لماذا الرجل لا يثق بنفسه؟؟

السلام عليكم ورحمة الله

قد تستغربون من العنوان ولكني ارى ان هذا العنوان هو الانسب لموضوعي ....


كثير اما ارى في المنتديات والمواقع الالكترونيه الكلام عن جنس الناعم

مثلا

(الشيطان استاذ الرجل ولكنه تلميذ المراه)

وقد يستخدم البعض الدين والاحكام الدينيه ضد المرأه

مثال
(المرأه ناقصه للعقل والدين )

الكثير من معشر الرجال ينطق بهذه الجمله ويدعي الفقه في الدين وهو لا يعرف معنى هذا الحديث

المرأه ناقصة للعقل لان الله رزقها العاطفة التي حرم الرجل منها ...ولولا هذه العاطفة لما رأينا المرأه تسامح اخطائك ايها الرجل ...ولما رأيناها تتحمل ابنك في احشائها تسعة اشهر ....وهي ناقصة للدين لان تعتريها ظروف تمنعها من اداء بعض الفرائض الواجبه عليها


ومثال اخرى (كيدهن عظيم )

نعم كيد المرأه عظيم ....وهذا اعتبره نقطة قوة في المرأه فهي تستطيع بهذا السلاح ان تكسر رأس الرجل إذ اردات ....ولكن هذا لا يعني انها وحش

ربما معشر الرجل لا يعلمون ان اعداء الإسلام يستخدم هذه النقاط لتشويه الإسلام في عين البنت المسلمه (المراهقة ) ...ولكنهم قد تناسوا الكرم الذي اعطانا الاسلام به

وهو (امك ثم امك ثم امك )

سورة النساء في القران الكريم

الجنة تحت اقدام الأمهات .

كل هذا الكرم الذي اعطانا الاسلام ولكن المعشر الرجال ياخذ الذي يريده من الشرع فقط

الآن ربما علمتهم لماذا اخترت هذا العنوان لان هناك دراسه تثبت ان الذي يشتم الاخرين ويذكر عيوبهم ويركز على عيوبهم فهو لا يثق بنفسه .

هذا ما انا ارى انا بعض الرجال لا يملكون الثقه بالنفس ....قد يكون كلامي خطأ ولكنه وجهة نظر

اتمنى تفاعلكم بموضوعي وخصوصا معشر الرجال

ملاحظهلا اقصد كل الرجـــــــــال ولا اقصد التعميم عليهم )

اختكم : همس الغ ــلا

منقول

بيض الله وجهك
طرح واختيار روعه للموضوع
لاحرمك الله رضاه

‏لك كل
تقديري واحترامي


مجنون قصآيد

سلمت اناملك لروعة ذوقك
يسعدك ربي ويحقق أمانيك

الف شكر لكم على الروعة وجمال الانتقاء
سلمت يداكم على طرحكم الاكثر من رائع
و الله يعطيكم الف عافيه
وفي انتظاااار جديدكم
دمتم بسعاده لاتغادر روحكم

الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع

حضوري شكر وتقدير لك
ولاهتمامك في مواضيعك

اخوك
نجم الجدي

سلمت يمناك
طرح جميل جدا

الاروع هو حضوركم الباذخ
اسعدني تواجدكم ونثر حروفكم العطره
مودتي التي لا تفنى

:





















أطّروَحُة غّآمُرةَ
سَلمْتمَ وِدٌمتْم كَماَ تّحبُوٍن وَتُرضّوٌنّ

انتقـآءْ رآئــع, وطرح جميــل كجمآل روحك