصالة وآداب عربيةٍ بات القلب يُؤازر غرور العين ولا يُبصر غيرها.. وبخُطىً رصينةٍ امتزجت ألحانها بتفاصيل دقائق شوقٍ، تُسامر هزائم شفاهٍ، أبت أن تُشاطر الحُلم اعترافه، لتحكي لنا، عن ملامح لحظٍ ولحظات أمل.. وأحاديثٍ أنصت الصمت لها خجلاً، على ضوء شمعةٍ من ودٍ.. ملأت فراغ الكون وأركانه بذرّات الغرام... .. . .. عـزّ في همسة شفـايفها السلام .. كيـف بـاقي سالفـتها تكتـمل في ملامـحها تـفاصيل الغـرام .. وصمتها شوق وأحاسيس وغزل [][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][] ـ 4 ـ * يا هـلا * كلمات : مخاوي الليل ـ ألحان : خالد عبد الرحمن []:[:]:[] وكأن الحُروف هنا لن تنتهي.. حين تسلل إلى ذاكرة الحنين حرفُ نداءٍ، تلاشت به الأبعاد من بين ذرّات الهواء.. فـ تأبَّط جُزيئات الوجود بلهفةٍ، بددت أزمنة السهد الغابر، واتخذت من نبراتٍ موسومةٍ بالود، مراسم حفاوةٍ تُنعش القلب ترفاً، وتُهلل بما اعترفت به الروح يقيناً، حين استعادت الدنيا عرشها، بتتويجٍ الحُبّ.. أيّ حُسنٍ سنصف، وقد تناغم في خفقانها سحر أنفاس من سنحكي عنها، وما عَبِقَتْ به حروف رائعةٍ، تُوثَّق سيرة الشوق والعشق.. وتجعلُ من دقائق التقاء عُذوُبة الكلمات واقعاً، تختفي فيه كل تواريخ الوجع.. فَعَذُوبُ الروح والصوت والذكر والذكرى، ليست سوى حالة اكتمالٍ لنقاء ابتسامةٍ معطاء من كبرياء الضياء .. فـ ترتوي الروح منها حنيناً، كلما أمعنت في ملامح منحوتةٍ حُبٍّ، تسُدُّ جوع قلبٍ مُغرمٍ، لم تكفيه فتنة البحر والصحراء والسماء.. ليُسأل عن أسرار سحر ما نظمهُ الجمال بحبر الحُبّ ..لأجلها. .. . .. صورتك يا حَسِين الوصف منحوته .. يا أكمل الناس عندي وأجمل الحليا [][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][] ـ 5 ـ * صغير السن * كلمات : الأمير خالد بن سعود الكبير ـ ألحان : نبيل الغانم []:[:]:[] ليس لهذه الدّرة حُدودٌ آمنةٌ من الدهشة.. تماماً كما قال شاعرها، عمّن تلبّسته بفتنة جمالٍ ساحرٍ، بل آسر.. وإن لم يُلحنّها الخالد، إلاّ أنّه أكسبها من سحر روحه أكثر من الكثير.. فروعتها بالفعل غريبة السحر.. أما ولكلماتها قرين حُسنٍ يُداعب مفاتن الوهج المُختبئ خلف ظلال الحُبّ، بدهاء عفّةٍ تُتقن سحر الوصف بحياءٍ ولا تخدش.. فـ تُعفىَ الجسد من المثول جهراً، وتتّخذ من جُملة الجمال ورونق الخيال دلالةً لصادق الحس.. هي مُختصراتٌ تُغني عن سردٍ نمّل تكراره !.. فـ [ ذكرت اللي جماله ما يجامل ]، فيها من حقيقة المُفاضلة حقّ الدقّة، بعيداً عن كمالٍ حُسنُه زيف.. فـهي هيبة الحُسن في حضرة الجمال، إضافةٌ تزيد ولا تنقص.. أمّا في: [ صغير السنّ توّ الغصن حامل ]، فـ تشبيهٌ يزيد من المعنى بلاغةً، وهو يلتمسُ نُبوءة القصد من غُصنٍ يافعٍ، لا يزال ليّن العود غضْ، وبالكاد أورق فأزهر.. .. . .. ذكرت اللي جماله ما يجامـل .. على الزّينات حسنه زاد حسني صغير السنّ توّ الغصن حامل .. غريب السحر شيـطانه لبسني [][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][] ـ 6 ـ * أغـار * كلمات : مخاوي