عروستنا الغاليه .............

اليك عروستنا الغالية

المـــلــــــف الشـــــامل

من الخطوبة الى القفص الذهبي








الزواج سنة الحياة

خلقه الله تعالى ليكون سكناً ومودة ورحمة بين الزوجين

وهو الطريق الشرعي الوحيد لتكوين الأسرة

لقول تعالى في كتابه الكريم:



"سورة الروم آية 21"


كما حدد لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم صفات الزوجة الصالحة في قوله:
تنكح المرأة لأربع، لمالها ولحسبها ولجمالها ولدينها، فاظفر بذات الدين تربت يداك

أي: امتلأت يداك بالخير وقلبك بالسعادة، ويقول عليه أفضل الصلاة والسلام:
الدنيا متاع، وخير متاعها المرأة الصالحة

وقوله صلى الله عليه وسلم:
ألا أخبركم بنسائكم من أهل الجنة؟ الودود الولود العؤود، التي إذا طلمت
قالت: هذه يدي في يدك، لا أذوق غمضاً حتى ترضى






مبروك يا عروسة.. جالك عريس!!





انصحك غاليتي بأستخارة رب العالمين عندما يتقدم العريس لخطبتك

حتى ولو كان "كامل الأوصاف .. وما يتفوت" والكمال لله جلا وعلا..

استخيري يا قمر .. وربنا سبحانه وتعالى ييسر لك كل الأمور ويوفقك





:: اليك غاليتي .. صفة صلاة الاستخاره ::

الجميع يعلم أن صلاة الاستخارة سنة، والدعاء فيها يكون بعد السلام

كما جاء في الحديث الشريف ..

صفة صلاة الاستخارة قد رواها جَابِرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ السَّلَمِيُّ رضي الله عنه قَالَ:

كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُعَلِّمُ أَصْحَابَهُ الاسْتِخَارَةَ فِي الأُمُورِ كُلِّهَا

كَمَا يُعَلِّمُهُمْ السُّورَةَ مِنْ الْقُرْآنِ، ويَقُولُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:

إِذَا هَمَّ أَحَدُكُمْ بِالأَمْرِ فَلْيَرْكَعْ رَكْعَتَيْنِ مِنْ غَيْرِ الْفَرِيضَةِ ثُمَّ لِيَقُلْ..

اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَخِيرُكَ بِعِلْمِكَ وَأَسْتَقْدِرُكَ بِقُدْرَتِكَ وَأَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ، فَإِنَّكَ تَقْدِرُ

وَلا أَقْدِرُ وَتَعْلَمُ وَلا أَعْلَمُ وَأَنْتَ عَلامُ الْغُيُوبِ اللَّهُمَّ فَإِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ هَذَا الأَمْرَ ثُمَّ

تُسَمِّيهِ بِعَيْنِهِ خَيْرًا لِي فِي عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ قَالَ أَوْ فِي دِينِي وَمَعَاشِي

وَعَاقِبَةِ أَمْرِي فَاقْدُرْهُ لِي وَيَسِّرْهُ لِي ثُمَّ بَارِكْ لِي فِيهِ اللَّهُمَّ وَإِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّهُ

شَرٌّ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي أَوْ قَالَ فِي عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ

فَاصْرِفْنِي عَنْهُ [ واصرفه عني ] وَاقْدُرْ لِي الْخَيْرَ حَيْثُ كَانَ ثُمَّ رَضِّنِي بِهِ

(رواه الإمام البخاري في صحيحه)









الفحص الطبي قبل الزواج





أكد الأخصائي الورائي أيمن عبدالعزيز السليمان أن الفحص الطبى قبل

الزواج يوفر الجهد والمال ويساعد على إنجاب أطفال أصحاء بإذن الله تعالى

وذكر أن الزواج من نعم الله سبحانه وتعالى التي أنعم بها على عباده،

وحث المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم على الزواج ورغب فيه:

تزوجوا الودود الولود فإني مكاثر بكم الأمم يوم القيامة


وكذلك أوصى عليه الصلاة والسلام أن ينظر الخاطب إلى مخطوبته قبل الزواج

كي يطمئن كلا الطرفين للآخر وللمزيد من الاطمئنان لابد من الفحص الوراثي

قبل الزواج والتأكد من سلامة كل من الزوجين من حمل مورثات مرضية متشابهة


ليس من الممكن الفحص عن جميع أنواع الأمراض الوراثية قبل الزواج،

ولكن يمكن الحد منها وتقليل انتشارها في المجتمع، حيث نجحت بعض الدول

في الحد من انتشار بعض الأمراض الوراثية وذلك عن طريق الفحص قبل الزواج

كما هو مخطط له في مجتمعنا.



وللأمراض الوراثية عدة أنواع هي:


- أمراض وراثية متنحية:

في هذا النوع من الأمراض الوراثية لابد أن يحمل الزوجان نفس المورثة
المسببة له ولا تظهر على الزوجين أي أعراض ومثال ذلك فقر الدم المنجلي
(شكل رقم 1)


- أمراض وراثية سائدة:

وفي هذا النوع من الأمراض الوراثية يكون أحد الزوجين مصاباً بالمرض الوراثي
وقد لا تظهر عليه علامات المرض وقد يحدث نتيجة طفرة وراثية خلال تكون
الجنين .. ومثال ذلك خذل العضلات (شكل رقم 2).


- أمراض وراثية مرتبطة بالصبغي السيني - كروموسوم اكس -:

في هذا النوع من الأمراض الوراثية ينتقل المرض عن طريق إناث حاملات لمورثة
المرض إلى نصف أبنائهم الذكور في كل حمل ومثال ذلك مرض سيولة الدم
(شكل رقم 3)


- أمراض وراثية مرتبطة بزيادة أو نقص عدد الصبغات الوراثية
أو تغير في تركيبتها:

ويحدث هذا النوع من الأمراض الوراثية بسبب تغير في عدد أو تركيبة الصبغات
الوراثية في أحد الزوجين أو عن طريق انقسام للصبغات الوراثية أثناء تكون
الجنين مثل مرض المنغولي زيادة في عدد صبغي 21.


- أمراض وراثية بيئية مشتركة:

وفي هذا النوع من الأمراض الوراثية تشترك عوامل بيئية متنوعة مثل نقص
تناول بعض الفيتامينات الضرورية وكذلك تناول بعض العقاقير أو الإصابة
بالحمى أثناء فترة الحمل ومثال ذلك مرض السكري أو مرض ضغط الدم


لذلك فان من أهم الأشياء التي يجب معرفتها قبل الزواج:

- التأكد من سلامة الأجيال السابقة من الأمراض الوراثية.
- التأكد من خلو أفراد العائلة من الأمراض الوراثية.
- التأكد من عدد وتركيبة الصبغات الوراثية.
- الفحص عن الأمراض الوراثية الشائعة في المجتمع.


ومن الفوائد الفحص قبل الزواج:

إنجاب أبناء أصحاء بإذن الله والحد من انتشار الأمراض الوراثية في
المجتمع وتوفير الجهد والمال مما يؤدي إلى حياة اجتماعية مستقرة







لذلك غاليتي ..


انصحك أنت والعريس بالقيام بالفحص الطبي لمعرفة تاريخ الأمراض الوراثية

في كلا العائلتين .. وأكيد .. أفضل وقت يكون بعد ما تطلع الاستخارة طيبة

وقبل الرد النهائي بالموافقة على الخاطب .. وذلك لتجبن الاحباط والصدمة

لا سمح الله في حالة خروج نتائج الفحص الطبي (لا يوجد توافق)







من حقك التفكير والاستفسار:


تذكري غاليتي .. ان جميع من حولك من أهل وأقارب وصديقات سوف

يفرحون بمجرد سماع تقدم الخطيب لك .. ولكن .. أنت من ستعيشين

معه طول حياتك بأمر الله جلا وعلا .. لذا لك كامل الحق والحرية في

التفكير العقلاني .. ومن حقك الاستفسار عن كل ما يخطر في بالك

عن العريس .. وصدقيني .. كل ما عرفتي أكثر سوف ترتاحي أكثر!







من حقك الشوفة الشرعية:


غاليتي .. الشوفة الشريعة من حقك وحق العريس .. ولها دور كبير

في الشعور بالارتياح من عدمه .. كما يسمح ولنفس السبب بعض

الأهالي بالمكالمات الهاتفية بين العريس والعروسة .. فمن خلالها

بامكانهما التعرف على اسلوب الطرف الاخر .. ويتبين ان وجد تقارب

بين افكارهما وميولها العام لبعض الامور .. وبناء على النتيجة تتم

الموافقة او انهاء فكرة الزواج بالتراضي..


وقد قرأت لفضيلة الشيخ عبدالرحمن السحيم حفظه الله .. بأحد المواقع

ما يوكد أن الشوفة الشرعية من حق العروسين.. حيث قال سماحته:

أما نظر الخاطب فلا يكون إلا بعد الخطبة، ووجود الموافقة المبدئية، لأنه

لو نظر ثم لم يُوافق عليه ربما وقعت في قلبه ولا سبيل إلى الزواج منها

ولذا قال عليه الصلاة والسلام:

إذا خطب أحدكم امرأة فإن استطاع أن ينظر
إلى بعض ما يدعوه إلى نكاحها فليفعل
قال جابر : فخطبت امرأة من بني سليم، فكنت أتخبأ لها في أصول النخل،
حتى رأيت منها ما دعاني إلى نكاحها فتزوجتها
رواه أبو داو والحاكم وقال : هذا حديث صحيح

والنبي صلى الله عليه وسلم قال للمغيرة بن شعبة لما خطب من الأنصار:

أنظرت إليها ؟ قال المغيرة: لا. قال: فانظر إليها، فإنه أحرى أن يؤدم بينكما
رواه الإمام أحمد وغيره



ومعنى ( يؤدم ) أي يؤلّـف بينكما، وتتآلف القلوب إذا حصلت النظرة الشرعية


وهذه النظرة لا يُشترط أن تكون بإذن الفتاة، إذا وافقت ووافق وليها على النكاح

ويرى منها ما يدعوه إلى نكاحها، ولا يجوز له أن يُصافحها قبل العقد

يسلمو ياقلبي عالطرح الرائع

وربي مايحرمنا منك ولا من تواجدك

وجديدك الراقي

عساج ع القوه
^^

الله يعطيك العافيه
اختيار راائع وموفق
ماننحرم من جديدك المميز

يسلمووووووووووووووو على المرورغرور انثى

يسلمووووووووووووووو على الطله نظوره

يسلمووووووووووووو معذبتهم على الطله الغاليه

يسلمووووووووووووووو على المروراخر احساس

تالق..جماليه متناهيه
في طرحك

لك كل احترام وتقدير مني

ربي يحفظك