لمعة فكر (اقتباسات)..حصري لمنتديات قصايد ليل..

كل ما بالأمر:
‏ أنني أردت الذهاب إليك دون خوف
‏كما تفعل العصافير
‏حينما تغرب الشمس
‏تحط على الأشجار
‏بكل طمأنينة.

شعوري اتجاه كل شيء حقيقي، شخص مثلي ليس لديه طاقة ليُعطي شعورًا مزيفًا لأي شيء."

سيدي النوم انا انتظرك ك العاده
هنا على مخده مكتضه بالافكار
اصبح توأمك يسكن اسفل
عيناي بسبب هجرك لي
فهل عفيت عني
ووصلتني.

‏"تكرار الأكاذيب طريقة فعالة لجعل الناس يؤمنون بها، لأن الناس لا تميز بسهولة بين ما هو مألوف وما هو حقيقي"
- دانيال كانيمان .

‏“قال له قلبه .. لاتجزع فربما انفتح الباب ذات يوم تحيةً لمن يخوضون الحياة ببراءة الأطفال وطموح الملائكة...”
نجيب محفوظ - الحرافيش

.
.
.
.
.
‏إن أعظم نص في العالم إذا مرّ في عقل صغير يصغر، وإذا مرّ في عقل كبير يكبر ؛ لأنّ المشكلة في ثقافتنا ليست مشكلة كتابة بل مشكلة قراءة.

‎- أدونيس

كتف ثالثه معجب بهذا

في حضرة الحب وحده تشعر بحجمك الحقيقي، تسلّم بكونك ضئيلا جدا، لستَ أقرب الناس إليك، ونفسُك ليست موضع راحتك، وروحك ليست بئر أسرارك الأبديّ، وأنتَ ليس المفضّل لديك أنت.
..
تحاول مع نفسك أن تبكي ولا تستطيع، تستجدي الدمع من الحلق ولا يصعد إلى العينين، إلى أن تأتي نفس تحبها، تبكي لها قبل أن تحكي لها، وترجو من الدمع أن يسكت فلا تجده إلا ثرثارا على وجنتيك. وتحاول أن تجد في روحك السلوى فتخذلك، وأن تلتمس في صدرك النجوى فيذيع سرك، إلى أن تأتي روح ترتاح إليها فتجدها بئرك التي لا تذيع لك سرا، ولا تفضح لك أمرا، ولا تفني لك عمرا.
..
وتكتشف أن نفسًا وُلدت بها -وُلدتَّ فوجدتها-، ليست أقرب إليك من نفسٍ وُلدتَّ بها -وُجدَت فولدَتك-. وإن ذلك هو أقرب تفسير لغربة الإنسان في نفسه ووحشته في عزلته، وهو أن داخله معطل حتى تشغله النفس صاحبة القرب الحقيقي.

يوسف الدموكي

"على الإنسان أن يكون حنونًا على نفسه كُل يوم، ألّا يزيد من صعوبة الحياة بقسوته على ذاته، أخطأت لا بأس لقد تعلمت، خسرت إذاً ستُعوّض، توقف عن تضييق عيشك بالحسرة والندامة، الحياة قصيرةٌ مثل لحظة لا تستحق أن تقضيها منطوياً على حُزنك."

رُغم أن الطريق قادني إلى مالم أتصور، والأيام أحاطتني بما لم أحلُم به، وكل الصُدف جعلتني أقابل مالم أتوقعه ؛ إلا أنني مُقتنعة تماماً أنَّ كل ما تعرضتُ له لم يكن فشلًا أبدًا ، بل هو طريق إختاره اللّٰه لي ؛
تمهيدًا للوصول للنَّجاحِ الأعظم������

"إنَّ اللّغةَ هي الحبلُ الذي يشدُّك إلى جذرِك، ويبقيكَ في حِضنِ أمّتِك، ويبقي أمّتكَ قلبًا نابضًا في وجدانِك، أو وجدانًا نابِضًا في قلبِك."