'لمْ يُخلقْ مني إثنين , رُغمْ أُنفِ الأربعينْ !'

يؤلمني الصمت . . و تؤلمني أكثر [ عواقب البوحْ ] ’

ربّي ضَاقتْ بِي درُوبِي/
تُهت فِي بَحر الكُروبِ

ربّي فَـ غفِر لِي ذنُوبِـي"
وآرحمْ القَلـب الحَزيـنْ

يَ آمآن آلخآئفينَ "
يَ ملآذ آلمسرفينَ

يَ رجآء السائلينً
هب لنآ منك يقين *

أكرههُم !
حين يفسّرون :
أقولي .. أفعآلي .. تحرّكاتي
أيضا . . [ سُرعة دقآت قلبي ] !
كما يريدون
- وأكرَه نفسي أكثثر ,
. . . . . حين أصمٌت لهم و أجعلهم يصدّقون تفسيرهم !
،‘





< ~ بِ آلصمميييييييييييييم

ربي : أرني حقيقة كل من أحببت
ولا تخيب ظني في من أعليت قدره ! '

وفآة تلوَ آلآخرى , جنآئز لآ تنتهي

آلهي آن كنت آنآ آلقآدمه . .
فَ آحسن خآتمتي وَ آغفر لي ذنبي
وَ آجعل لي من يدعو لي بعد موّتي 

يَ صآحبيَ

آلحزْنٌ احتواني . . و سيْطر فيني !
والشووقٌ هواني / و فجّر حنِيني !
و هَـمٌي عَمَانِي | و عاشرْ سنيني !



بلا هوية / و بلا أي طموح .. ضائعٍه في كومـة جُروووح !
أركض بليّآ رُوووح .. أصرخ في نفسي بِ : صوت مبحوح
ليـه ساكته . . . و مَا اقدْر أبوووووح ؟!

* ليه سآكته ومآ آقدر آبوح "(

يخْذِلونّآ حِيَنَما نَسقْط , نَحْزَنُ , نَبكِيْ
فَلاَ يدٌ تَمتْدُ إَليْنَا لِتنْشِلَنَا وَ لاَ نَرىْ سِوَىَ
أَيدِيهُمْ تَلُوحُ لَنْاَ من بَعِيْد ..

..
*

بَعْض آَلِبَشَر لَآ صِار كَآفْيك شَرُّه
كِنَّه مُسَوِّي لَك :
.. .. .. .. |[ مَلِيّو و و و و ن مَعْرُوْف ]|

آشدُ " الآلَم"
جُرحْ لآ تسَتطِيع آلإفصَآح عَن أسبَآبِه
وَ تكتَفيْ بـ قوّل :
أشعُر بـ الضِيقْ وَ لآ أعَلمُ لِمآ !

رُغْم أنَك تعَلمُ يقَينَآ مَآ السَببْ ..
وَ لكنّه لآيُحكى وَ لآيُبكى : (

اللهم اني أستغفرك .. عدد ماأنساني الشيطان ذكرك
اللهم اني أستغفرك .. عدد ماأنساني الشيطان ذكرك
اللهم اني أستغفرك .. عدد ماأنساني الشيطان ذكرك
اللهم اني أستغفرك .. عدد ماأنساني الشيطان ذكرك
اللهم اني أستغفرك .. عدد ماأنساني الشيطان ذكرك