الله يحييك معنآ هـنـا


 
العودة   منتديات قصايد ليل > ..✿【 قصايدلــيل الإسلامية】✿.. > …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«…
 

…»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… { .. كل مايختص بأمور ديننا ودنيانا و يتعلق بأمور الدين الحنيف لأهل السنة و الجماعة فقط .. }

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 08-31-2020
لوني المفضل #Cadetblue
 عضويتي » 29910
 جيت فيذا » Jun 2020
 آخر حضور » منذ 2 يوم (05:49 AM)
آبدآعاتي » 16,743
الاعجابات المتلقاة » 1060
الاعجابات المُرسلة » 1020
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 22سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطه
 التقييم » المهرة has a reputation beyond reputeالمهرة has a reputation beyond reputeالمهرة has a reputation beyond reputeالمهرة has a reputation beyond reputeالمهرة has a reputation beyond reputeالمهرة has a reputation beyond reputeالمهرة has a reputation beyond reputeالمهرة has a reputation beyond reputeالمهرة has a reputation beyond reputeالمهرة has a reputation beyond reputeالمهرة has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  استغفر الله
بيانات اضافيه [ + ]
BSH الغيبة، وأدلة تحريمها في القرآن







خطر الغيبة والنميمة
يا ترى كم مره اتكلمنا على الناس خلف ظهورهم؟؟ ياترى كم مره جلسنا بالساعات نخوض في سيرة وفى اعراض الناس؟؟
يا ترى كم مره أسئنا إلي اصدقائنا من ورائهم؟
تعالوا نشوف خطر الغيبه والنميمه؟؟
الغيبة لغة: من الغَيْب وهو كل ما غاب عنك
وسميت الغيبة بذلك لغياب المذكور حين ذكره الآخرون

قال رَسُولَ اللّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: "أَتَدْرُونَ مَا الْغِيبَةُ؟" قَالُوا: اللّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ. قَالَ: ذِكْرُكَ أَخَاكَ بِمَا يَكْرَهُ" قِيلَ: أَفَرَأَيْتَ إِنْ كَانَ فِي أَخِي مَا أَقُولُ؟ قَالَ: إِن كَانَ فِيهِ مَا تَقُولُ، فَقَدِ اغْتَبْتَهُ. وَإِنْ لَمْ يَكُنْ فِيهِ، فَقَدْ بَهَتّهُ

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لما عُرج بي مررت بقومٍ لهم أظفار من نحاس يخمشون وجوهم وصدورهم.فقلت
من هؤلاء ياجبريل ؟فقال: هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس ويقعون في اعراضهم.
الأسباب التي تبعث على الغيبة

1- تشفي الغيظ بأن يحدث من شخص في حق آخر لأنه غضبان عليه
أو في قلبه حسداً وبغض عليه

2- موافقة الأقران ومجاملة الرفقاء كأن يجلس في مجلس فيه غيبه ويكره أن ينصحهم لكي لا ينفروا منه ولا يكرهونه

3- إرادة ترفيع النفس بتنقيص الغير

4- يغتاب لكي يضحك الناس وهو ما يسمى المزاح حتى يكسب حب الناس له

5-الحسد
وذلك أن بعض الحسدة عندما يسمع أن رجلا يمدح ينزعج و يتضايق فلا يجد سبيلا
إلا أن يقدح فيه
فينبغي لمن أراد أن ينطق أن يتدبر ما يقول قبل أن ينطق ، فإن ظهرت مصلحة تكلم
وإلا أمسك (قال صلى الله عليه وسلم
( إن الرجل ليتكلم بالكلمه ما يتبين فيها يزل بها فى النار أبعد مما بين المشرق و المغرب
فقال له معاذ بن جبل(رضى الله عنه) يا رسول الله و إنا لمؤاخذون بما نتكلم به
؟فقال الرسول الكريم ثكلتك أمك يا معاذ و هل يكب الناس فى النار على وجوههم إلا حصائد ألسنتهم؟)
كما قال عليه الصلاة والسلام
(إذا أصبح ابن آدم فإن الأعضاء كلها تكفر اللسان، تقول
اتق الله فينا، فإنما نحن بك، فإن استقمت استقمنا، وإن اعوججت
اعوججنا) رواه الترمذي
هذا يدل على أن كف اللسان وضبطه وحبسه هو أصل الخير كله
وأن من ملك لسانه فقد ملك أمره وأحكمه وضبطه.
- الغيبة، وأدلة تحريمها في القرآن
قال تعالى: { ولا يغتب بعضكم بعضاً أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه
واتقوا الله إن الله تواب رحيم} :الحجرات

قال تعالى
{ولا تلمزوا أنفسكم ولا تنابزوا بالألقاب بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان} :الحجرات
ويل لكل همزة لمزة} :الهمزة}
قال الشنقيطي: الهمز يكون بالفعل كالغمز بالعين احتقاراً أو ازدراءً
واللمز باللسان ، وتدخل فيه الغيبة
بعض من صور الغيبة وما يدخل فيها :
قال النووي في الأذكار مفصلاً ذلك: ذكر المرء بما يكرهه سواء كان ذلك في بدن الشخص
أو دينه أو دنياه أو نفسه أو خلْقه أو خُلقه أو ماله أو والده أو ولده أو زوجه أو خادمه
أو ثوبه أو حركته أو طلاقته أو عبوسته أو غير ذلك مما يتعلق به سواء ذكرته
باللفظ أو الإشارة أو الرمز
كفارة الغيبه

الأصل أن الذنوب لا تمحى إلا بالتوبة الصادقة التي يصحبها الإقلاع
والندم ، وعدم العود وصدق القلب في معاملة الخالق سبحانه ثم يُرجى لمن جاء
بهذه التوبة أن يغفر الله له ذنبه ، ويعفو عنه خطيئته . أما حقوق العباد
ومظالم الخلق ، فلا يكفرها إلا عفوُ أصحابها عنها ومغفرتهم لها دليل ذلك
في سنة النبي صلى الله عليه وسلم حين يقول

( مَنْ كَانَتْ لَهُ مَظْلَمَةٌ لِأَخِيهِ مِنْ عِرْضِهِ أَوْ شَيْءٍ فَلْيَتَحَلَّلْهُ مِنْهُ الْيَوْمَ قَبْلَ أَنْ لَا يَكُونَ دِينَارٌ وَلَا دِرْهَمٌ ، إِنْ كَانَ لَهُ عَمَلٌ صَالِحٌ أُخِذَ مِنْهُ بِقَدْرِ مَظْلَمَتِهِ ، وَإِنْ لَمْ تَكُنْ لَهُ حَسَنَاتٌ أُخِذَ مِنْ سَيِّئَاتِ صَاحِبِهِ فَحُمِلَ عَلَيْهِ ) رواه البخاري
فالواجب على من أراد أن يستبرئ لنفسه من إثم الغيبة أن يسعى جاهدا في التحلل
ممن اغتابه فيطلب منه العفو والصفح ويعتذر إليه بالكلام اللين والحسن
وقيل : لا يشترط ذلك وهذا قول الأكثرين
و قال الحسن البصري كفارة الغيبة أن تستغفر لمن اغتبته







 توقيع : المهرة


رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية