11-02-2018
|
#2
|
متى نصل للحبكة الدراميه في كتاباتنا
عندما نشعر بالنقص الحاد في حقوقنا
كغياب الفرح بغياب من نحب
او كشعَور حاجتنا للأهتمام
|
|
|
11-30-2018
|
#3
|
ماعاد ذلك السر خافيا سوى رافقتني أو رحلت
فقد تعلمت الشبع منك والجوع فيك
منذ برهة كنت أفتعل اللا مبالاة وبعد البرهة
ازهقت السمع بترديد الآهات
|
|
|
11-30-2018
|
#4
|
شيطان الحبر يعومني كي أ ستنقذ قلبي على شطآن الكلمات
وتحملني السفن من ليل الماء لنهار ينعاني تطويه الفلوات
من قال أني موشكة علي الغرق
أو إني أسأل قاع البحر
يلفظني لنجاة
|
|
|
11-30-2018
|
#5
|
ويسألني لماذا أنحني
و قد خرق عصب ذلك القوام
|
|
|
| | | |