ذكريات وحروف وشجن/ 2

جنون

جميع الصفحات التي اكتبها
(متنفس لي )
وافتخر بها كونها
عانقت تواجدكم
مودتي

إدمان

الشُكرُ لكِ بلا حدود أو قيود ياادمان
على نثر عبير عطركِ بهذا التواجد
مُمتناً لعبَاراتك وتواجدك العذب
مودتي

صاحبي الغالي فهمي
بلحظة إنقباض المشَاعر لأيّ أمرٍ كَان قد نبوح
وأقصى الأمَاني من كتابة الشيء وَ [ فضحِه ] إحتضان تواجدكم بـ روحي
لأستشعرهـُ مع أنفـَاسي
وأبادلهُ الحُب
وسأظلُّ أشتَاقَهُ بـ إزديَاد .......

مابَاحت بهِ لحظَاتُ عجزي أرهقني ..
وماأثلجَ صدري هوَ قدومك وتواجدك
ولكن ,, أنت تقرأني بطريقة مُريبة تخيفُني دائماً
وكأنّك [ فتحت أضلعي ] لتقرأ مابينَ السطور !
لاشيء ياعذب يقدّم لك ويليقُ بك [ إلا أنت]

مُقدّراً لك التفضّل بقراءة أحرفي والتواجد معهَا / بهَا
مودتي

الغند
كم من الوقت يَلزمُني " لأكتُبَ أوفى العبارات "
إن كُنتُ سأُلمَّ بفرَحي بتواجدُكِ هاهُنَا
وماهيَ تلكَ العبَارات التي قد تفيكِ عن هذا الحضور ياعنود

أتمنّى أن يكونَ تواجدُكِ قَد حَمَلَ قليلٌ من قنَاعة ماقرأ
قبلَ رحيلهِ من صفحتي
الشُكرُ لكِ بلا حدود أو قيود
على نثر عبير عطركِ بهذا التواجد

مودتي

لم تكن يوما ذكريتنا صفحات فارغة بتاتا حين يعانقها رهافة حرفك وعمق احساسك وهديل المحابر يغرد . . يمنحنا ذلك الدفء وتلك الانغام تسافر بنا نحوك ’’ نحو قلمك المتالق ,. نحو اشتياقنا لتلك اللغة المتفردة بك ,.. كاتبنا المتالق / براق حقا اقولها .. اشتقنا لحرفك وكل مايحتويك له نحن نشتاق ,, هنيئا لك ذوق وإحساس مرهف دام بوحك ونزف قلمك بهذا العطاء والتميز وكلنا في أنتظار المزيد من إبداعاتك. أرق التحايا لك ,. جميل هذا المساء الذي عانقت فيه عيناي حرفك حاولت أن أكتب لك كثيراً فترنحت حروفي علي السطور ثمله بين سطرك وإحساسك ذائقة رائعة سكبت الحروف دافئة وأبجديات وجدتها تختلج بين أضلعي وحروف نثرتها سقت الإحساس وأسرت الأنظار سيمفونية رقيقة عزفتها على إيقاع راعد بـالمطر جادت به مزن الإبداع وترف من الابجدية الغناء تحملنا لأبعد مدارات البهاء والجمال أغرقتنا حروفك في إبداعك حد الارتواء كان هنا حرفك جميل حتي الفتنه وباذخ حد الترف وأنيق حد التحرش بأحاسيسنا لروحك جنائن ورد ولقلبك الفرح والطمأنينة دمت ودام نبضك أرق الأمنيات اختك طيف الخاطر

وطن

أهلاً وسهلاً ومرحباً بهذا الحضور



تواجدكم مجاديف تعبرُ بي إلى برّ الأمان
ودافعي الأقوى للإستمرار بلا أدنى شك



أتمنّى أن ماأتى بصفحتي هذهِ إرتقى إلى سموّ إطلاعاتكم
شاكراً ومقدراً إضاءة صفحاتي بهذا التواجد



لكِ من الـ ود الكثير مع جلّ الأماني بالتوفيق

واقع مخيف
افرازات ذكرى
قناعة قاتله
قتل بلا وفاه

كلها تشربها القلب يابراق
حتى كاد ان يقف من هول ماقرأت
داعبتنا باجمل الآلآم وباحساس منقطع النظير

بوح اثر في النفس واستملكه

قلم يفوق الوصف والشهادة فيه مجروحه

اوجعتني ثم امتعتني

شكرا استاذي

مشاعر جميلة كتبتها براق ..

مودتي لك

القديره ..سيرين
وماأجملها من مداخله وقراءه تنم عن ثقافه وتواجد حواس

وماأجمل مُشاركتي الآن وهيَ تزهو بذلكـ َـ التواجد
وجميع الأحرف تـُردد ..سيرين ..سيرين
وشيء من حواسّ , تتلحّف برداء الخجل لعدم الإيفاء بحقّ هذا الحضور !

وأغصان الأحرف تتمايلُ طرباً لحضورك بصفحتي
والفخر يسكنني
مودتي

البهية /طيف
وحضورٌ يدفعُ الوقت على عقارب ساعتي للعمل من جديد !
لن أبالي وإن قلتُ شيئاً من ثناء
بعباراتٍ تُحاكي تواجدكـِ ـ المضيء !
ولكنـّني أكتفي بالإحساس بذلكـَ ـ الشعور
الذي يخالجني بـ فرَحِ تواجدك وقراءاتك
وأزفُّ من خلالهِ تحايا على هيئة هدايا
( ورود صغيره ولطيفه ) ..
لتعانق حضورك المُشرّف لي ولقلمي
وعباراتُ إطرائكـِ ـ المُمتنّ لها
مودتي