شمعة

سمير العباسي
فارس الكلمة و الطيب

لجود العنزي
و حضور حرفك أجمل

أوتار
مرحباً بك و بحضورك و حضور حرفك الألق

لي عوده اخي الغالي

برّاق
طلتك تباشر

في ظلام ليل دامس أقتبس نور شموع سوداء تظل تراود أفكاري فتهب رياح الذكرى لتتأجج شعلة الشموع وتصبح كحرائق نشبت في غابة أشجارها جفت من عناء سنين الوحشة فأسير وكأنما غمت عيناي أو كالفراشة التي تذهب لنور تلك النيران فتحترق وتفنى دون وعي ولكن..تبقى لي لمحة أمل وجزء من الجناح سلم من الجحيم لينمو من جديد..فأطير أبحث عن نور حقيقي دون نار وأترك الفراشة بعيداً..خلف الأسوار *** عزيزي الفيصل غرقت في بحر كلماتك وها أنا أعود كما وعدتك وقد ثرثر قلمي بتلك الكلمات عسى أن تحاكي بعض من جوانب معانيك فتقبل مروري المتواضع على متصفحك اللامع كان هنا.. سمير العباسي مع خالص تحياتي وودي وباقات من أجمل وردي

رباه ..
ما أجمل ماقرأت ..
ويل قلمي أصابه الإرتعآش ..
حين نظر ..
وتمعن ..
بتلك الكلمات ..
فقد سكب حبري فوق طاولة إبدآعك ..
وعجزت بعدها الحديث ..
لكن يبقى إبداعك مستمر كـ قطآر مسرع آتٍ من بعيد

وآصل هذا التألق ..
تقديري لشخصك الكريم ..

سمير الأنس
ما أجمل حضورك الطري الممتع

التألق بحضور جمال الحرف منك في روعة لا تُملْ
مشتاقه لضمته

رقم ال7 هذا مبارك
منه الأيام ومنه العجائب ومنه مدورات الخرزة الزرقاء
وأنت تحتاجها اليوم أيها الحكمُ
فضع كفك في أُمِ وجهي وقل
قُل أعوذُ بربِ الفلق .. إلى آخر الآيه
تنصل يراعي من كفي
فها أنا أومئ لك بها
أسعد الله قلباً يسكنكَ يا
فذ