تجديد شـاركنـا بأجمـل مـاقـرأت من ابـيات الـشعر

كانت دموعي هي آخر ما بدر مني
مانيب حمل الغياب / وغربة أسئلته،

يكفي من الذكريات وجرحها إني :
كان بكلامي/كلام ورحت(ما قلته

حمامةً في صوتها ذكرتني
تبكي مصايبها وانا أبكي مصيبة

قلت اسكتي لكن ماطاوعتني
صارت تنوح وكل لحنً تجيبه

تبكي من الفرقاا ولا علمتني

اثر الحمامه في بلدنا غريبه

عيني بكت من نوحها واسهرتني
اثر الفرااااق حتى الطيور تحكي به

مقولة جدا رائعة : العالم يفسح الطريق أمام
المرء الذي يعرف أين هو ذاهب
راقتني

وحده بوحده كان عندك عداله
اتبطلي غيبه وتبطل زقاير..

.
.
.
.
.
‏كم عائب قد عاب ظاهر خُلّة
أمثالُها فيه، وإنْ لم تَظْهرِ

ومن العجائبِ والعجائبُ جَمّةٌ
أن يَلْهجَ الأعمى بعيبِ الأعورِ

صمتك عن الزلات طيب وشجاعه
تكبر بعين الي على الطيب رباك
خلك سوات الضلع عزم و مناعه
لايزعلك هرج الردي لو تقفاك ..!

"كُلّ الرِّحاب سِوى رحابك وحشةٌ
يا ضَيعة السَّاعي لغيرِ رِضاكَ."��

"‏لَا تَسأل الدَّارَ عَمَّن كَانَ يَسكُنُهَا
‏البَابُ يُخبِرُ أنَّ القَومَ قَد رَحَلُوا"

ثِق بأنّ اللهَ يدري
كم تكبّدتَ الصِّعابْ

‏ترفعُ الكفّينِ سِرًا
راجيًا نيلَ الجوابْ

‏يُبدِل الأحزانَ أُنسًا
يعقب الصبرَ الثوابْ.

"قل للذي نام و الأحزان تُبكيه
‏وهمّه في ظلام الليل يُشقيه
‏إنهض بقلبك لله في سجدةٍ
‏يُزيل عنك حُزناً كُنت تشكيه"..