ام العصافير ..مرثيه

أهلا
صافيه
يابحه
ممتن لك ولتواجدك

أهلا
تشبهك
ياجنون

وشُكرَاً لـِ إِقَامَةَ مُعَرِّفُكِ هُنَا
وَالَذِي مَنَحَنِي بِضعُ لآلِئ
لِكَي تَتَفَرَّدَ صَفَحَاتِي بِهَا لِتَسمُو وَتَختَلِف
وَمُمتَن لِهَذَا الفَخَر

أهلا ..كاانتي
ياوطن
جَمِيلٌ أَن حَضَرتِي وَمُمتَنّ , ولَكِن
لَم تُخبِرِينِي عِن ذَلِكَ الشَيء الذِي شَارَكتِينِي بِه صَفحَتِي ؟!


لاأُرِيدَ أَن أَتحَدَّثَ أَكثَر
أُرِيدُ فَقَط :
أَن أَشكُرَ الحَظَّ الذِي أَنصَفَنِي بِـ " مَطَر مُعَرِّفُك "

مَوَدَّتِي

أهلا
النبراااااس

طلال

وَشَرَفُ تَوَاجدك يَرتَقِي بِقَلَمِي عَلى عَتَبَاتُ الفَخر
وَعطرُكِ يُزَاحِمَ الدَمَّ بـِ عُروقِي لـِ قُوَّتِهِ وجَاذِبِيَّتِه

مَوَدَّتِي

أهلا

خزامية الرائحه ياعود


:
رُبَمَا يَاسمي لَو سَأَلتَنِي عَن حَالِي لِقُلتُ بـِ خَيرٍ إِلا لحظَة !
بِتُّ مُؤَخَرَاً أَتَرَدَّدُ بـِ الطَرحِ كَثِيرَاً مِن خَوفِي بِأَن آتِيَ بـِ شَيء لا يَرتَقِي لـِ مَكَانَة إِطلاعِكُم

وَهَا أَنتَ تُشَرِّفُني بـِ عَظِيمِ إِطرَائِكَ وَالذَيِ هُوَ بِمثَابَة " شَهَادَة أَفتَخِر بِهَا "
مِمَّا جَعَلَنِي أُفَكِّر بـِ أَنَّ قَلَمِي لازَال حَيَّاً وَ يَنبِض

وَسَأَقُولُ لَكَ سِرَّاً خِلافَ مَاذَكَرت :
أَنَا بِهَذَا النَصَّ أَسقَطتَنِي عَمدَاً بـِ طَريقِكُم لـِ أَرَانِي
فَشُكرَاً لـِ عَينَاكَ وَقَلبُك عَلى جَمِيلِ وَكَرمِ إِطِّلاعِك

وَ بِخُصُوصِ تَواجِدُكَ هُنَا
لاأُخفِيكَ أَنَّنِي سَ أَستَنِد وَأَتَوَكَّأُ عَلَيِهِ " لأَستَمِر "
فَلا يُوجَدُ لَدَيَّ دَافِعٌ أَكبَرَ مِنه

مَوَدَّتِي

الله يرحم عبدالله ويغفرله
وانت بكيت القلب يابرااااق ياولد سبيع الكرم
اكرمتنا بمخزووونك الشعري
وتفننت في قصيده رغم الموووقف الا
انك وريتنا مهارااتك الشعريه فيها

بيض الله وجهك

كلمآت ـآروع من ـآلخيــآل
وـآجمل من ضيآء ـآلقمر
لهذـآ ـآوقفت سآحآت ـآفكآري
وـآحتــآر قلبي مآذـآ يكتب لكـ
فكتبت ـآحترـآمي وتقديري لكـ
وـلآعدمنآ روعه ـآـلآختيــآر
كنت هُنــآ

رحمه الله واسكنه الجنان /
قصيده اكثر من رائعه
في انتظار جديدك استاذي

غفر الله له واسكنه فسيح جنااته

براااق
لاغراابة في تميز حرفك
فأنت من تعطي الصفحه جمااالا

شكرا لك

أهلا موقره ابا اختيال


لَن تَتَغَيَّرَ الأحدَاثَ إِن لَم تَحضُر
ولَكِن هُنَالِكِ شَيءُ مِن فُتُور يُصِيبُ الصَفَحَات وَمَلل
فـَ شُكرَاً عَلى مَنحِ صَفحَتِي هَذَهِ الحَيَاة بِتَوَاجُدَك

مَوَدَّتِي لـِ قَلبُك


+ نَسِيت أَن أَقُول : هَل لِي بِشَيء مِن جَاذِبِيَّتُكَ يامجنون ؟