الليل ـ ألحان : خالد عبد الرحمن []:[:]:[] يُحاكي عِبرةً في الحُبّ تشكي أُناساً، تجهل أسرار قلبٍ مُحبّ.. وهي لا تحمل بداخلها منه، سوى ضَلاَل الحسد والحقد. لتُطفئ ضياء شمعةٍ تنّقد بالحُبّ.. [ وما في الحُبّ أي تعريف.. يعفينا من الغيرة ]، هي حِكَمةٌ تستـند على عُمق حقيقة أنظمة الحُبّ الثابتة في دساتيره.. لأّن من صَادَقَ على الافتتان به شكاً، وهو لا ينتمي لأسراب النقاء، فقد شقّ عصا الثقة، وهو لا يدري أيّ قوةٍ أو ضعفٍ لها,,!. . هذّب حرف الحُبّ بأصيل ثقافته السامية، ليُوثقه بمعنىً يختزل أعذاراً، محت الصدق من ذاكرة قُلوبٍ، لم تعد تُتقن الحُبّ !.. وانتصاراً على مُشوّهي المشاعر، وجَزْرِهم عن طمس معالمٍ تزهوا بإحساسٍ، لا تخالطه عبث التعاريف أو المعاني.. يخُصّ الخالد من أحبّه بكلماتٍ لا تعني آخرين من الناس.. فمشاعره أسمى من مَظِنَّة حاسدٍ، وحقد فاسدٍ، في غيرةٍ مُباحة .. .. . .. بيني وبين الشك موت ألف حسّاد .. والشك عندي مات والوقت شاهد كل ما في الأمر أغار .. قلتها من إحساس واثق [][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][] ـ 7 ـ * ذوق روحي * كلمات : مخاوي الليل ـ ألحان : خالد عبد الرحمن []:[:]:[] هل وصل العمر والشوق لحدٍ، باتا فيه مُرغمين على التفاوض دفاعاً عن حقوق القلب. وإنصافه تَقاضياً، بين أدب الترغيب في الحُبّ، وجدوى العتب به.. وربما آن الأوان لنبضٍ أرّقهُ بُؤس عدالة العواطف بأن يستقر.. فَهَمّ يُراوِدُه بكلماتٍ كـ [ ليّـاك ] و [ أحسن لك ] وإن بدت تحذيريةً، قبل أن تليها مَثُوبَةَ حروفٍ تُبدد حدّتها، بمشاعرٍ غامرةٍ تَستَطيّبُ الروح صبابةً بعناقها.. وباقتراف الحُبّ يُناجي غِلظَةَ الوجد، ويستفزّها بما نَأَت، ونَاءَ به الفقد من لوعة بُعد. بلهفة لحنٍ يُثير حماسة القلب، ويسترعي انتباه الشوق واهتمامه، لغيابٍ أضمي الروح وأشقاها غربةً وتمنّي.. وكأنما جمع تفاصيل هويّة الشوق من فراغ العمر وجراح الزمن، وما تبقى من نقاء الحنين.. كجِنان الأرض ترجي وفاء القطر من غيمةٍ، توارت خلف أفق الصبر.. ليُعلن أن الوصل، كُلّ الدهر للعمر، ودُونه عُسر. .. . .. ترى العمر من دُون قربك تعب لي .. يا ذُوق روحي انت يا رمز الأذواق [][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][] ـ 8 ـ * الهوى والنور * كلمات : مخاوي الليل ـ ألحان : خالد عبد الرحمن []:[:]:[] تُعلن المشاعرُ الخالدية عن موعد إقلاع رحلتها الهوى والنور، والمُتجه إلى لؤلؤة الحُبّ والجمال.. أعزائنا المسافرين أحباب الخالد، الرجاء منكم، التوجّه مباشرةً إلى بوابة القلب استعداداً، للسمُوّ بحُبٍّ طاهر. ألا يـا غايبٍ عنّي معي حـاضر كـما الدستور .. خيـالك مـا يفـارقـني بفـكري دقّ مسـماره إلى من ضقت أسولف بك على نفسي وأنا مقهور .. وأقول الوقت ما يعطي على ما أريـد واخـتاره .. . .. على الرغم من أنّ للحُبّ عظمةً وفضائل عديدةٍ على الإنسان، ولو بمجرد إحساسٍ يبعث في النفس الطمأنينة والرضا.. ربما يكون هو الميزان الدقيق له لضبط ما أختلّ في هذه الحياة.. فـ قُواه تفوق سطوة القانون. وحدسه يُجيد التحديد لموقع الشطر الآخر من القلب بدقّةٍ مُتناهية، لأنّه المطابق له تمام التطابق. أمّا متى..؟