كوني ثابته كـ احرف الهجاء

كوني ثابتـة كحروف الهجاء


إلى كل إمرأة مسلمـة .. كوني كاالأحرف الأبجديـة

{ أ }


أختـاً .. أمـاً .. إبنـة مؤمنـة بالله


{ ب }



باباً مفتوحاً دوماً للمحتاجين .. بـارة بوالديكِ وأرحامكِ


{ ت }


تائبـة إلى الله متوكلـة عليـه دوماً


{ ث }


ثمرة نافعـة ومفيدة لأسرتكِ ولمجتمعكِ





{ ج }


جامعـة لآداب الإسلام وتعاليمـه .. جديـرة بإحتـرام الآخريـن


{ ح }

حافظـة لكتاب الله وسنـة رسولـه وعاملـة بهما .. حكيمـة بأفعالكِ


{ خ }


خليلـة للمؤمنات .. خصماً شديداً أمام الأعداء .. خيـرة بالأجر والثواب





{ د }


داعيـة لسبيل الله بالحكمـة والموعظـة الحسنـة .. دمثـة الخـُلق


{ ذ }


ذكرىَ طيبـة عند الجميع .. ذكيـة بكل فعل وصنيع


{ ر }


رافضـة لمعصيـة الله وسنـة رسولـه .. راجيـة عفوه وغفرانـه .. راضيـة بقضائـه


{ ز }

زاهـدة متاع الدنيـا .. زائـرة لمجالس الخير .. زائـرة للأرحام والمرضىَ





{ س }


ساجدة لله مسبحـة بحمده شاكرة لنعمـه دوماً


{ ش}



شجرة شامخـة تعطى بسخاء كل ما هو مفيد ونافع


{ ص }


صامدة فى وجـه أعداء الإسلام .. صابـرة أمام الظروف الصعبـة


{ ض }


ضوءاً مُشعاً ينير الدرب لأسرتكِ وللمسلمات والمسلمين





{ ط }


طالبـة العلم النافع .. طامعـة بالمزيد .. طاهـرة القلب


{ ظ }


ظانـة بالمؤمنين الخير دوماً .. وظِل لمن يهمكِ أمرهم


{ ع }


عالمـة بأمور دينك وعاملـة بها .. عزيزة النفس التي كرمها الله


{ غ }


غريبـة فى الحياة وكإنكِ عابرة سبيل .. غيورة على دينكِ





{ ف }


فاهمـة وفاضلـة لتحمي إسلامكِ وكرامتكِ وعفتكِ وأسرتكِ


{ ق }

قادرة على فعل الخير .. قاتلـة للشر .. وقنديل منير بالليالي الحالكـة لأسرتكِ


{ ك }


كريمـة الأخلاق وقدوة حسنـة لغيركِ .. كفيلـة بزمام أمور من حولكِ


{ ل }


لمسة حنان لعائلتكِ وعلى الأيتام والمساكين .. لماحـة لدرب الخير والصلاح

{

م }


معطاءة .. مواجهـة للصعاب .. متفانيـة بالخيرات .. مانعـة لتشويـه الإسلام


{ ن }


نبراساً مُشعاً لعائلتكِ ولطريق الخير وسُبل الإيمان .. نفيسـة كالكنوز


{ هـ }


هاديـة لكل عاصٍِ للصراط المستقيم والطريق القويم .. هانئـة بما كتبـه الله لكِ





{ و }


ودودة ومُحبـة للخير .. وقورة لدرجـة الإتزان .. وفيـة بالوعد .. واصلـة للود


{ ي }


يا أختي كوني دائماً ينبوع خير يسقى شجرة إسلامكِ وعائلتكِ ومن حولكِ
مما رآق لي