الله يحييك معنآ هـنـا


 
العودة   منتديات قصايد ليل > ..✿【 تفاصيــــلــي و أشيائيـــــي 】✿.. > …»●[عــالــــم الطفــولهــ ]●«…
 

…»●[عــالــــم الطفــولهــ ]●«… { .. كل مايختص بصحة الطفل .. }

إنشاء موضوع جديد  إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 10-30-2017
لوني المفضل #Cadetblue
 عضويتي » 29572
 جيت فيذا » Oct 2017
 آخر حضور » 10-31-2017 (02:47 AM)
آبدآعاتي » 136
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » زهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond repute
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي ملف شامل لمشاكل الطفل...



السر وراء
اخراج الأطفال ألسنتهم عند اللعب؟


هي حركة لطيفة تزيد من ولعنا بأطفالنا وحبنا لهم،
لكنها كذلك إشارة منهم على انغامسهم
وتركيزهم فيما يفعلون،
وبحسب دراسة حديثة نشرت في دورية "معرفة" Cognition،
فإنها أيضا علامة باقية من التاريخ الطويل
لتطور لغتنا المنطوقة من لغة الإشارة.
شارك في الدراسة 14 طفلا جميعهم بعمر الرابعة،
وفرقهم الباحثون في 3 مجموعات،
طلب من كل منهم أداء مهمة مختلفة،
وأظهرت النتائج أن الأطفال يخرجون ألسنتهم
بشكل متزايد عندما يؤدون مهمة معقدة
تحتاج إلى زيادة في التركيز.
وأظهرت دراسة سابقة
أن الأطفال يستمرون في ذلك السلوك
حتى عمر السادسة،
فيما يختفي خلال فترة البلوغ عند أغلبهم.




رد مع اقتباس
قديم 10-30-2017   #2


الصورة الرمزية زهيرة

 عضويتي » 29572
 جيت فيذا » Oct 2017
 آخر حضور » 10-31-2017 (02:47 AM)
آبدآعاتي » 136
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » زهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

افتراضي



طفلي لا يزحف هل هذه مشكلة .,؟!

يختلف التطور الحركي عند الأطفال
من طفل لآخر فبينما يمشي أحدهم سريعًا
قد يتأخر الآخر بعض الشيء.
ويسبق المشي مراحل عدة في الحركة،
إذ يبدأ الرضيع في الحركة ويستطيع أولًا
أن يلف نفسه ويدير جسمه،
ثم تبدأ مرحلة الجلوس، وبعدها الزحف،
ثم الحبو،
وتأتي في نهاية المطاف مرحلة المشي.
في الشهر التاسع
غالبًا يستطيع الطفل أن يزحف،
ثم يبدأ المشي عند العام الأول
أو بعده بقليل وما بينهما تكون مرحلة الحبو.
وتنتشر فكرة أن الزحف مرحلة مهمة جدًا
وأن الطفل الذي لا يزحف يعاني من مشكلة،
فما حقيقة هذا الأمر؟
هل هناك وقت معين لبدء تعلم الطفل للزحف أو الحبو؟
كما قلنا فإن معظم الأطفال
يبدؤون الزحف في الشهر التاسع،
لكن بعضهم قد يبدأ ذلك مبكرًا جدًا
من الشهر السابع،
وفي المجمل فإن مرحلة الزحف والحبو
تبدأ من الشهر السابع وحتى العاشر.
ماذا لو لم يتعلم ابني الزحف؟
في الحقيقة لا مشكلة أبدًا،
فالزحف والحبو يعتبران مرحلة واحدة
وإنما يسبق الزحف الحبو
لأن الحبو يحتاج إلى أرجل وأيدي قوية
فيكون الزحف على البطن سابقًا لها
لحين امتلاك الصغير تلك القوة.
مراحل الحركة:
1- في ما بين الشهر السابع إلى العاشر،
يبدأ الصغير في امتلاك القدر على الاستلقاء
على بطنه ورفع رأسه وصدره،
ثم تمتلك ذراعاه القوة
فيستطيع الاستناد عليهما.
2- يبدأ الطفل في البداية الزحف
على بطنه فقد مع الذراعين
3- عندما يستطيع طفلك الجلوس وحده
في الشهر الثامن أو التاسع غالبًا،
سيتعلم تحريك قدميه وركبتيه رويدًا رويدًا
4- بعدها يتمكن من تقليب جسمه
بين الزحف والجلوس
ثم تمتلك قدماه القوة للاستناد عليها
ورفع جسمه فتبدأ مرحلة الحبو.
5- قد يتأخر الطفل في كل مرحلة
وقد يسرع فتجديه تعلم الزحف أسبوعًا
والحبو فيما يليه بينما شقيقه الأصغر
غير ذلك
6- أحيانًا يتأخر الطفل في مرحلة الحبو
قليلًا فيمتلك القوة في إحدى الذراعين
وإحدى الرجلين دون غيرهما
ما المطلوب مني؟
لا شيء سوى الملاحظة،
ومساعدته على التدريب وتقوية ذراعيه ورجليه
وكذلك إبقاؤه مستلقيًا على بطنه بعض الشيء
مع الحرص الشديد
على مراقبته حتى لا يتعب
من رفع رأسه في البداية.
شجعيه لكن لا ترهقيه.
متى علي أن أقلق؟
إن قارب طفلك العام ولم يزحف
أو يحبو إطلاقًا،
فربما عليك استشارة طبيب طفلك
والتأكد من قوة عظامه وأطرافه،
وربما لا يتعدى الأمر بعض التأخر الطبيعي.
لكن عليك الانتباه لبعض الأعراض
كأن يبدو غير مهتمًا بأي حركة،
ولا يعرف بعد طريقة تحريك أطرافه.




رد مع اقتباس
قديم 10-30-2017   #3


الصورة الرمزية زهيرة

 عضويتي » 29572
 جيت فيذا » Oct 2017
 آخر حضور » 10-31-2017 (02:47 AM)
آبدآعاتي » 136
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » زهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

افتراضي



اكتشفي أكثر الأخطاء الشائعة
في تربية البنات
عزيزتي الأم تحتاج ابنتك إلى رعاية خاصة بها تختلف كلياً
عن تربية الأولاد، وخاصة في سن المراهقة،
لذلك لا تجعلي ابنتك تقع ضحية لبعض
التقاليد الذكوريةالتي قد يفرضها المجتمع،
وتجنبي الوقوع في الأخطاء التالية:
• مقارنة الفتاة بالولد، وهذا أمر خاطئ خاصة في سن مبكرة
لأن كلاهما يحتاج للحب والرعاية
فلا يجب تفضيل أحدهما على الآخر حتى لا تشعر الفتاة بالنقص
وبعقدة الأنوثة التي تمثل في نظرها أن الذكور أفضل من الإناث.
• الحرية التي تتجاوز الحدود، بعض الوالدين قد يمنحان الفتاة
حرية زائدة عن الحد باعتبارهما لا تضعان أي فروق بينها وبين الذكور،
مما يجعل طريقة تصرفاتها يطبعها
نوع من الخشونة والذكورية وقد تدفعها هذه الجرأة إلى استغلال
مساحة الحرية التي منحت لها بشكل خاطئ.
• التكتم والخجل تحتاج الفتاة إلى أن يكون بينها وبين الأم جسر
مفتوح للتواصل الدائموبصراحة خلال كل مراحلها العمرية
حتى يكون هناك تقارب بينهما من أجل التحدث في كل المواضيع
وبدون خطوط حمراء, خاصة وأن الفتاة عندما تصل لسن معين تحتاج فيه
لمعرفة كل شيء عن أمور الحياة.
• يجب على الوالدين أن يحرصا على الظهور بشكل لائق أمام الأبناء
حتى لا تبتعد الفتاة وتبحث عن قدوة خارج هذا الإطار.
• التربية السليمة للفتاة لا تتجلى في الحزم والقسوة
أو في التدليل والحرية بل يجب أن توضع ضمن إطار من القواعد
والمبادئ التي نبني بها شخصية الفتاة مع وجود قدوة صالحة وأسرة
متماسكة محيطة بها, عندها لن تؤثر عليها كل المغريات الخارجية
لأنها وببساطة تمكنت من اكتساب أسس القواعد السليمة.




