زرعت نفسي كوكبًا في السماء !

, وأعْشَقُها وتَجْهَلُني وإني لأَعْشَقُها علي ذاكَ الجفاءِ وأهجُرها فَتَسْكُنُ في ضلوعي وأذْكُرُها فأُسْلَمُ لِلشَّقاءِ وأهجوها كأني لَستُ مِنها وتَطلُبَني فألْهَثُ للِقاءِ لِأُبصرها علي أفقٍ تواري وكَفَّاها علي باب الرَجاءِ فأكتُمها الحقيقةَ خَوفَ أني إذا ما قُلتُ أُسْرِفُ في البُكاءِ ولست الآن اطْلبُ مِنكِ شيئاً سِوي أني أراكِ بِغَيرِ داءِ وآخرُ ما أخُّطُ إليكِ أنّي لِرَبكِ ما أكُّفُ عن الدُعاءِ

, أنغمسْ ب جزيئآت المآء حدّ الإفاقـهْ كونِ أعي و بشكل تآم ب أن لكل ضيق مخرجْ كمآ تلك الجزيئآت المتبعثرهـ - فإني أشبههـآ ب مشكلة مـا - مآ إن تمعنّا ب فحوآهآ و أسبآبهآ ف سوف نجد الحل ب شكل إنسيآبيْ -

, أخْبِرِينىّ كَيفْ أطِيرّ فَقدّ سَئِمتْ فـِ الارّضِ المَسِيرّ هَلّ لآنىّ خُلِقتْ منْ تُرابٍ وطِينْ!! إذآ سَأغْفووّ قَلِيلآ عَلَنىّ فـِ الحِلمْ أطِيرّ ..

, مَزاجِيُونَ لاَ أكثَر .. وَيبْكُونَ عَلَى عِشْقٍ لَهُمْ مِن وَهْمِهِمْ أدْبَرْ .. وَمَهمَا لَوَنوا بِالدَمعِ مَخدَعهُم ، فَلونُ الهَجرِ لَنْ يَغدو سِوى أصْفَرْ .. يرِيدُونَ الهَوىَ العُذرِيّ فِيْ عَالَم ، غَدا فِيْ شَهْوَةٍ يَسْعَرْ .. يَفِرّونَ إلَى نَوْمٍ ، وَما فِي النَومِ مِنْ أحلامِهم أخْطَرْ . مَزاجيُّونَ لاَ يَدْرُونَ أنّ العِشقَ مِنْ نِسيانِهم أكْبَرْ ..

, سَلامٌ عَلى القلبِ حِينَ الهَوى .. سَلامٌ عَليهِ بِبردِ الوِصالِ وَحرِ النَوى .. سَلامٌ عَلى أعْينٍ ساهِراتْ ، سَلامٌ عَلَى العِشقِ حَدَ المَماتْ ، سَلامٌ بِوخزِ الحَنينِ وَحرِ الجَوى ..

, لوَنُ الوَصْلِ مُكتَئبٌ ، وَصدقُ العِشقِ كَذّابا .. فَمَا عُدنَا كَمَا كنّا ، فَطعْمُ الحُبّ قدْ غَابَا .. وَقد مَاتَت مَشاعِرُنا ، وَعُدنا اليَوم أغرَابا .. ..

أحيآنآ الرسميّآت مع أشخآص هم قريبين لكْ تسببْ لك شعور ب الغصّه دونمآ أن تشعرْ بحق ألم فضيع وَ مستبدّ إن حكمت الضروف بذلكْ فالله المستعآنْ ع هكذآ زمنْ تخلّت به الأنفس البشريّه عن عمق الوصآلْ و لكن أعيد و أكررْ الرسميهْ مع أحدهم أفضل بكثيرْ من وخزآت كلمآته المغلفّه بكلمة (ميآنهْ )!!

أصبح الكذبْ عيني عينكْ كمآ قيل سلفآْ من طبعيْ الاستئذان في كلْ أمرْ لأنيْ ذآت دينْ قويمْ و لله المنّهْ فَ جميل جدآ أننآ نكتشفْ معآدن الأشخاص من خلف الستآرْ شكرآ ْ لأن نظرتي بكمْ إختلفتْ ! أتعلمونْ من الصعبْ جدآ على المتصّنعْ الإستمرآرْ لذآ إحمدوآ البآري و إشكروه عَ نعمه الجليّهْ وأهمهآ صدقْ الـ تعآملْ و جميلْ الإحسآنْ

اللجوءْ الى الرحمن يشعرك برآحه عجيبة لن تجدهآ إلآ به ومعهْ في جوف الليلْ وطهر الدعآءْ مع قطرآت دمعْ أشبهْ ب المطرْ النديّ بحقْ ليس لنآ سوآه مهمآ سئمنآ من تصرفآت أحدهمْ مهمآ إجتهدنآ و لم نحضى ب تكريمْ مهمآ قدمنآ من تضحيآت ولم نجد لهآ قيمه تٌذكر هو وحده نعود إليه سبحآنه مأ أكرمه و ألطفه ع عبآده فلنشمّر السوآعد و نرفع الآيآدي طآلبين منه المغفره ع كل تقصيرْ بدر منّآ كم أحبك إلهيْ العظيمْ ,

, أنا العتمة وأنتِ البصر .. وهل يمكنني الخُطى دون هدى البصر .. انا الذنوب وأنتي المطر .. مطرٌ يغسلني ويطهرني وينجبني من رحم الطهر .. أنا الليل وأنتِ ضوء القمر .. وانا الشعر الذي يكتب من أجل عاشيقته وأنتِ أميرةُ السهر .. انتِ الراحةُ وأنا الضجر .. كلما تكبلت روحي وسجنة بسجن الكدر .. تأتين وتجتثين جسدي من هموم الضجر .. أنا المعنى وأنتِ أبجديات الشعر .. انا التعبُ وأنت الفجر .. تأتين من بين ثنايا الصباح وتضعين على خدي قبلة من زهر .. وأنا الطموحُ وانتِ الفخر .. تأتين وتقلدين عنقي بأكاليل السعادة وعطر الزهر .. أنتِ الهواء وانا نفسٌ مندثر .. وبكِ أعود من الأحتضار وتنبضُ أنفاسي بالـشهيق والزفر .. كيف لي بأخباركِ يا طُهر .. بأنك أجمل وردةٍ بحدائق الزهر .. وأنكِ مليكةِ ومجابةٌ بكل نهيً وأمر .. وأنكِ أعظمُ حُلم حَكم رغباتي وآسر .. : :