رِسالة الى صَديق : سُقيا

:البعض قد يحول ..بعض من آماني .. الي سلسلة
إنهزامات ..ربما بغير قصد

وانا شخص لا استطيع التصريح
بااكثر من ذلك ..لاانني قد لا احترم القوانين
ف فوضوية المسار بأي طريق يؤدي
اليهم ..قد تكون سلبيه
ف بعض من صمت مردف بشي
من زفرات قهر ..قد يكون ابلغ

وتتأفف الانفاس من مزاحمتها لشئ من ذكرى

ويبقى الفؤاد مرتبط بدقائق ولحظات : لاتنسى :


:سقيا :


أحرفك عميقة بالمعنى والمضمون
ولها رونق مختلف وندي ..ك انتي ..لا اكثر

مودتي

الغَند . تُدثّرين وجع الحرف بِ مهجة حضوركِ ، أهلاً

وأحياناً بِقَصد ، لأنه وَصل الى مرحلة العَجز تماماً و سُقوط الأمل بِ لحن اليأس التام .!


بُراق : أضاءَ فَقدي نُورك ، لا تحرمني ، لك وردي .

ما أجمل نبض قلبك وتطريز قلمك
حروف نثرتها شفتاك وخطتها أناملك
فلحنتها سطورك وغناها متصفحك
وبثتها مشاعرك فاستقبلتها قلوبنا
وتراقصت لها مشاعرنا وسعدنا بحضورنا
واستمتعنا بعزفك الراقي

سُلطان الغرام : لَحن حضورك أطربَ فَرحي
ممتنة

وما أجمل الرسائل التي تعبر فينا عن ماهية الانسان
تعبرنا ونعبر بها نهر الاشجان
سقيا
ما أجمل الابحار خلف قوارب بوحك
لروحك المطر

فهمي السيّد / واعتادت عين الحرف أن تلمح طَيف اعجابك فلا تحرمني , أهلاً بك