، وكيف..!، فقد يندُر وجود إجابةٍ تفصيليّةٍ لعُمق هذا السؤال!. لأنّ الحُبّ بأقصى درجاته، ليس مُجرد رغبةٍ، أو إحدى خيارات القلب المُحدّدة له.. فـ لكلّ شطرٍ استقلاليته الخاصة به. ليترتّب على ذلك، الكثير من الأبعاد والمسافات، والخطوط المُتعرجة والغير متقاطعة مع شطره الآخر.. فـ تبدو حتميّة اللقاء أمراً، لا تُحققه سوى الأقدر.. فـ الحياة بمفارقاتها العجيبة، باتت تُجبرنا على مثل ذلك !. * ولأنّ نُقطة الالتقاء قد تتحقق بالمصادفة.. حَقَّ للقلب التعبير كيفما شاء، عن نُقطة تحولٍ بـ داخله. إذ أبدلت سواد الدنيا إلى بياض، وبدّدت ظُلمة الليل إلى نهار.. فـ لها من نصيب الحُسن جنانٌ، تزُفُّ الحُبّ سيرةً في الكون عرضاً وطولاً.. . فمن يُوازي هيبة الجمال الحقّ في حضرته.. وقد ملأ الكون بأشعّة الشوق مُذ دخل إلى حياته دون استئذان. فـ كُلما حانت ساعة الشروق الدقيقة لطيف الحنين، وأطراف الرجاء قبل تثاؤب الغروب، همّ زائر الوجد بإفشاء أسرار الذاكرة، حين توارى مُلهم الصبر، وترك القلب للجَوى وغُربة النَّوى، وفراغاً لم ولن يملأه بعد بامتداد الضوء.. سواه. فيستلّ سيف الوجع من غمد الصمت، بنداءٍ يُشجي قلوباً عاشقة... طرباً. وهو الأحوج لتقفّي أثره، مُنذ فجر الفقد وحتى مساء السُّـهْد، علّ نجوم السماء تتعقَّب بريق ضيائه، وتهتدي للقائه، فـ تَهَبَ القلب حَقّ اللُجوء اليقين بعد الشتات... تلك مشاعرٌ حرّضت الحُبّ على جمع أنقى الحروف، ليرتقي بها عُذراً، إلى عالمٍ يتقاطر العطرُ فيه مُثقلاً بتفاصيل حُبّه الخالد.. وبمُرهف أحرُفٍ تسترق من وهج الأمل بوح لهفةٍ، تصف حُسناً منظوماً كالعقد خالصاً ليُعانق الروح، فيسمُوا بها الجمال ترفاً، وبمن تسيّد النّور أفتتناً بها عرش إِمارة الهوى.. فـ ما من شيءٍ سوى النسيان يعصاه، وللوقت أسئلةٌ ترمُق الذكرى، وتُزاحم الفكر بلا موعد. حتى الأنفاس تُغويها النسائم إذا هبّت، فينتشي الطيب وباذخ العطر بذكرها مُتشبثاً. فـ يُقرؤها من الروح بقلبٍ لا يُلام السلام.. .. . .. تمّ بحمد الله .. أتمنى أنّي وفقت ودمتم بإذن الله.. إلى أبد الآبدين مُستمتعين بحُبّ [][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][][:][] بِـ قَلَم / موسيقـــار خالد. 
النٍآسُ مآَتِدريِ~بروحي وخفاهاَ يكفي اجنب نفس عن كل منقود
 شكرآ خالي:191: 
|
|
06-18-2009
|
#2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
 
|
روح روحي
من الالف ا لى الياء جميل ياملك وننتظر خالديات بفارغ الصبر معك اخي
|
|
  مهم جدآ قرار بخصوص احتساب المشاركات وتوضيح مفصل بالاضافة لشروط استخدام الخاص وصندوق المحادثات تفضلوا بالدخول طريقة احتساب المشاركات وكيف تحصل على مشاركات اضافيه بنجاح - منتديات قصايد ليل قوانين استخدام الشات والرسائل الخاصة - منتديات قصايد ليل
| ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
العرض العادي
