تلاوة قلب وامنيه ومخرج

..تواتر ذاكره مؤلمه...

الهدوء اكبر مثيرات الحزن
وشناعة الاخطاء
تكرارها

(وبرّاق )
يمتطي لحظاته الخياليه
ويراقب نفسه بنظرات الأستغراب
وانثى
مهمتها الاساسيه (استفزازه )

ولازال :يعشقها باإسراف

بَــخٍ بَـخْ لكَ يا وَضَّـــاء :

حرفٌ / مُـشبَـعٌ بِــ عِطْــر النَّـدى , وَ طُـهْـر الغَـيم .
نَـبضٌ مُـبَكِّــرٌ ؛ قَـبل الأوَانِ بِـــ حَـفنَــةٍ عَـفْـويَّــــة .
تحلِــيقٌ لآخرِ مَـدىً مِن المُـــتْــعَة الفَــارِهَـة , وَ سَفــرٌ يَستَـطيبُ لِي رِفْــقَــتهُ .

حِـينَ يَـكونُ لِلنَّــبضِ لُـغَــةٍ لا تخضَـعُ لِـــ تَـرجمَـاتٍ , وَلا يحـتَــويْـها مُـعجَـم .
وَ يَـبذلُ الوَعِـي قُـصَـارى جُـهدَهُ حَتى يَـسعهَـا وَ يَــأوِيْــها.
يَــتبدَّلُ الحَــال ؛
وَ يحِـلُّ الصَّـوت مَحلّ النُّــقوش المُـتَــزاحمة , وَ المشَـاعِــر المُــتَراكِـمَـة ..
وَ يُـصبحُ للحَـرفِ بَــنــانٌ / يَـفِـي بِـكُـلّ بَــيانٍ وَ تِـبيَــان ..

هَـكذا أنتَ يَــا مُـضِـيء حِينَ تُحكِم الـقَـبْـضة عَلى تَـلابِـيْب الشُّـعور ؛
لِــ تَـــأتِـي بكُـلّ مَا كَــانَ , وَما سَيكُـون مِن حِـسٍّ نَــقِـي .

لله دُرّ شَـاعـــرٍ يـتَــوضَّـأُ الحَـرفُ في كَـفِّـيْـه , وَ سُـقيَـاهُ عُـذوبَـة ..
يبقَـى كُـلّ مَـا يُـقَـال هُـنَـا قَـليلٌ ؛
فَــ أمَــام هَـذا الـفَــيْـض مِن الجمَـال يُـصِـيبُ الأقلامُ الـوَجَـل .

لا حُـرِمْــنَـا هَـكذا غَـيْـث وَارِف الحُـسْـن
لِــ رُوحِـكَ بَـواعِث الـنُّـور وَ الطَّـمأنِــينَـة ..
وَ شُـكــــــــــــــراً بِــــــــ إسْـــــــــــــرَااااااااف .

هل تتوقع أن الأنثى تريد الهدوء

تريد الترشيد في الأحاسيس .


تريدك أن تسقط إليها لتتشتت بين أضلعها فلا تعود وتقوم إلا بها


جميل هذا النص صديقي البراق


وجدت فيه لذة من لذات شبابي القديم

نبض ( أنتِ كريمة بهذا الحضور ) وقد شرّفتيني

فحضوركـِ ـ فخر لي , وتواجدكـِ ـ مَكمنُ إعتزازي

وردهـ لأناملكـِ ـ , ووردهـ أخرى لـ شبيهتها ( روحكـ )
دمـــتِ بسلام وخير وفير

أهلا : وطن
وتحيـّة بهَا ملامحُ من طيبِ آثاركـِ ـ
وَوَمضـَة , أنّني سعيـــــد بكـِ ـ ,
تحيـّاتي بقدَرِ الحيرهـ التي أصابتني كيفَ أفيكـِ ـ حقّ الحضور ,,
وشُكراً على الإطــراءِ بقدَر الحروفِ والصدف الجميلة ,,
ووردهـ , بها من عبقِ رحيقكـ ,,

اختي /ادمان
يُنصفني الحظّ بـ حضور وارف , أتشبّثُ بهِ طَرَبَاً وفرَحَا ,,
لقد حَانَ الوقتُ للإحتفاء بفخرِ أحرفي الذي قدمتموهُ لي بحضوركُم ,,
أنصبي عينيكـِ ـ وأعلمي ثقة ياسيـّدهـ ,
أنّني لاأتميّز إلا بـ عطوركم التي تملأ المكان
تحيّةٌ من قلم لايبقى أعزلاً وأنتُم تُشاركونَه ,,
وتحيـّةٌ من قلب يتعايشُ معكم بغية التعلّم والإكتسَاب ,,
كلّ الأماني الصادقة بطريقكـِ ـ دائماً ,,

أمنيه

قبلة منها ب نكهة الوفاء على جبين ايامي

ولها
مني
قلب يبقى عاشقا لها
رغم خذلان النصيب وضياعها مني

تأملت بِ آلآحسآس هنآ قبل آلحرف ..!
جميل هو وفآء آلقلب آلعآشق بِآلرغم من مرور
آلعديد وآلعديد من آلسنوآت آلمشبعه بِ آلخذلآن
لمن كآنت للنبض حبآ ووجعآ معآ ..
وجميل هو حرفك يَ برآق .. وتالله ..!

لـروحك آمنيآت محققه بأذن آلرب ..!~

إختي سهاد
خطواتُ قلمي المُتواضع أشعُرُ بها وهي تتمايلُ مع تواجدُكُم فخراً
فقد أكسبتموها بقراءاتكم شيئاً من سموّ ,, ورفعه ,,
"
شُكراً لـِ حروفِ إطرائكـِ ـ
ومعها
مودتي

يسلم شعورك العذب ولاهنت

.. أمنيه
ومخرج على حافة إنثى ..

منذو ان كان عمري أربعة عشر عاما

وهي لاتستسيغ الالم
بقدر ماتسببه كل ليله :باأعماقي :

و

لاتهتم

أمنيه

قبلة منها ب نكهة الوفاء على جبين ايامي

ولها
مني
قلب يبقى عاشقا لها
رغم خذلان النصيب وضياعها مني

ساابقى كما انا
’,’

ليلٌ وسهد

صبر

وعاشق يعي ألم الاحتضار

ينتظر الشمس قبل انبلاج الصبح

يمتطي ذاكرة الفؤاد جموحا

ويعود يلون الأيام ببريق حسن

كان ولازال قيد الذكريات

تهديه همسه

ويهديها الوفاء

الجميل / براق

تعزف لحن الخلود على وتر الشعور

فتطاوعك الحروف ساجدة لمشاعر أبت أن تنسى

محبتي يا شجي

ي هلآ بك يالآنيـق
صح لسـآنكك مليووون آستآذ
سطرت احرفك فـ آبدعت وآكثر
رآقني كل مآوجدتـه
دوم بإنتظـآر جديد حرفك..