اقتباس ..

الحب الرَّث
هَيمنة خَجولة على مسلة الوجدان
زائف المعنى مُفخخ بالفراغ
يجيد إبتكار الصّمت
على منصة البوح
حينما يتدلى مِن لسان الحقيقة
يفضح العراء تَشوهه
فَ يلوذ خلف الحناجر
هينمة مُزعجة
يُخفي أسراره
تُسقطه عطسات النشوة
حروف بِلا نقاط
أترغبين امتلاكي بعجزك
لا اعرف التنميق
كل هذا السراب
بهرجة وهم
لحن لكيع لمعزوفة الانتظار
من أوهم هذا الحب بأن السعادة
في قراءة كلمات الثمالة
نسيَ إخباره ان الشهوة المفتعلة
دمعة حُزن على خد الواقع
خيبه وثيرة على اجنحة الفرح
لا تنعتيني بالتهرب
انتِ محض حقيقة
دون اتهامي بالتنكر لكِ وتلاشيكِ
أنا صقر على شموخ عزتك
تَجمهر كثيف في خندق وجدك
سارية سامقة في تقلص راياك
كل الظلال مختلفة عنكِ
انتِ الظل المكتظ بالنور
لا اجيد التواري عندما تبتكر الشمس افولها
العتمة التي تشكل هيئتي
ترسم صدى غيابك
تمنح هواجسي تأشيرة ذهول
تقمع فسحة التأمل
لأدرك
مدى احتياجي لكِ
فأغمس اصبعي في محبرة الضجر
ارسم نظرات متطايره
من احداق ملأى بالفضول
اتسعت كألافق
لم يستوعبها الصمت
لكنه الألم من إحتواها
جديرة هذه اللحظات الملتهبة
بأبتزاز العِبر
واتقاد حفيظة الشوق
وتثاقل الخطى
نحو امتلاك ريعان زُهوك
قبل التساقط
في بدعة الحيرة
بين ما اكون وسأكون عليه
و قبل ختامها
احذفي الجزء المقرب لديكِ منها
وتعمقي اكثر
لتعلمي اين انتِ مني

..,,

شقيقي الكابتن
كم احترم هندسة الكلمــة
لا سلوبك تميزه ولحرفك تألقه
ممزوج بالأبداع والتميز
وما نثره لنا قلمك من كلمات أشـبه بالدرر
اسـلوب وعبارات قويه تستحق الإشادة
فلا أعتقد ان قلمي المتواضع وكلماتي البسيطة
يستطيعان أن يعطيان هـذا الأبداع حقه

أستمتعت بهذه الصفحه
وسرني ماشااهدت هناا

ورااق لي جدا
وسلمت يمناااك مع الشكر

عانق حرفك عرش الإبداع
عبارات جميلة تعبر لنا عن معاني كثيرة
جميل هو متصفحك الذي إنساب
بكل جمالية من أناملك المخملية
لا حرمنا جديدك القادم
ودي وباقة ورودي ,.

ي عيني عليك ي الكابتن


من العنوان شد انتباهي اخوي

سلمت يمنااك

وحضر الإبداع بحضورك ي الكابتن ياروعه هالسطور
ابتسامه سكنت مقلتي وصمت لسطورك
استمر ربي يسعدك

صح لسانك
وعلا شأنك
اعجاب وتقيم لك

.,


.,

وقلبكَ نفَى لَذة عذابه مُجرد أن تدلى من لسان الحقيقة
فَتعثّر بهِ فؤادكَ فانتثر انزعاجكَ باقتباسٍ هتفتَ مضمونهُ : هَرب
ومَن الذي يَصيحُ بِوهم ويعيشه بِواقعٍ حينما يخلو من صوتٍ مُنتَظَر
تنمُّ عينيَّ دمعة ، مُذ أن كانت الخيبة أسيرة بِمعصم الشوق
لم تَدعُ الروح أي صِفة أنكرها بِلساني وَأؤمن بها في قلبي
ومادُمتُ ظلاً استندَ عليه بَائِس بوح وناتع الحب بالوهم
تُتقن الاختباء في ظلي حتى بغيابي .
نضغف بالغياب يُقسّينا الحنين نعصي اللين وَنسأم انتظاراً
فَتحطُّ الحاجة غيمتها فوق رمش انظارنا لعلَّ في الفضول ما ينشيء
لمحة أو سؤال .
كما ابتزّتها العبر استفزّني الحضور ،مِلتُ الى كتف شفقك
هربتُ من شفقتكَ ، وافتقدتكَ كتلك الحاجة التي تسألنيها .
اعترتني المحبرة ربما للمرة الأخيرة وَأعدتَ امتلاء الكأس
شربتهُ كله الا ما اقتُبِس بقي بِالحنجرة يَنعى اسمي .


مُصعب
الى اللقاء

السيف السعودي

لا شيء أجمل من حضورك كالمطر
لتزهر الروح من جديد
إحساس حميم ينسكب كقطرات مرتجفة تهوي في الأعماق ..
انت رائع يا عزيزي
هلا بك على الدوام

..,,