وَ حَرفٌ سَقَطَ مِن الفردوسِ سَهواً ..!

سُبحان ربي .. مَن لهُ العرشُ اِستوى سُبحان خالقِي .. خالِقِ النَّفسِ و الهوى مَنَامٌ سَطَعَ في صحوةِ الأيام و مَكَثَ في ماهيّةِ النَّبض ..! أَحَارُ في وصفهِم كُلّما تعمقت فِي حروفهم ..! أبجَدُهُم يمِيلُ كَ المخضلِ على بِساطٍ مِن حرِير هُم .. مِن أولَئِكَ الّذينَ يملِكُونَ فكّ شفراتِ الإنبهار و المَانحِينَ لـ الذهُول ..! مُتماهِرِينَ حدّ الإعجَاب سَ يكُون لِي شَرَفَ مُشاطرةِ الحَرفِ مع أُدبَاء الضاد هُنا : مَساحة لِي و لكُم لـ مُساجلة تندرِجُ تحت روح التنافُس .. الفِكرة : اِنتقاءُ نفس الصورة و الكتابة فيها عمّا يُخالِجُ الذات " و يَحكُمُنا الإحسَاس " . ( وردَة لكُل عابرٍ و قاطِن ) .

بسمِ ربّ النونِ ومَا يُسطرون
أبتَدِئ ..




|







مِلْ ..
أَرِنِي كَيفَ تَنبِتُ فِي قَفْرِ مواجِدِي
فَيلقاً مِن الإخضِرَار ..!

أَلا تَرَى ظِلِّي ، نَفَوهُ عنِّي
حِينما أَضَأت ..!
ما كَان وهجاً ، كان جَرحاً رَمَوهُ عنوة

و رَأى فِيَّ الضماد ..!
مَا أجْلَى و أَجَلّ..


/


( ومَا كُنتُ يوماً ضماد ) .


طَلّ ~

متابع بشغف
تمنياتى وامنياتى

أجالس وحدتى مع صمتى ولا يؤنسنى غير أجراس الحنين

عندما الأحاسيس تمطر ..
تبوح الحواس .. وتعزف المشاعر
فتبدع الأنامل ..
رسم أزهار الأحلام

/

لي عوده لا تليق الا بـ انتي

تعالي نصلي في محاريب عشقنا
صلاة وتسليما وفطما وفطرة
فلولا صلاة القلب لم ينبض الوريد
تعالي إذا أقوام ذاتي تكاتفت
ودقت طبول الكرب
في جبهة الهوى تعالي نخوض القرب
في روضة وجيد

ابدعتِ غاليتي طرح في قمة الروعة
لي عودة إن شاء الله

دمتِ بگل خير وسعادة
🌷

تغيب الملاااامح وتبقى الارواااح

بالله ماانفع اكتب

انفلقت الدياجي عن حسنك
متعفرة بانبهاري اللحظي
اكتسحت ديمومة الاستحالة في جناني
أن قدراً توسلته بظهورك لن يأتيني بك ميثاقاً و لو بعقد مؤجل
فافتعل في عقر القاع المرتجي
ثقب عقلاني التوجه والانضباط
ليعيدني سيرة أولى حرة
قبل الحلم وقبل سخرية رجاءه
.
.
ارتجيتك استقامة بيضاء، وكنت الانحدار الأبلق
وإني من السلام وإليه حتى تبلى
و أعوذ بك ربي من وعثاء قلبي حين ينصرف
للانعتاق عن منطقي


ثالثه لاتميل..

ثَرثَرَة مُرتَعشَه ترْصُد مُعَدل
تحْليْقِي مَا بِي ل السمَاء
تُبَشِرُنِي ب سُقوط العُصْفوْر قَتِيْل
ابْتِلاء ب حِكمَة رَب
يَارَب الوَجَع خيبَات الفَرَح كُسِرَت اضلعِي
ف اغتَسلَت الامَل وَالْامَانِي نَبِيّذ أَرَق
فَلَم تُحَدِّث سَوَاء جَسَد انْطِقه الوَهَن
أختنَقت أَصَابِعِي مِن ذَكَر الوَجَع اسطِري
وَجَفت كُفوَفِي مِن جِنِي ثِمَار فَاسِدِه
مُتعَلقمت الطعْم سَرحَت مَا كُنت احمِله
ب صَدرِي مِن ابجدِيات نِية التبَسم
فَإِن عَلِمْت اقداري عَن مَجرَى سَرَيَان دَمِي
الاسوَد الْمُثخَن ب سَرمَدِيَّة الْسقَم
ل قُطِعَت حَبلِهَا الْسُرِي
وَزلزِلَت اجهَاض رَعشَة مُسَارِي تَفُوْق
حِنكة القَارِئ
ادَثِر الخلَايَا قَبل مُطَالبَتِها
ب حُقوْقِهَ المَدفونَه ب ارْكَانِي