الله يحييك معنآ هـنـا


 
العودة   منتديات قصايد ليل > ..✿【 قصايدلــيل الإسلامية】✿.. > …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«…
 

…»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… { .. كل مايختص بأمور ديننا ودنيانا و يتعلق بأمور الدين الحنيف لأهل السنة و الجماعة فقط .. }

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 01-21-2024
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
لا أخشى عليك

..................من نسآء الكون

بــل أخشى عليك

من #

طفلة
تشبهني

مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ، وتحبكَ كثيراً كثيراً
لوني المفضل Azure
 عضويتي » 752
 جيت فيذا » Feb 2010
 آخر حضور » منذ 18 ساعات (03:43 PM)
آبدآعاتي » 3,247,447
الاعجابات المتلقاة » 7390
الاعجابات المُرسلة » 3674
 حاليآ في » » 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » جنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond repute
مشروبك   star-box
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي المفهوم الصحيح لكلمة: لا إله إلا الله (5)



المفهوم الصحيح لكلمة: لا إله إلا الله (5)


الحمد لله، والثناء والصلاة السلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه.



أما بعد: فمن شروط كلمة التوحيد القبول:

اعلم - رحمك الله - أن الله - سبحانه - قد جعل طاعتَه وقبولَ أوامرِه، والانتهاءَ عما نهى عنه، والحكمَ بما شرع - أمارةً في تحقيق عبودية العبد، وتحقيقٍ لكل ما جاءتْ به كلمة التوحيد، كما جعل الله - سبحانه - كذلك طاعةَ رسوله - صلى الله عليه وسلم - واجبةً وتحقيقًا لعبودية العبد؛ لذا قرن الله - سبحانه - طاعته بطاعة الرسول في كثير من آيات القرآن الكريم، منها قوله - تعالى -: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ ﴾ [الأنفال: 20]، ﴿ مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ ﴾ [النساء: 80]، وقال - تعالى -: ﴿ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا ﴾ [الحشر: 7].



وكلُّ مَن أعرض عمَّا تقتضي كلمة التوحيد؛ كتجريدها من شوائب الشرك، فاستنكف عنها ولم يتعبَّد بها ربَّه كما أمر - فقد أشرك؛ كمَن يُعرِض عن تطبيق الشريعة أو جملة، أو عارض شرعًا من شرائع الرحمن، أو استهزأ بها أو سبَّها، أو تنقص منها، أو طعن بها، أو قال: لا تصلح في هذا العصر المتطور، وغير ذلك من صور المعارضة.



وقد قال - تعالى -: ﴿ فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [النساء: 65]، وهذا النفي الذي جاء في الآية نفيُ أصل الإيمان، وليس نفيَ كمال الإيمان؛ كما قد يتوهَّمه بعض مرجئة العصر؛ لدليل الآيات الأخرى الكثيرة التي جعلتْ مَن لم يحكِّم شرعَ الله كافرًا ومشركًا، وما أكثرها، والقرآن يؤيد بعضه بعضًا، ويصدق بعضه بعضًا.



نعمْ، الآية كذلك تأمرُ بالرضا التام بحكم الله، وعدم الشعور بالحرج في قضاء الله أو كراهيته، فمَن كرهه - ولو لم يقل ذلك بلسانه أو لم يفعل شيئًا - فهو بذلك فاقدُ الإيمان؛ كما صرحت بها الآية، وجاء مثل هذا المعنى في آيات في سورة محمد كقوله - تعالى -: ﴿ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَرِهُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ ﴾ [محمد: 9].



وكذلك أمرت الآية بالاستسلام التام لشرع الله من دون ممانعة، ولا شعور بالحرج ولا بالحيف، وهو كله عدل وإحسان، وخير وبركة.



ولمن يريد أن يطيع ربه فعليه بالصفات الآتية:

1- أن تطيع ربَّك، مع عدم البحث عن الحكمة في الأوامر التي تلقى عليك؛ فليكن شعارك: ﴿ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ ﴾ [البقرة: 285].



2- ألاَّ يكون لك خِيَرةٌ من أمر الله؛ كما قال - تعالى -: ﴿ وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ﴾ [الأحزاب: 36]، وقال - تعالى -: ﴿ فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴾ [النور: 63].



والفتنة الشرك، فلعل المخالف إذا خالف عن أمره - صلى الله عليه وسلم - يزيغ قلبه؛ فيشرك أو يفتتن، أو يقع في بدعةٍ ممقوتةٍ، أو في ذنب يستحق منه اللعن وغضب الله، وفي الحديث: ((بُعِثت بالسيف بين يدي الساعة حتى يُعبَد الله في الأرض، وجُعِل رزقي تحت ظل رمحي، وجُعِل الذلُّ والصغار على مَن خالف أمري)).



