أوجاع الجوى

لأجلك أكتب
وإليك أعني
وكم للقاك الروح أُمني
أخبرني لحين رؤياك ... كم سأنتظر ؟
ألم تعدني بأنك ستكون لي عكازاً ؟ ..
حين أحج وحين أعتمر
خَلَفَ رحيلُكَ زحافاً بالكاد ألجمه
أُعزيني بأن الغياب شيطانٌ ... بالصبر سأرجمه
وإن الحزنَ ...ترافة روحي سرجه
هجرني حتى صبري...
زعم إني كائن لاملاذ فيه آمن
من الهامة حتى أخمص القدم أصطلي
ولانية للرفق بحالي ... نيتي سَتُسفر
بماذا أفند مزاعمه وأوجاعُ الجوى ...
أنينٌ يعقبه طنين
تعال فقد إحتشد الحنين
يمرغ نفسه بين أضلعي بمياسة
ومزن العين أعلنت صحوة وإنبجاسا
عُد لآراك للحظات ...
قبل أن يقد الردى ما أبقيتَ من برء

اهلا بيك واهلا بقلمك
انرت قصايد ليك
صح لسانك
وعلا شانك
اعجاب وتقيم وختم وتنبيهات

طرحٌ مميّز ..
يسلْمَكّ ربيِ على هـَ ـآلإنتقآءُ ـآلرآئع ..
بِآنتظارِ قآدِمكُ ـلآجملْ ..
وديِ وَ جنآئنُ وَردي

ما اجمل تلك الكلمات
استمتعت هنا حقا بين سطورك الجميله
لروحك طهر

أجدني عند قراءة نصك استهوي الغرق بالجمال رغم الالم
وأريد أن أتورط في الإبحار أكثر
لا .. ليس فقط .. سأغمض عيني
وارسم خريطة نبتدئها بك و بجمالك ي انيقه
كنتِ رائعة هنا
ننتظر المزيد بشغف

لمعزوِفُآتُ ٱحًرفُك موِسًيّقَى عذٌبّة
أتُوِقَفُ عنٌدُها ..
وأسًتُمتُع بّروِعتُهآوِجَمآلهإأ
دُمتُيّ للأ بّدُآع معنٌى نٌسًموِ بّه
أَنْتَظِرُ بِكُلِّ لَهْفَةٍ جَدِيْدَكَ مِنْ مَوَاضِيِعْ
تُقَبّليّ تُوِٱضع ٱمضٱئيّ

وقفت على نافذة النص
لم استطع أن أمضي بلا توقف
حتى أن هذا السطر وقفت عليه ملياً

أُعزيني بأن الغياب شيطانٌ ... بالصبر سأرجمه

ولا تنسي تمام النُسك ، ارجميه سبعاً
(قلمك ممتلئ)

ثالثه لاتميل..

لله درك وصح لسانك ملااااااايين

انكسااار قلب ياعمووو الله يبعد
عنك كل كسر وتعب
وخيبة امل
خاااطرة روووعه يافناااانه
اناا اشهد انك ابدااااع

تلك صَلاة الدُّموع يا أزام .. لكِ القُنوت الأخير ولهُ المبيت الدائم في كلّ أنحاء مناجاتكِ ..!!
وعلى الرغم مِنْ المسافات الثائرة .. والعتم الجائر ..إلا أنّ ثمَّة رغبة جامحة دافئة تُريدُ إطفاء هذا التأجج !

:
شِراعٌ أنتِ وكلّ البوصلاتِ باتجاهكِ تنادي بالإعجاب.