|
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
هل تعاني من سمنة البطن (الكرش)؟
هناك نوعان من زيادة الوزن كلاهما سيىء ولكن أحدهما أكثر خطورة. في العادة يستخدم الأطباء وأخصائي التغذية مقياسا يعرف بمؤشر كتلة الجسم "قسمة الوزن بالكيلو غرام على (الطول بالأمتار) تربيع" لقياس مستوى السمنة. والنسبة الطبيعية هي من 20-25، وما زاد عن ذلك يدخل ضمن زيادة الوزن. بعض الناس يعاني من زيادة الوزن حسب هذا المؤشر ولكن السمنة تكون متوزعة في جميع أنحاء الجسم أو متركزة في الفخذين والأرداف. وهناك نوع آخر من السمنة يصيب الرجال أكثر من النساء ويتركز في البطن ويعرف بسمنة البطن. والنوع الأخير أخطر بكثير من السمنة التي تتركز في الأرداف والفخذين. حيث أن سمنة البطن تكون مصحوبة باحتمالات الإصابة بالأمراض الخطيرة مثل السكر وارتفاع الدهون في الدم والضغط والجلطات واضطرابات التنفس أثناء النوم وغيرها. لذلك يفضل الأطباء قياس سمنة البطن عند الأشخاص الذين لا يعانون من السمنة المفرطة (مؤشر كتلة الجسم 25-34). ولقياس ذلك يتم قياس نسبة محيط الخصر إلى محيط الورك (الحوض). وزيادة محيط الخصر عن 102 سم عند الرجال و 88 سم عند النساء أو زيادة نسبة الخصر إلى الورك عن 1 عند الرجال أو 0.85 عند النساء يعتبر أكثر من الطبيعي ويدخل ضمن زيادة الوزن. وقد أظهرت الدراسات أن سمنة البطن تعرض أصحابها لكثير من المضاعفات. والدراسات الحديثة تدل على أن قياس الوزن ليس كافيا وخاصة عند الأشخاص غير المصابين بزيادة الوزن |
08-19-2010 | #2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
اشكرك جزيل الشكر اختى الغاليه وصديقه روحي رحوله على المشاركه المستمره ^_^
****************** انتبه من هاتفك النقال قد ينفجر لا أحد ينكر أهمية الهاتف النقال ( الجوال ) والذي أصبح جزءا هاما من حياتنا اليومية ، ومواكبا لكافة نشاطاتنا اليومية ، وبالرغم من كل الإيجابيات والخدمات التي قدمها الهاتف المحمول لنا في حياتنا اليومية ، إلا أن سلبياته ومخاطره أيضا لا يمكن تجاهلها ، بل هي حاليا الشغل الشاغل لكل مهتم بالسلامة العامة وصحة الإنسان و أمنه ، فعشرات الأبحاث تناولت مخاطر الموجات الكهرومغناطيسية الصادرة من هذه الأجهزة الصغيرة والتي تلامس أكثر أجزاء جسم الإنسان حساسية وهي الدماغ والأذن والوجه ، وأبحاث أخرى تناولت مخاطر استخدام الهواتف النقالة أثناء قيادة السيارات أو أثناء تواجدنا في غرف العناية الحثيثة في المستشفيات أو مراكز العناية الطبية المختلفة. لقد توالت خلال السنوات القليلة الماضية حوادث اشتعال وانفجار العديد من الهواتف النقالة سواء أثناء استخدامها أو أثناء وجودها في حالة الشحن ، ففي الولايات المتحدة الأمريكية تم تسجيل أكثر من 83 شكوى تضمنت انفجار هذه الأجهزة واشتعالها ذاتيا ، مما دفع مفوضية أمن المنتجات الاستهلاكية إلى إصدار تحذير واضح للمخاطر التي قد تمثلها الهواتف المحمولة ، والتي قد تتفاوت بين الانفجار المفاجأ أو الاشتعال التلقائي . وتعلق شركات صناعة الهواتف النقالة حول ذلك بقولهم ، أن اللوم هنا لا يقع على عاتق الهاتف النقال كجهاز ، بل على البطاريات المقلدة وغير المطابقة للمواصفات والتي توضع داخل هذه الأجهزة ، هذا علما بأن المستهلك يلجأ إلى شراء هذه البطاريات المقلدة نظرا لقلة ثمنها عند المقارنة بالبطاريات الأصلية التي تصنعها الشركات المصنعة للهواتف النقالة ، إذ قد يبلغ ثمن هذه البطاريات أقل من ربع ثمن البطاريات الأصلية . من جهة أخرى فان بعض الجمعيات المدافعة عن حقوق المستهلك ترى أن المشكلة تكمن في رغبة مصنعي هذه الهواتف في حشو جزء كبير من الطاقة الكهربائية في حيز صغير يتماشى مع حجم هذه الأجهزة الصغيرة ، وينصحون بالتالي المستهلكين بضرورة اتباع بعض إجراءات السلامة العامة والتي يمكن إيضاحها في النقاط التالية:- 1. لا تضع الهاتف النقال تحت وسادتك أو بالقرب منك أثناء النوم. 2. تجنب وضع الهاتف النقال في جيبك أو بالقرب من خصرك. 3. ابعد الهاتف عن وجهك أثناء استخدامه ويفضل استخدام طقم الرأس الخاص بذلك. 4. لا تستخدم هاتفك النقال بالقرب من مناطق التأثير الإلكتروني كالأبواب الإلكترونية وأجهزة التحكم عن بعد. 5. لا تستخدم هاتفك النقال أثناء العواصف الرعدية والجو الماطر وبالقرب من خطوط الضغط العالي. 6. اغلق جهازك فورا لدى دخولك إلى غرف العناية الحثيثة في المستشفيات وبالقرب من أجهزة تنظيم وتخطيط القلب وأجهزة التحكم في التنفس وغيرها من الأجهزة الحساسة والحيوية. / \ /
|
|
|