3- ألاَّ تكون مطيعًا لأوامر ربك لِمَا تظن أن الحق معك فحسب، بل لا بدَّ أن تطيع ربك في كل الأحوال، ولو ظلمك قاضٍ من القضاء، فلا تسخط على شرع الله بذلك، ولا تكن مصلحيًّا ينظر لشريعة الرحمن من جهة مصلحته فقط، فإذا فقد يومًا شيئًا ما سَخِط عليها.



4- ألاَّ تأخذ وتطبق بعضًا من صور التوحيد وتترك بعض الآخر.



5- ألاَّ تؤمن بهذا الدين وتعمل به وتستبشر عند الرخاء والسعة والأمان فحسب، وتتركه في حالات الشدة والزلزلة؛ فيؤدِّي ذلك أن يتطير بدينه جهلاً وعدوانًا، وإنما عليه أن يصبرَ لدينه في كل الأحوال.



فيا أيها القارئ:

اعلم أنَّك بقدرِ قَبُولِك لهذا الدين يتقبَّله الله منك، وبقدر إيوائك لدينك يؤويك الله، وبقدر حفظك لدينك يحفظك، وبقدر إكرامك وتعظيمك لدينك يكرمك الله، كما أنه بقدر إعراضك عن دينك يُعرِض عنك الله، وبقدر نسيانك له ينساك، والعياذ بالله؛ فكما تَدِين تدان، والجزاء من جنس العمل، فانظر أين أنت من دينك العظيم، واحكم بنفسك.



6- أن يجتهد في الإخلاص والصدق في دينه، فبقدر ما يعرف الله من قلبك الإخلاص يتقبَّل الله أعمالك، إذا كانت موافقة للكتاب والسنة؛ قال - تعالى -: ﴿ فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَأَنْبَتَهَا نَبَاتًا حَسَنًا وَكَفَّلَهَا زَكَرِيَّا ﴾ [آل عمران: 37].



فوالله لأن يقبلَ الله من العبد علمًا نافعا قليلاً وعملاً صالحاً قليلاً أحبُّ إليه من كثيرِ علمٍ وعملٍ يكون وبالاً عليه يوم القيامة، فاستهدف ذلك - رحمك الله وإياي وأرشدنا لطاعته - وتشبَّث بها؛ لنكون بذلك مباركين حقيقيين، ولنفوز في الدارين، ونعوذ بالله أن نكون عند أنفسنا عظماء، وحقيرين عند الله، لا ينظر الله إليهم يوم القيامة، ولا يزكيهم، ولهم عذاب أليم والعياذ بالله، وقد قال - تعالى -: ﴿ وَبَدَا لَهُمْ مِنَ اللَّهِ مَا لَمْ يَكُونُوا يَحْتَسِبُونَ ﴾ [الزمر: 47]، وقال - تعالى -: ﴿ عَامِلَةٌ نَاصِبَةٌ ﴾ [الغاشية: 3]، وقال - تعالى -: ﴿ قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا * الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا ﴾ [الكهف: 103، 104]، وما ذاك إلا أنهم لم يوفقوا بالعلم النافع والعمل الصالح المتقبل عند الله، فتلك الهداية لمن أراد الهداية والرشاد لمن أراد الرشاد.



قال - تعالى -: ﴿ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَى طَرِيقٍ مُسْتَقِيمٍ ﴾ [الأحقاف: 30]، قال ابن كثير - رحمه الله -: بالعلم النافع والعمل الصالح .



وأوصيك بالعمل بما جاء في سورة العصر؛ فإنها تكلمت واختصرتْ لك العلم النافع والعمل الصالح؛ فالزم بغرزها حتى تموت وتفوز في الدارين وتَنْجُو من الخسارة المحققة في الدنيا والآخرة، والله المستعان، ولا حولا ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.



وقال - تعالى -: ﴿ رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَا فِي نُفُوسِكُمْ إِنْ تَكُونُوا صَالِحِينَ فَإِنَّهُ كَانَ لِلْأَوَّابِينَ غَفُورًا ﴾ [الإسراء: 25].



7- أن تجتهد أن تكون تقيًّا؛ فبقدر خشيتك وتقواك يتقبَّل الله منك الأعمال.



8- أن تجتهد أن تقومَ بدينك حقَّ القيام؛ فبقدر قيامك بدينك حق القيام يتقبله الله منك؛ ﴿ الَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسَالَاتِ اللَّهِ وَيَخْشَوْنَهُ وَلَا يَخْشَوْنَ أَحَدًا إِلَّا اللَّهَ ﴾ [الأحزاب: 39].