رد مع اقتباس
قديم 10-30-2017   #4


الصورة الرمزية زهيرة

 عضويتي » 29572
 جيت فيذا » Oct 2017
 آخر حضور » 10-31-2017 (02:47 AM)
آبدآعاتي » 136
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » زهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

افتراضي



متى يحتاج الأطفال
للمضادات الحيوية ومتى تضرهم .,؟!


المضادات الحيوية أدوية فعالة ضد الأمراض البكتيرية
ولكن ليس ضد الأمراض الفيروسية.

لكن استخدامها المستمر والخاطئ يبطل مفعولها.
فمتى يجب إعطاؤها للأطفال ومتى ينبغي الانتظار؟
وما الفرق بين المرض البكتيري والفيروسي؟


حين يشعر طفل بالمرض أو يصاب مثلاً بالحمى
أو التهاب اللوزتين، يذهب الوالدان به إلى الطبيب،
الذي يصف له مضادات حيوية.

ويعتقد بعض الآباء والأمهات أن المضادات
الحيوية غير ضارة.

فهل هذا صحيح؟ ومتى يجب أن يتناول الأطفال
مضادات حيوية؟

تشدد الجمعيات الألمانية التخصصية،
مثل الجمعية الألمانية لطب الأطفال والأمراض المُعْدِية،

على أن الأطفال المرضى يجب ألا يتناولوا
المضادات الحيوية إلا عند الضرورة القصوى،
مثل أن يكون المرض بكتيرياً وليس فيروسياً.

وهذا ينطبق على المرضى البالغين أيضاً،
ذلك أن المضادات الحيوية لا تستطيع
فعل أي شيء ضد الفيروسات،
التي غالباً ما تسبب السعال وسيلان الأنف.

كما يحذر باحثون أمريكيون من أن الإفراط
في إعطاء الأطفال في سن النمو المضادات الحيوية

يمكن أن يؤدي إلى مشاكل صحية،
مثل الحساسية والسمنة.

ومن المهم جداً أن يتم إجراء الأبحاث عن كثب
على مثل هذه الآثار الجانبية على المدى الطويل.

ومن الممكن إجراء فحص يسمى "سي آر بي"
لمعرفة ما إذا كان سبب المرض هو البكتيريا أم الفيروسات.

ويقول أطباء أن التفريق مهم بين الفيروس
والبكتيريا.
فالفيروس قد يكون له تطعيم وقد لا يكون له،

أما البكتيريا فليس لها تطعيم غالباً،
ولكنْ لها علاج.

ومن المهم ألا نخطئ في التفريق بينهما،
وعدم إعطاء مضادات حيوية للمريض
إلاّ حين يكون المرض بكتيرياً،

وذلك لأن الفيروسات لا تستجيب
للمضادات الحيوية.

وفي هذا الشأن، يقول الأخصائي الألماني
يوهانس ليزه،
إن الطفل إذا كان يعاني من التهاب اللوزتين
والسعال وسيلان الأنف،

فإن هذا دليل على وجود مرض من النوع
الفيروسي عادة.

وتكون المضادات الحيوية ضرورية
في حالة الالتهاب الرئوي الجرثومي
والتهاب سحايا الرأس
والتهابات المسالك البولية،

وكذلك في بعض حالات التهاب
اللوزتين الصديدي.

وكثيراً ما تستخدم المضادات الحيوية
عند الإصابة بنزلات البرد المصحوبة
بأعراض الحمى وفي حالة التهابات
الأذن الوسطى والحلق.

لكن الاستخدام المستمر والخاطئ
للمضادات الحيوية، لدى الإنسان
أو الحيوان على حد سواء،

يؤدي إلى ازدياد مقاومة البكتيريا
للمضادات الحيوية،
وفق ما يذكر موقع
"غيزوندهايتس إنفورماتسيون" الإلكتروني.

وقد تفاقمت الحال إلى درجة تنظيم منظمة
الصحة العالمية حملة ضد مقاومة البكتيريا
للمضادات الحيوية.

أما في حالة التهابات الجهاز التنفسي
وبعد أن يبلغ الطفل سناً معينة،

ينبغي على الوالدين الانتظار وعدم إعطاء
الطفل في البداية مضادات حيوية فوراً،
بل مراقبته لمدة 48 ساعة،

لأن بمرور هذا الوقت قد يُشفى نحو 80
إلى 90 في المائة من الحالات من تلقاء نفسها،
كما يقول الطبيب ليزه.

