مانشستـر جـوهرة إنجـلترا

تقع “مانشستر” في الجزء الجنوبي الأوسط
من شمال غرب إنجلترا، وتعتبر مركزاً للفنون
والإعلام والتعليم العالي،
وتشتهر بمرافقها الرياضية،
كما تتحوّل اليوم إلى وجهة مفضّلة للتسوّق.









تنعم المدينة بمناخ المحيطات المعتدل،
إذ تتمتع بصيف معتدل وشتاء بارد،
مع إمكانية هطول الأمطار
بكميات معتدلة طوال العام.



وعرض موقع “sayidaty” بعض المعالم السياحية،
التي تستحقّ الزيارة في هذه المدينة،
فيما يأتي بحسب موقع “سنيار”:









– “مانشستر تاون هول”:
يقع هذا البرج في “ساحة ألبرت”،
ويطلّ على مشاهد بانورامية تعكس جمال المدينة.



هو يعتبر واحداً من بين المعالم الأكثر شهرة في “مانشستر”،
ومثالاً من أروع الأمثلة الشاهدة
على عظمة العمارة “النيو قوطية” في المملكة المتحدة.
صمّم المعماري “ألفريد ووترهاوس”
هذا المبنى سنة 1877،
علماً أنّه يضم عدداً من الدوائر الحكومية،
كما بعض الغرف المهداة للاحتفالات الكبرى،
مثل: القاعة الكبرى المزدانة بالجداريات
التي كتبها فورد مادوكس براون.



هناك، يمكن للسائحين الاستمتاع بتناول المشروبات
والوجبات الساخنة والباردة، واحتساء الشاي
بعد الظهر في قاعة النحت،
التي تقفل أبوابها الأحد فقط.



يهيمن على الجزء الخارجي من المبنى “برج الساعة”
الذي يرتفع إلى ما يزيد عن 85 متراً.










– “متحف الفنون”: يقع المتحف في “شارع موسلي”
بوسط مدينة “مانشستر”،
ويحتلّ مباني ثلاثة متصلة: اثنان منها مصمّمان
من قبل السير تشارلز باري،
فيما الثالث الذي يربط بينهما معدّ من قبل
المهندس مايكل هوبكنز.
يضم “متحف الفنون” العديد من الأعمال
ذات الأهمية المحلية والدولية،
بما في ذلك 2000 لوحة زيتية و13000 تحفة فنية.










يستقبل المتحف الزائرين كلّ أيام الأسبوع،
وذلك من العاشرة صباحاً حتى الخامسة بعد الظهر،
باستثناء الخميس حيث يغلق أبوابه في تمام التاسعة مساء.









– “الحي الصيني”:
تتمركز واحدة من أكبر الجاليات الصينية في بريطانيا
في “مانشستر”،
وتسكن منازل ملوّنة تعانق العين في حيّ واقع على مرمى حجر من
“معرض الفنون”.



إلى جانب المنازل، يضمّ الحي المحلات التجارية والمطاعم
التي تقدم أطباقاً من نواح صينية عدة،
فضلاً عن الحرف اليدوية الصينية التي يمكن العثور عليها
في “مركز الفن الصيني المعاصر”.









– “حديقة هيتون”:

تعتبر هذه المساحة الخضراء واحدة من أكبر الحدائق
في “مانشستر”، وتنطوي على قاعة “هيتون”
التي تعود بتاريخها إلى سنة 1772.



توفّر الحديقة لعشاق الرياضة
مساحة تضم 18 حفرة للغولف،
فضلاً عن ملاعب كرة المضرب “التنس”.



هناك، يمكن للعائلات استكشاف البحيرة بالقوارب،
وزيارة حظيرة الحيوان، التي تفتح من التاسعة صباحاً
حتى السادسة مساء خلال الصيف،
هذا بالإضافة إلى الغابات والحدائق والمرصد والمتحف
الذي يفتتح أبوابه من الثانية عشر ظهراً
حتى الرابعة بعد الظهر.









– “المنزل الجورجي”: كان بني المنزل في سنة 1764.
هو يعرض نماذج عن الأزياء الإنجليزية
منذ سنة 1600 إلى يومنا هذا،
علماً أن “المنزل الجورجي” هو الوحيد الذي استطاع
أن ينافس “متحف فيكتوريا وألبرت” بـ”لندن”.



تشمل نقاط الجذب فيه: نماذج اللباس اليومي ومعرض الحلي.

بيض الله وجهك على الاختيار
نقل في غاية الفائدة

احترامي

الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع

حضوري شكر وتقدير لك
ولاهتمامك في مواضيعك

اخوك
نجم الجدي

سلمت أناملك على الجلب المميز
اعذب التحايا لك

سلمت الآكف ومَاجلبت
إبداع دآئم وتميز مُستمر
لا عدمنَاك

تسلم يمينك
ودام عطائك العذب
پآقة ورد

قيمه جيده لمحتها من خلال هذا
الجلب المميز في
محتواه
ونال الاستحسان
والاعجاب التام والرضى

وكل هذا دليل ذائقه راقيه جدا أدت
لظهور هذا الطرح بهذا الشكل

اتمنى تقديم المزيد والاستمرار عل
نفس المنوال


ولك كل احترامي وتقديري
واسعدك المولى

يسلمو ع المرور

*،




آنتقاء مميز .. مَ ننحرم من جديدك

يسلمو ع المرور