مـ♥ـڷـڪﮧ بأنُـوثٌتًـے ♫♪~ ( ركن هادئ ) :

إلى معبد حبي ستأتي

حاملاً شوقْ سنينْ

أشعلتُ شمعات في كلِ خطوة

تخطوها إليْ

وكل ما إنطفئتْ شمعةُ

أعيد إشعالها

هي وحدها سترشدكْ الى معبد حبكْ

{

مع حبك الهرب هو البطولة الوحيدة الممكنة

فحبك يشبه الطرق القروية في العالم الثالث

نصفها مسدود

والنصف الأخر يقود إلى الهاوية .






}

لا أعلم من القائل لكنها أعجبتني

عسى ما زعلتك البارح و زودتْ الجراح جراح
عسى ما مرت الدمعة على أهدابك من أسبابي


جرحتك من كثر شوقي وخليت الكلام رمّاح
ولا أدري شلون ياعمري طعنتك حيل بعتابي


بدون شعور صدقني ترا كثر الغلا ذبّاح
تعال وشوف بغيابك ( غلاكــــ ) شلون سوا بي



حرام تغيب من عمري وتعطيني الفراق وشاح

حرام الدمع في عيني مناديله بــ أهدابي


غيابك يشغل عيون الزوايا وأمتلي أشباح
وأنا انثر صوتك بقلب المكان واشعل أبوابي



تلفت للأمل دام الرجاء في عمري المنواح
أناديلك ولو شرهك وصولك تقطع أعصابي



أبيك الجاي من عمري أنا ما بيك شي وراح

ما دامك اجمل وآخر ... ما دامك أول أحبابي


أبي ارتاح يا عمري أنا أدري هم تبي ترتاح
تعال وقبل ما افرح ترا تفرح بكْ ثيابي


أحبك أحبك يابعد عمر الحزن والجرح والأفراح
أحبك أحبك كثر مانامت عيونك داخل أهدابي

وتسألَنِْي : ما ذَنَبكِ ؟ ..




ذَنَبِي أننّي أحَبَّبَتكَ !
فهَل أدَرَكتَ الآن عُمق الَذَّّنب الَذَّّي إرتكبَتَّهُ ؟ ،
و تَظَنَّ أنّ فِرَاقِنَّا سَيَّجَعَلَنِي أركُض بإتّجَأَه قَلَبَ رَجَُّل سِوَاكَ ؟



مُخَطَِّيئ ،
فَلا وَقت لدَى أنثَى تبكِي عَلى رَجَُّل قَد رحَل عَنهَا ،
تقضِيه فِي مَجََّرَّّد اِلْتَفَّكِير بِأَن تبُدَّأ قَصَّّة حُب مَع رَجَُّل آخَر ،

هُو مبُدَّأ وَفَاء لَا أكَثَّر ،
هُو مبُدَّأ وَفَاء لَا أكَثَّر ،


وهذَا
مَا لَم تكُن تُدَرَكه أنتَ
الَحَنَّاء عَلى يَدِي .. لَم تُسْعَدَّنَِي !
والٍٍخَلّخَال الغجَرْيّ .. لَم يَسَعَدَّنَِي !
وأظافِرِي آلَمَبَرَّوَدََّة بعَنْأَيَْة .. لَم تُسْعَدَّنَِي !
و الإطرَاء .. و الُبّخُور .. والٍٍتّصَفَِّيق .. و العطُور ..
كَلَّّهَا ما عَادتْ تُطِفيئ نَيِّرَآن التعأُسَّة وَسَط الرّوح ..

و تُسْعَدَّنَِي .. بَعُدَكََّ
و تُسْعَدَّنَِي .. بَعُدَكََّ


لِمَن تَرَكَتَنِي ؟
وأنتَ تعَلََّم أنّ لَا أحَد .. لَا أحَد لديّ سِوَاكَ
[ الخَرَآبَ ] الَذَّّي عَمَّّرته فيّ .. مَن سيعَالَجَّه الآن ؟




أنتَ قَد أسَقَطَتُنِّي فِي هَأَوْيَة الحُزن ..
بَعُدَ أَن نحَرتَ يَدَأَيْ
مآتَخيّلتُ أبُدًّا أننّي قَد أتألّم يَوْمًا مَا بجُرَوَّحَ سَبَّبَهَا سَكَّّيِنّكَ


لكَي أنجَح فِي نسيَآنكَ :



سأَنتزِع مَلأمَِحِي .. وأقَصَّّ شَعَرَِي
وأُطفِيئ عَيِنِّي .. و أُشوّه إبَتَّسَأَمتِي
وأقتَلِع أصآبَعِي .. ولَن أكَتَبَكَ أبُدًّا



وسأنسَاكَ ..
وسأنسَاكَ ..

لأَزَِّلتُ مذهُولة !

و أتسَاءَل : كَيفَ تُبيّتَ نيّة فُراقََنَا بَيَّنَمَا تكُون مَعِي
تعِيشَنَّي لَحَظَّة بِلَحَظَّة ~

احيانا ترتاااح انك فضفضت لنااس




واحيانا تتمنى الارض بلعتك ولآ انك فضفضت لنآآآآس
على الجرح

الآجرآم

والله رآآح فيها

لا تظن صمتي عن جروحك ‘ رضااا




وش يفيد البوح ليا مني|

.......... ........ إنجرحت !

شعري وأستنشق عطرك على سريري
وأحتضن وسائد غنجي ل صدري وً صوتك على مسامعي
يشفيني من سقم مرضي حينآ فرض علي ان أموت بعيدة عنك !

جاهدت المرض والوجع والجرح
وأٍسْتشِهًدٍتّكْ !!

- قمهْ البشاعةَ :
"| أن يسقُطَ منْ عيني أنثى " رجُلاً " كان بمثابهْ
[ رمزْا للرجولة ] ..
تلِكَ واللهْ / ضغينهَ!