ولكن إذا استمرت الحمى بعد مرور هذه الفترة،
يجب على الوالدين
عندها الذهاب إلى الطبيب،
كي يفحصه ويقرر ضد أو لصالح العلاج
بالمضادات الحيوية.

ويقول الخبير الألماني إن في حالة التهاب
الأذن الوسطى الحاد،
فإن عمر الطفل يحدد نوعية العلاج:

فإذا كان سن الطفل أقل من ستة أشهر،
يجب إعطاؤه مضاداً حيوياً،
لأن خطر الإصابات الشديدة يكون
في هذا العمر كبيراً.

وكذلك يكون احتمال تكرر التهاب
الأذن الوسطى في وقت لاحق كبيراً
في مثل هذا العمر.

أما إذا كان عمر الطفل ما بين ستة أشهر وسنتين،
فليس من الضروري دائماً إعطاءه أدوية.

أما إذا كان الطفل أكبر من عامين،
بالإمكان عادة الانتظار في البداية
وعدم إعطائه أدوية أو مضادات حيوية،

وفق ما ينقل موقع "شبيغل" الإلكتروني.




رد مع اقتباس
قديم 10-30-2017   #5


الصورة الرمزية زهيرة

 عضويتي » 29572
 جيت فيذا » Oct 2017
 آخر حضور » 10-31-2017 (02:47 AM)
آبدآعاتي » 136
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » زهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

افتراضي



مؤشرات على أنك تفسد أطفالك بالدلال:

كلنا نرغب في منح أطفالنا أفضل ما نملك،
ولكن أثناء ذلك يجب أن نتأكد
من أننا لا نقوم بتربية أطفال لا يعرفون متى يتوقفون
عن طلب المزيد ولا يقدرون ما نقوم به من أجلهم.
قم باختبار نفسك لتعرف
ما إذا كنت تفسد أطفالك بالدلال.
- لا تستخدم أبدا كلمة "لا"
عندما يتعلق الأمر بطلبات طفلك الصغير.
ربما تشعر بأنك قد تحرمه شيئا يحبه،
وهذا يقودك إلى تلبية كل طلباته مهما
كانت غير منطقية.
تلبية الطلبات وشراء
ما لا يلزم يمكن أن يؤدي إلى تطوير
عادة سلوكية سيئة عند الطفل
سوف تسبب له المتاعب لاحقا عندما يكبر.

- تشتري له الكثير من لعب الاطفال والهدايا.
بالتأكيد،
لا بأس من شراء الهدايا في عيد ميلاده،
ولكن إنفاق المال الكثير على طفلك
لا يعني أنك تحبه أكثر. بالنسبة للطفل
أي هدية ليست في مكانها ستترجم على أنها رشوة
أو طريقة لإظهار الاهتمام والحب.
في كل مرة تقوم بشراء الهدايا للطفل
سوف ينتظر المزيد
والمزيد وسيبلغ مرحلة من عدم الاشباع
أو عدم الرضا
وعندها لن يكون لديك وقت
لاصلاح ما أفسدت.
- طفلك كثير البكاء والشكوى
ولا يشعر بالرضا بسهولة.
حتى إذا كنت تفعل كل ما تستطيع له
وتحاول منحه العالم،
إذا كان طفلك كثير الشكوى والتذمر
والملل السريع من الهدايا والالعاب
التي يملكها فأنت للاسف قمت بتربية طفل
إفسده الدلال وهذا الامر ليس سيئا لك
بقدر ما هو سيء له، لأن الواقع ليس كذلك،
حاول أن تصلح ما قمت به قدر الامكان
لتتمكن من تنشئة طفل يتحمل مسؤولية نفسه،
ويقدر الاشياء خصوصا مجهودك في تربيته.




رد مع اقتباس
قديم 10-30-2017   #6


الصورة الرمزية زهيرة

 عضويتي » 29572
 جيت فيذا » Oct 2017
 آخر حضور » 10-31-2017 (02:47 AM)
آبدآعاتي » 136
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » زهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

افتراضي



الأطفال الذين يتمتعون بقوة الذاكرة
هم الأكثر قدرة على الكذب:

توصلت دراسة طبية إلى أن الأطفال
الذين يتمتعون بذاكرة قوية ويحتفظون بذكرياتهم
هم الأكثر قدرة على الكذب والتستر عليه،
وفقا لأحدث الأبحاث الطبية التي أجريت في هذا الصدد.
وكانت الأبحاث قد أجريت على ستة أطفال
تصل أعمارهم إلى السابعة،
خضعوا لعدة اختبارات
وأعطيت لهم فرص الغش حال تمكنهم من ذلك،
طبقاً لما ورد بوكالة أنباء الشرق الأوسط.
وقد تم تثبيت كاميرا خفية لمراقبة
عمليات الغش وتحليلها،
حيث لوحظ عقب تحليل الاختبارات
أن الأطفال الذين تمتعوا بذاكرة قوية
حول ما قاموا به في الاختبارات كانوا الأنجح
والأكثر قدرة على الكذب بخصوص
قيامهم بالغش أثناء الاختبار.




رد مع اقتباس
قديم 10-30-2017   #7


الصورة الرمزية زهيرة

 عضويتي » 29572
 جيت فيذا » Oct 2017
 آخر حضور » 10-31-2017 (02:47 AM)
آبدآعاتي » 136
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » زهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

افتراضي



هذه المعلومات
يجب ان يعرفها طفلك عن رمضان
ليتمكّن طفلك من ممارسة الصيام
بتصميم ومعرفة إيمانية،
لا بدّ لك ان تزوديه ببعض المعلومات
الاساسية حول رمضان.
إستعيني بالقصص والحكايات، الطرق
الأفضل لتوصيل المعلومات للأطفال.
إلّا أنّ بعض المعلومات البديهية التي يجب
على طفلك معرفتها تكمن في التالي:

1- إيضاح مفهوم الصوم له:
قولي له أنّ الصوم هو فعل الإمساك
عن الطعام من طلوع الفجر إلى غروب الشمس.
ويعدّ الصوم من أهم العبادات
في الدين الإسلامي، بعد
الصلاة والزكاة،
وتختلف أحكامه باختلاف أنواعه.
وأهم أنواعه: صوم شهر رمضان
وهو الركن الرابع من أركان الإسلام.
2- الحكمة من الصوم:

شبّهي له الصيام المدرسة التي يتربى فيها
المسلم على طاعة
الله فمن لم يتربَّ في هذه المدرسة
فهو كالطالب يدخل المدرسة ويخرج منها
ولم يتعلَّم القراءة والكتابة.
إذ لا بد أن يتميّز المسلم في صيامه بتقوى
الله فيترك ما اعتاده من التقصير في الواجبات.
3- من يصوم؟

بعد سن 10 سنوات، يمكن للطفل
أن يصوم فى شهر رمضان
مع مراعاة التنبيهات والتحذيرات
المتعلقة بالصوم.

4- تعريفه بعدد ساعات الصوم

ليعلم طفلك أنّ ظهور القمر
يختلف من بلد لآخر،
حيث
تصعب رؤيته في بعض الحالات
حين تكثر السحب، لذلك يتغير تاريخ
بداية شهر رمضان من بلد لآخر.

وتشهد بلدان الشمال أطول ساعات الصوم،
حيث تسجل الدنمارك أقصى مدة صيام في العالم،
بينما تسجل بلدان الجنوب ادنى ساعات الصوم،
إذ تسجل
الأرجنتين أقل عدد ساعات
صوم في العالم.

ويختلف عدد الساعات أحيانا في البلد الواحد،
وقد يظهر ذلك جليا
في الدول ذات المساحة الشاسعة مثل روسيا
والولايات المتحدة الأمريكية.

5- متى يسمح للإنسان الإفطار
في نهار رمضان؟

أوضحي له أنّ هناك أعذارً للذين لا يصومون،
كالأطفال الذين ما دون سن الـ 10،
المرضى الموقتين وأصحاب المرض المزمن.
كما إنّ الرضع والحوامل يسمح
لهم بعدم الصيام.




رد مع اقتباس
قديم 10-30-2017   #8


الصورة الرمزية زهيرة

 عضويتي » 29572
 جيت فيذا » Oct 2017
 آخر حضور » 10-31-2017 (02:47 AM)
آبدآعاتي » 136
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » زهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

افتراضي



كيف نكافئ الأطفال على الصيام .,؟!

لا شك أن التدريب على الصيام
يجب أن يبدء منذ الصغر
حتى يتسنى للطفل إستيعاب فترة الصيام
كاملة لاحقا، وبالطبع لكل طفل قدرته الخاصة،
لذلك لا ينصح بإجبار الأطفال على الصيام
إذا لم يكونوا قادرين على ذلك،
ومن الطرق الرائعة لتشجيعهم على
إكمال فترة الصيام تقديم الهدايا العينية
التي يتم توزيعها فوراً بعد إنهاء كل يوم صيام.
ما الذي تحتاجين إليه:
الأطفال ينسون بطبعهم
لذلك لا بد من تذكيرهم بأيام الشهر الفضيل
عن طريق عمل تقويم خاص بشهر رمضان
باستخدام مواد بسيطة متوفرة في كل بيت.
المواد المطلوبة:
ورقة كرتون مقوى كبيرة مستطيلة
تكفي لثلاثين يوما.
أقماع ورقية
أقلام تلوين
جوائز عينية حسب رغبتك مثلا
(شوكولاته، نقود، ألعاب صغيرة، الخ)
تذكر يجب أن تكون الجائزة فورية
حتى يشعر الطفل بالسعادة.
الطريقة:
قم بلف الاقماع كما في الشكل المرفق
ولصقها على الكرتون المقوى.
قم بكتابة أيام الشهر الفضيل على كل قمع.
قم الآن بوضع الهدايا داخل الأقماع
ولفها بورق هدايا حتى يشعر الطفل
بالامتنان والسعادة عند إكتشافها.
اسمح للطفل بفتح الهدية بعد الانتهاء
من كل يوم صيام
يمكنك الاتفاق مع الطفل على عدد ساعات
الصيام بحيث تبدء من نصف يوم وهكذا.

ملاحظة:

يمكنك استخدام الأكياس الملونة،
العلب الكرتونية، الأكياس القماشية
وغيرها لعمل تقويم جوائز رمضان للأطفال.




رد مع اقتباس
قديم 10-30-2017   #9


الصورة الرمزية زهيرة

 عضويتي » 29572
 جيت فيذا » Oct 2017
 آخر حضور » 10-31-2017 (02:47 AM)
آبدآعاتي » 136
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » زهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

افتراضي




بدائل تُغني طفلك
عن الأدوية الكيميائية

قالت الجمعية الألمانية للعناية بالبشرة
وعلاج الحساسية إن استجابة الأطفال
للأدوية تختلف عن استجابة البالغين،
لذا فهم بحاجة إلى جرعة مختلفة.
وأضافت الجمعية أن إعطاء الأطفال
نصف الجرعة المخصصة للبالغين لا يمثل حلاً سليماً،
مشيرة إلى أن بعض الأدوية،
التي يتم صرفها بدون روشتة الطبيب،
يمكن أن تؤدي إلى استجابات ناجمة
عن عدم تحمل الأطفال لها.
لذا تنصح الجمعية بالتخلي عن إعطاء
الأطفال أدوية كيميائية في حال المتاعب البسيطة،
ففي حال نزلات البرد والزكام
يمكن اللجوء إلى استنشاق بخار الماء
وتناول كميات كافية من السوائل.
كما توصي الجمعية بعدم استخدام العقاقير
الخافضة للحرارة،
قبل وصول درجة الحرارة إلى 38.5 درجة،
مشيرة إلى أنه قبل الوصول إلى هذه الدرجة
يمكن استخدام اللفافات المبردة (الكمادات).
وتعد السخونة من الوسائل المفيدة
في حال الآلام الناجمة عن التشنجات،
وفي المقابل تفيد البرودة في حال الآلام
الناجمة عن الالتهابات.
وفي حال تحولت الآلام البسيطة إلى مرض،
توصي الجمعية باستشارة طبيب الأطفال
بشأن العقاقير الممكن إعطاؤها للطفل،
مشددة على ضرورة ألا يعطي الآباء
الأطفال أدوية من تلقاء أنفسهم،
نظراً لأن الأدوية،
التي كثيراً ما يستخدمها البالغون لأنفسهم
كالأسبرين،
يمكن أن تكون في ظروف معينة
ضارة بالنسبة للأطفال.




رد مع اقتباس
قديم 10-30-2017   #10


الصورة الرمزية زهيرة

 عضويتي » 29572
 جيت فيذا » Oct 2017
 آخر حضور » 10-31-2017 (02:47 AM)
آبدآعاتي » 136
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » زهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond reputeزهيرة has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

افتراضي




النشاطات الفكرية
تدرّب الطفل على الإبداع منذ الصغر

أثبتت الدراسات
أن الوالدين يمكنهما تنمية إبداع الأبناء وذكائهم،
منذ الصغر،
من خلال ملء أوقات فراغهم بنشاطات مفيدة،
كتعلّم شيء جديد يوميا لفترة زمنية معيّنة،
وتعزيز ثقتهم بأنفسهم عبر التحدّث مع الآخرين،
والسماح لهم بالتعبير عن مشاعرهم صراحة.
ويؤكد الأطباء أن ترك بعض الآباء
والأمهات مساحة لأبنائهم لتنمية
الإبداع والابتكار لديهم،
من خلال ممارسة الرياضة وقراءة القصص
القصيرة وكتابة الشعر..
يعالج الخجل الذي يحجم الحركة والفكر
ويحرّكهم باتجاه التوحّد مع النفس
وعدم التكيّف مع الآخرين.
ويقول د. نادر عبدالحميد، استشاري
الصحة النفسية،
إن الأم أقدر على تنمية ذكاء الأبناء
من خلال وسائل عدة،
أهمها السماح لهم بقراءة القصص
التعليمية ومشاهدة الأفلام الكارتونية،
مع عدم الانجراف خلف مشاعر الأمومة
في تلبية جميع رغبات الأبناء،
دون معرفة الفائدة التي تعود عليهم جراء تنفيذها،
وهذا ما يسمّى بالعطاء السلبي والحيدة
عن المسار التربوي المطلوب.
ويضيف أن الانتقاص من مكانة الأبناء
أمام أصدقائهم أحد أسباب تدني مستوى
الإبداع لديهم،
لأن ذلك يفقدهم الثقة بأنفسهم،
ويشعرون بعدم جدوى ما يفعلونه.
وتوضح د. شاهندة العليمي،
استشارية الطب النفسي،
أن طرق تنمية الذكاء كثيرة،
ومنها تدريب الأبناء على
كيفية التحاور مع الآخرين،
والتحدّث إليهم بأسلوب راق،
ومعرفتهم أنماط التفكير وكيفية التوافق معها،
دون التخلي عن المبادئ والقيم الشخصية،
فضلا عن تدعيم قدرتهم في التعبير
عن ذاتهم بطرح تصوّراتهم وأفكارهم
بجرأة أمام الآخرين.
وتؤكد على أن تشجيع الأبناء على أعمال
جديدة أول خطوات تنمية
الإبداع والذكاء لديهم.




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لمشاكل, ملف, الطفل..., سالم


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أهم الـ ط ـرق التربويه الرائده والحديثه في تـ ع ـليم المـ ع ـاقين مزاجية …»●[آمال وتطلعــات الفئـهـ الخاصــهـ ]●«… 15 08-02-2010 04:47 AM
الدمج التربوي لذوي الاحتياجات الخاصة & المفهوم والطريقة ... زخــآت مطر~ …»●[آمال وتطلعــات الفئـهـ الخاصــهـ ]●«… 8 07-31-2010 03:14 AM
الاطفال والاصابات العارضة .. عـــودالليل …»●[عــالــــم الطفــولهــ ]●«… 5 04-10-2009 03:52 AM
الغذاء المتكامل طريق الطفل لحياة صحية سليمة نادر الوجود …»●[كماليات البيت الذهبي]●«… 3 01-08-2009 12:02 PM
ذاكرة الطفل: مخزن متحرّك للصور والأسرار εϊз šαđέέм εϊз …»●[كماليات البيت الذهبي]●«… 3 01-08-2009 11:56 AM

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية