( لي مزآج صعععب ترويقـہ ♥ )

فِي لَحْظَةٍ مَا : نَحْتَاجُ إستعادة انفاس لإغلاق ضَّجِيجَ الحَنِين فِي صُدُورِنَا !!

كنْ شيئاً فريداً ،
ليست منهُ نسخٌ أخرَى . .
أُعبُر حيَاتَهُم كـ صدفَة خفيفة من أحلى الصدف ،
كن شيئاً وحيداً / لا يتكَرّر مرّتين !

لَا يُعَلِِّمُ عَلَى ذَاكِرَتِنَا إلا [المَوْشُومُونَ] عَلَى حَنَايَا الرُّوحِ ,
[المتسَلِلُونَ] أَعمَاقَ قلُوبِنَا .. [المُرَابطُونَ] شَرَايينَا..
يَبْقَى نِسْيَّانُهُمْ عَصِيًّا و إن حَاولنا..

تفَاءلوا فالهُموم مثلَ الغيُوم ، ما تراكمت إلا لتمطِر .!

كُلُّ مَا أُرِيدُهُ شَخْصًا يُبْقَى كَمَاكَانَ
وَلَا يفاجئني يَوْمًا بِـ أَنَّه روحُ أُخْرَى لَمْ أُعْرَفْهَا ..!

أحياناً إعطاء شخص فرصة ثانية مثل إعطائه رصاصة اضافية ..
ﻷنه لم يصبك بقوة في اﻷولى .!

إجمعوا دعواتكمَ وإملؤها بِـ اليقينَ قدرَ المُستطاعَ
فمنَ يتلقاهاَ عندَ ظنكمَ فَـ أحسنوا الظنَ ,
وَكل دعواتكمَ مُستجابهَ بِإذن الكريم وأصدقً الدعواتَ هي التيَ تَكون في ظهر الغيبَ [ ]

عَليْنا دائِمًا أنْ نصنَعَ شَخصًا آخرَ فينا
أقوى مِنا وأعقلَ منّا وَأقدَرٌ مِنَا على قِراءةِ المَواقِف

أحياناًلا نرضى
بـِ : ما نملك و لكن لو نظرنا حولنا قليلاً
لـ : وجدنا أننا لسنا سوى ناكرين لـ : النعم ..!

إن الإبتسامة تجعل وجهك يرسل إشارات إلى العقل بأنك سعيد،
بإبتسامتك تمسح الألام وتداوي الجروح
فقد كان الرسول عليه الصلاة والسَّلام
لايرى إلا مبتسما