ان حكينا ندمنا وان سكتنا قهر

احيانا صمتنا يؤلمنا ويغض مضاجعنا ويجعل النوم يجافي عيوننا

وكلامنا ربما أراحنا وخفف عن النفس شيئا من احتقانها

لكنه ربما كان سهاما حين نوجهه للأخرين فما الحل؟

هل نلوذ بالصمت ونكظم ونتحمل كل آثاره النفسية

أمام بعض المواقف ؟

أم نخرج من دائرة الصمت ونصب جام غضبنا على الأخرين

غير أبهين بما تتركه كلماتنا عليهم من أثر يجعلهم يرددون ويعيشون

قول الشاعر:

جراحات السهام لها التئام

ولا يلتام ما جرح اللسان

لكننا وبأي حال لا بد أن نتوخى الحذر في التعبير

عن انفعالاتنا حين يصاحبها شيء من حدة الألفاظ

الشجن المسافر

حرفك متسربلٌ كًشلآلٍ كبيرْ .. كنتً رآئعْ

هطولك عذب حد الإرتوآءٍ
جميلة هيً بنآنك حتى إحسآسكْ يصل لأعمآقٍ أروآحنآ
ل قلبك بسآتينٍ زهر ووردْ

طــرح جميـــــل ..||
دام التألق ... ودام عطاء نبضك
كل الشكر لهذا الإبداع,والتميز
لك مني كل التقدير ...!!
وبآنتظار روائع جديدك بكل شوق...!
ودي وعبق وردي ..|

جممَيل
تسلمْ يمناكَ ولاَ عدمناكَ

عافيه عليك وعلى الطرح الراقي
لاحرمك الله رضاه

لك كل
تقديري واحترامي

مجنون قصآيد

يعطيك ألف عافية
ع هالطرح الجميل والرائع
دائما ألتمس الإبداع من طياتك العذبة
كل الشكر لك ع هذا الطرح
في انتظار جديدك المميّز

من زمان يالشجن

طرح مليئ بالحيره
هل نصمت ام نبوح ويثور بركان الغضب

فالصمت هنا حكمه

طرح جميل
جدا
سلمت ودمت

طرح رائع اخوي

موضوع فى قمة الخيااال

طرحت فأبدعت

دمت ودام عطائك

ودائما بأنتظار جديدك الشيق

لك خالص حبى وأشواقى