9- أن تجتهد بالتوبة والاستغفار، وتتَّهِم نفسك بالتقصير، ولا تعجب بعملك؛ فبقدر توبتك واستغفارك ودعائك يتقبله الله منك.



10- أن تجتهد بأن تكون ورعًا متعففًا عن الحرام؛ فبقدر استعفافك وورعك يتقبل الله منك الأعمال.



11- أن تتعلم العلم الشرعي لتعبد ربَّك على بصيرة وعلم، كما أمرك الله؛ لئلاَّ تخسر في الدنيا والآخرة.



12- أن تجتهد بالدعاء؛ فالإنسان لاحول له ولا قوة إلا بالله، فعليك أن تستعين بربك ليرزقك الله بفضله ورحمته قوة وإقبالاً على دينه.



13- تجنب كل المعوقات التي قد تَحُول دون طاعتك لربك ولرسولك من الفتن كلها، سواء كانت من نفسك، أم شياطين الإنس والجن، أم الشهوات والشبهات.



14- أن تأخذ شرع الله كاملاً، فلا تأخذ بعض الشرائع وتطبق وتترك بعض الآخر.



كالذين فرَّقوا دينهم وكانوا شيعًا؛ فليس بإمكانِ أي أحدٍ أن يخدع الله مهما كان ذلك، وإلا سيكون الجزاء خزيًا في الحياة الدنيا وأشد العذاب يوم القيامة؛ قال - تعالى -: ﴿ أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنْكُمْ إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ ﴾ [البقرة: 85]، وقال - تعالى -: ﴿ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ ﴾ [البقرة: 9]، وقال - تعالى -: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيُرِيدُونَ أَنْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ اللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيَقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ وَيُرِيدُونَ أَنْ يَتَّخِذُوا بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلًا ﴾ [النساء: 150].



من ثمرات طاعة الله ورسوله وقبول أوامره:

1- الفوز؛ كما قال - تعالى -: ﴿ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَخْشَ اللَّهَ وَيَتَّقْهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ ﴾ [النور: 52].



2- أن تكون الطاعة معروفةً، أو قولاً معروفًا؛ كما قال - تعالى -: ﴿ قُلْ لَا تُقْسِمُوا طَاعَةٌ مَعْرُوفَةٌ ﴾ [النور: 53].



3- غفران الذنوب؛ ﴿ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا ﴾ [البقرة: 285].



4- الهداية؛ كما قال - تعالى -: ﴿ وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا ﴾ [النور: 54].



5- الهداية في الدنيا، وعدم التخبط في الدساتير والمناهج المعوجَّة، وقد كفانا الله مؤونة ذلك؛ قال - تعالى -: ﴿ وَأَضَلَّ فِرْعَوْنُ قَوْمَهُ وَمَا هَدَى ﴾ [طه: 79]؛ لذا فلا يُجدِي شيئًا أن يقول الطغاة والمتجبّرون اليوم كمقولة فرعون: ﴿ مَا أُرِيكُمْ إِلَّا مَا أَرَى وَمَا أَهْدِيكُمْ إِلَّا سَبِيلَ الرَّشَادِ ﴾ [غافر: 29]، وقال - تعالى -: ﴿ بَلْ كَذَّبُوا بِالْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُمْ فَهُمْ فِي أَمْرٍ مَرِيجٍ ﴾ [ق: 5].



6- الفوز بالجنة وبمرضاة الله وأن نكون مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا.



7- إنزال الرحمات والبركات؛ قال - تعالى -: ﴿ وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ ﴾ [الأعراف: 96].



8- السعادة والاطمئنان والانشراح وراحة البال، وقد قال - تعالى -: ﴿ أَفَمَنْ شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ فَهُوَ عَلَى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ فَوَيْلٌ لِلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ ﴾ [الزمر: 22].



وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين



 توقيع : جنــــون


مواضيع : جنــــون


رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
المفهوم الصحيح لكلمة: لا إله إلا الله (3) جنــــون …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… 12 منذ 3 أسابيع 12:16 AM
المفهوم الصحيح لكلمة: لا إله إلا الله (4) جنــــون …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… 12 02-19-2024 03:33 PM
المفهوم الصحيح لكلمة: لا إله إلا الله (1) جنــــون …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… 8 02-15-2024 03:12 PM
المفهوم الصحيح لكلمة لا إله إلا الله (2) جنــــون …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… 7 02-15-2024 03:12 PM

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية