رواية (أريـــد حُـبّـــاً) .... والملل

أسعد الله الجميع بكل خير
طرحت رواية (أريد حبّاً) وهو مفهوم جديد من الروايات التي
تركز على المشاعر أكثر من كونها قصه أو روايه ...
هذا النوع من الروايات يجعلك تقرأ مشاعر الآخرين من خلال حروف الكاتب
والحقيقه أحداث القصة متراكمه ... وخشيت أن تطول عليكم
حيث بقي منها ثلاثة أجزاء أيضاً وتخوفت أن يصيبكم الملل منها
الأحداث لم تبدأ بعد ... وهو محور سؤالي هنا
هل تحبذون إكمال الروايه ك سرد أحداث
أم ك وصف لما يدور في مشاعر أبطالها
أرجو إبداء رأيكم هنا .... تحيتي وتقديري لمن أبدى رأيه

يسعد الله صباحك
يا أخي والله روايه كثير حلوووه
حتى أدوار والأحداث وأبطال
كل شي مميز في روايتك
ليت تكمل لنا روايه
يسعدك ربي

الله يجمّل حالك أخت ضاميه
كرماً لا أمراً ..... أحتاج في التقييم (سرد) أم (وصف)
في إكمال الروايه ... حتى أتمكن اليوم من إدراج الجزء الرابع
تحيتي وكامل تقديري لك سيدتي .... شكراً لك

استمر لاتتوقف
انا من الناس اللي قمت بالرد عليك
وعدت وقرأتها كما وعدتك

استمر

أماا تشووقنااا وتقووول ملل
الااا ننتظر الباااقي

أخوي عود الليل وأخوي نجم الجدي

الله يسعدكم ... ليس المقصود بهذا المقال
هو التوقف عن الروايه ... بل سيليها روايات لاحقه بمشيئة الله

المقصود بهذا المقال ... هو كالتالي :

القصه لها أحداث .... سأكتبها جميعها ... غير أن طريقة الكتابه تختلف
فحين نقول سرد فإننا نبتعد عن تأثير المشاعر عنها
وتصبح الروايه كأحداث يتم سرد أحداثها دون أن نُظهِر
كيف تعاملت مشاعر أبطالها مع تلك الأحداث

أما حين نقول وصف فمعناه ونحن نسرد الروايه
يقوم الكاتب بسرد الأحداث مرفقاً معها مشاعر أبطالها
وكيف تتعامل مشاعرهم مع تلك الأحداث

فإن قلنا سرد يكون الجزء الرابع هو الأخير
وإن قلنا وصف فيكون الجزء السادس هو الأخير

الفرق بين الأثنين هو في أن تستشعروا أحاسيسهم وقد تتفاعلوا معها

كرماً لا أمراً للأخوان عود الليل والأخ نجم الجدي
كتابة (سرد) أو (وصف) في التقييم وسأكون شاكر وممتن لهما
تحيتي للجميع

كملها ونتمناك تكملها وصف
خلنا نعيش الاجواء
ومابرد عليك الا اذا انتهت كل الاجزاء
حتى انصفك

أبشر وأتمنى يا رب أنها تعجبك
ألف شكر على المشاركه .... تحيتي لك

اكيد السرد للاحداث

سرد

قواك الله اخوي