منذ 3 أسابيع
|
#91
|
" في مَناقِب الصِّدِّيق "
« أبو بَكر الصِّدِّيق، السَابِق إلى التصديق، المُلَقب بالعَتيق، المؤيَد مِنَ اللـهِ بالتوفيق،
صَاحِبُ النَبي في الحَضرِ والأسفار، وَرفيقهُ الشَفيق في جَميعِ الأطوار، وَضجيعَهُ بَعدَ المَوتِ في الروضةِ المَحفوفَةِ بالأنوار، المُخصص بالذِكر بمفخرٍ فاقَ بهِ كافَة الأخيـار وَعَامَة الأبرار، وَبقيَّ لهُ شرفهُ عَلىظ° كرور الأعصَار، وَلَم يسمُ إلى ذروتهِ مَن هُم أولوا الأيدي وَالأَبصَار، حَيثُ يَقولُ عَالِمُ الأسرار : (ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ)
إلى غَيرِ ذلكَ مِنَ الآياتِ وَالآثار، ومشهور النصوص الوَارِدَة فيهِ وَالأخبار، التي غَدَت كَالشَّمسِ في انتشار.»
قبس..
|
|
|
منذ 3 أسابيع
|
#92
|
"مارك مانسون يقول: «إذا كنت مفتقرًا إلى الحافز الكافي في إحداث تغيير هام في حياتك، فقط افعل شيئًا ثم اجعل ردة الفعل على ما قمت به وسيلة تبدأ بها تحفيز نفسك».
وهذا مربط الفرس يا صديقي «افعل شيئًا ما»، شيئًا واحدًا فقط، الخطوة الأولى بغض النظر عن ماهية الخطوة".
- نسختك الأفضل ل إبراهيم السيوفي.
|
|
|
منذ 2 أسابيع
|
#93
|
ذُكرت الدنيا عند الحسن البصري، فقال:
أحلامُ نوْمٍ أو كظلٍّ زائلِ
إنَّ اللبيبَ بمثلها لا يُخدَعُ.
|
|
|
| | |