مدينة “نيويورك” عام 1910

• 
  

عرضت “ديلي ميل” صوراً مذهلة لمدينة نيويورك عام 1910
في عدة مناطق متنوعة وأظهرت أيضاً عدة مشاهد من الحياة اليومية
للمواطنين حينها، وأوضحت بعض الفارق الذي حدث الآن.


التقطت هذه الصور في الفترة بين عامي 1910 و1915 – أي منذ 100 عام –
بالأبيض والأسود ويظهر أناس قرب بحيرة في “سنترال بارك”
بملابسهم التقليدية في ذلك الوقت.


وهنا صورة لنفس البحيرة هذا العام.


أحد العاملين بحديقة الحيوانات يحاول جذب الانتباه
بوضع رأسه في فم “فرس النهر”.


مشهد من الشارع الخامس و”برودواي” نحو “ماديسون سكوير بارك”
وهو يختلف تماماً عن شكله الآن الممتلئ بالمحال التجارية والسيارات.


وحدة الإطفاء والتعامل مع الحريق كانت تعمل بعربة تجرها الخيول
مع صرخة من قائدها لإزاحة من هم في الطريق
وبالطبع يختلف الأمر كثيراً عن أصوات المحركات حالياً.


رجل يجلس على كرسي ليحلق ذقنه في “هوتي لدي جينك”.


يوم التسوق، مشهد بمركبات مزدحمة على الطريق في الشارع الخامس
مع وجود عربات تجرها الخيول في اتجاهات مختلفة.


صورة لنفس الشارع هذا العام.


أناس يملؤون أحد المناطيد بالهيدروجين على سطح متجر “جون واناميكر”
في “برودواي” للسفر إلى “فيلادلفيا”.


المرح تحت الشمس: أطفال في نافورة بـ”ماديسون سكوير بارك”
في يوم حار مع وجود مشاهدين.


أطفال يلعبون حول نفس النافورة في عام 2015.


صورة تظهر الأجواء بعد حريق نشب في نفق مترو “نيويورك”
قرب “برودواي” في 6 يناير/كانون الثاني عام 1915.


والصورة لنفس المنطقة حالياً.

كاااانت تشليح خخخخخخخ

سلمت يمناك
طرح جميل جدا

طرح جميل

*،




آنتقاء مميز .. مَ ننحرم من جديدك

يعطيك الف الف عافيه
موضوع رااائع وجهود أروع
ننتظر مزيدكم بشوووق

أستاذي الأنيق - محمود
يسعدك ربي على روعة ماباح به قلمكم
اسعدك الباري على روعة ماطرحتم لنا هنا

من جملة الفوائد القيمة والمعرفة
فسلمت الاياادى ويعطيك الف عاافيه
على رووعة وجمالية الطرح
اكااليل الشكر انثرها على عتبات متصفحك
هنيئاً لنا بشخصكم الكريم وبقلمكم الأنيق
بانتظاار جديدك بكل شوق

ماشاء الله تبارك الرحمن
ذوق في اختيارك
وعافيه عليك وعلى الطرح الراقي
لاحرمك الله رضاه
‏لك كل
تقديري واحترامي
مجنون قصآيد

اقتطافة أنيقة
لاعدمنـآ هذا الجمال بالطرح..
بإنتظآرجديدك بكل شوق..
ودي وشذى الورد..

مُقتطف جمـيل جداً
وَ إطلآلهَ تُحآكينآ بـِ كُلِ يُنوع
سلمت يَ ذآتَ التألق البـآذخ
ولك شُكراً على حُسن الإنتقآء
أطيب الاماني