الله يحييك معنآ هـنـا


 
العودة   منتديات قصايد ليل > ..✿【 قصايدلــيل الإسلامية】✿.. > …»●[ خ ـــيـر الخـلــق ]●«…
 

…»●[ خ ـــيـر الخـلــق ]●«… { .. لنصره حبيبنا محمد عليه أفضل الصلاه وأتم التسليم .. }

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 02-10-2024
Oman     Female
SMS ~ [ + ]
أحبك وأنت النبض ودقات قلبي كله:066
لوني المفضل White
 عضويتي » 28589
 جيت فيذا » Oct 2015
 آخر حضور » منذ 5 ساعات (02:01 AM)
آبدآعاتي » 1,057,670
الاعجابات المتلقاة » 13968
الاعجابات المُرسلة » 8096
 حاليآ في » سلطنة عمان
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Oman
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الفنى
آلعمر  » 22سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء
 التقييم » ضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  اطبخ
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي حديث: علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم التشهد في الحاجة



حديث: علَّمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم التشهُّد في الحاجة

عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال: علَّمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم التشهُّد في الحاجة: ((إن الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، مَن يهدِ الله فلا مضلَّ له، ومَن يُضلِلْ فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله))، ويقرأ ثلاث آيات؛ رواه أحمد، والأربعة، وحسَّنه الترمذي، والحاكم.

المفردات:
التشهُّد في الحاجة؛ أي: الخُطبة في الحاجة كالنكاح وغيره، وسمِّيت الخطبة تشهُّدًا؛ لأنه يبدأ فيها بعد الحمد والثناء بشهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمدًا عبده ورسوله.

ونستعينه؛ أي: ونطلب العون منه وحده جل وعلا.

ونعوذ بالله؛ أي: ونستجير بالله.

من شرور أنفسنا؛ أي: مما قد تَجلِبُه علينا نفوسنا من الشر والأذى.

من يهد الله؛ أي: من يوفِّقه الله تعالى للخير وسبيل الرشاد ويسدده ويسلك به الصراط المستقيم.

فلا مضل له؛ أي: فلا صارفَ له عن طريق الهدى.

ومن يضلل؛ أي: ومَن يَخذُلْه الله ويترُكْه لتدبير نفسه أو غيره من دون الله ويصرفه عن طريق طاعته.

فلا هادي له؛ أي: فلن يجد من يدله على الصراط المستقيم ويقرأ ثلاث آيات: قيل: هي قوله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ ﴾ [النساء: 1] إلى قوله: ﴿ رَقِيبًا ﴾ [النساء: 1].

والثانية هي قوله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾ [آل عمران: 102].

والثالثة هي قوله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا ﴾ [الأحزاب: 70] إلى قوله: ﴿ عَظِيمًا ﴾ [الأحزاب: 71].

البحث:
قال الحافظ في تلخيص الحبير: حديث ابن مسعود موقوفًا ومرفوعًا: ((إذا أراد أحدكم أن يخطِب لحاجة من النكاح أو غيره، فليقل: الحمد لله ونستعينه))؛ الحديث، وفيه الآيات؛ البيهقي من حديث أبي داود الطيالسي، عن شعبة، نا أبو إسحاق: سمِعتُ أبا عبيدة بن عبدالله يحدِّث عن أبيه، قال: علَّمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم خُطبة الحاجة: الحمد لله - أو إن الحمد لله - نستعينه ونستغفره، فذكره، وفي آخره: قال شعبة: قلت لأبي إسحاق: هذه في خطبة النكاح أو في غيرها؟ قال: في كل حاجة.

ولفظ ابن ماجه في أول هذا الحديث من هذا الوجه: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أوتي جوامع الخير وخواتيمه، فعلمنا خُطبة الصلاة، وخطبة الحاجة، فذكر خطبة الصلاة، ثم خطبة الحاجة.

ورواه أبو داود، والنسائي، والترمذي، والحاكم، وأبو عبيدة لم يسمع من أبيه، إلا أن الحاكم رواه من طريق أخرى عن قتادة، عن عبدربه، عن أبي عياض، عن ابن مسعود، وليس فيه الآيات، ورواه أيضًا من طريق إسرائيل، عن أبي إسحاق، عن أبي الأحوص وأبي عبيدة، أن عبدالله قال:...، فذكر نحوه، ورواه البيهقي من حديث واصل الأحدب عن شقيق، عن ابن مسعود بتمامه.

(تنبيه): الرواية الموقوفة رواها أبو داود، والنسائي أيضًا من هذا الوجه؛ اهـ.

حديث: علَّمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم التشهُّد في الحاجة

عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال: علَّمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم التشهُّد في الحاجة: ((إن الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، مَن يهدِ الله فلا مضلَّ له، ومَن يُضلِلْ فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله))، ويقرأ ثلاث آيات؛ رواه أحمد، والأربعة، وحسَّنه الترمذي، والحاكم.

المفردات:
التشهُّد في الحاجة؛ أي: الخُطبة في الحاجة كالنكاح وغيره، وسمِّيت الخطبة تشهُّدًا؛ لأنه يبدأ فيها بعد الحمد والثناء بشهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمدًا عبده ورسوله.

ونستعينه؛ أي: ونطلب العون منه وحده جل وعلا.

ونعوذ بالله؛ أي: ونستجير بالله.

من شرور أنفسنا؛ أي: مما قد تَجلِبُه علينا نفوسنا من الشر والأذى.

من يهد الله؛ أي: من يوفِّقه الله تعالى للخير وسبيل الرشاد ويسدده ويسلك به الصراط المستقيم.

فلا مضل له؛ أي: فلا صارفَ له عن طريق الهدى.

ومن يضلل؛ أي: ومَن يَخذُلْه الله ويترُكْه لتدبير نفسه أو غيره من دون الله ويصرفه عن طريق طاعته.

فلا هادي له؛ أي: فلن يجد من يدله على الصراط المستقيم ويقرأ ثلاث آيات: قيل: هي قوله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ ﴾ [النساء: 1] إلى قوله: ﴿ رَقِيبًا ﴾ [النساء: 1].

والثانية هي قوله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾ [آل عمران: 102].

والثالثة هي قوله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا ﴾ [الأحزاب: 70] إلى قوله: ﴿ عَظِيمًا ﴾ [الأحزاب: 71].

البحث:
قال الحافظ في تلخيص الحبير: حديث ابن مسعود موقوفًا ومرفوعًا: ((إذا أراد أحدكم أن يخطِب لحاجة من النكاح أو غيره، فليقل: الحمد لله ونستعينه))؛ الحديث، وفيه الآيات؛ البيهقي من حديث أبي داود الطيالسي، عن شعبة، نا أبو إسحاق: سمِعتُ أبا عبيدة بن عبدالله يحدِّث عن أبيه، قال: علَّمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم خُطبة الحاجة: الحمد لله - أو إن الحمد لله - نستعينه ونستغفره، فذكره، وفي آخره: قال شعبة: قلت لأبي إسحاق: هذه في خطبة النكاح أو في غيرها؟ قال: في كل حاجة.

ولفظ ابن ماجه في أول هذا الحديث من هذا الوجه: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أوتي جوامع الخير وخواتيمه، فعلمنا خُطبة الصلاة، وخطبة الحاجة، فذكر خطبة الصلاة، ثم خطبة الحاجة.

ورواه أبو داود، والنسائي، والترمذي، والحاكم، وأبو عبيدة لم يسمع من أبيه، إلا أن الحاكم رواه من طريق أخرى عن قتادة، عن عبدربه، عن أبي عياض، عن ابن مسعود، وليس فيه الآيات، ورواه أيضًا من طريق إسرائيل، عن أبي إسحاق، عن أبي الأحوص وأبي عبيدة، أن عبدالله قال:...، فذكر نحوه، ورواه البيهقي من حديث واصل الأحدب عن شقيق، عن ابن مسعود بتمامه.

(تنبيه): الرواية الموقوفة رواها أبو داود، والنسائي أيضًا من هذا الوجه؛ اهـ.



 توقيع : ضامية الشوق



رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تخريج حديث: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعطيني السواك لأغسله إرتواء نبض …»●[ خ ـــيـر الخـلــق ]●«… 13 06-17-2023 09:32 PM
حديث: فتلت قلائد هدي رسول الله صلى الله عليه وسلم بيدي إرتواء نبض …»●[ خ ـــيـر الخـلــق ]●«… 10 01-03-2023 05:10 AM
حديث: أمرنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بسبع ونهانا عن سبع إرتواء نبض …»●[ خ ـــيـر الخـلــق ]●«… 9 11-03-2022 01:46 AM
حديث: نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تباع ثمرة حتى تطعم ضامية الشوق …»●[ خ ـــيـر الخـلــق ]●«… 24 09-01-2022 10:51 AM
فوائد قراءة ودراسة حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم - د.محمد خير الشعال إرتواء نبض …»●[ خ ـــيـر الخـلــق ]●«… 16 04-13-2021 06:58 AM

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية