بقايا مني تحترق

من أيقظ تلك الجروح ...... بصدري
من حبس الآهات بين ..... أنفاسي
كيف لهمومي أن تكون كل أمتعة الرحيل
نحمل أقدامنا فوق تلك الدروب التي نرحل معها
لا نجد هناك .............. أحد .... لنبقى وحدنا
نسير على لحظات ذلك الزمن ... الثقيل
زمن لا يتحمّل ..... شيئاً من ذكريات أو أحداثها
ولكن .... إلى أين يحملني .... صمتي معه
إلى أين تنتهي .... حروفي التي لا تصل إليهم
هل أصاب صمتي ... يأسه في الحديث
هل أصبح ضيفاً ثقيلاً .... على الشفاه
هل نستبدل ذلك بحديث .... تحمله العيون
أم أن العيون قد أجهدها السهر وشتات الرؤيه
وكيف لها أن .... تختزل نبع وجداننا بين أهدابها
وكيف لها أن .... تحتوي فصول الشعر والنثر في نظراتها
حتى حين تبكي ..... يختنق حديثها بين الدموع
إنها الجروح التي أيقظتها ..... أمنية واقع ... أصبح مستحيلاً
أتعلمين سيدتي .... أن رماد مشاعري نحوك ....
لا زال يخفي بداخلي لوعة ....... تحترق

بووووح فاااتن اخوي


سلمت وسلم قلمك


وب انتظار جديدك المميز



اعجابي وتقييمي و5 ستارز وختم وتنبيهات

كلمات جميله جدا
يا شاعرنا
صح لسانك
وعلا شأنك
اعجابي وتقيمي لك

بوح جميل واحاسيس رائعه
دمت ودام حرفك

ينساب قلمك بلوحه نديه
فكم رائعه ترتيل بوحك
تحيه ورديه وتقدير

هاجسك المتيم بالحب هنا قد جرح و تألم
الالم ليسَ مجرد نقطة زحام أحرقتها قدم البعد يَوماً !!
أحيانا لا ننجو من ميتة الكتابة فيهم
لذلكَ تبدو احاسيسك متعبه



تقديري

نص مخملي ملئ بالمشاعر
رائع قلمك جدا

شكراً لتواجدك وتعليقك سيدتي
وشكراً لرفع المعنويه بما جاء به تعليقك
تحيتي لك أخت أول أطيافي

حيا الله الأخت ضاميه .... أشكرك على تعليقك
تحيتي لك سيدتي

الله يصبحك بالخير أخوي اللورد
أنا شاكر لتواجدك وما جاء به تعليقك
تحيتي لك