كانت قصيدة هالمساء تترقب الساعه ثمان

صح لسانك ... تشوقت لقراءة ميدانك المثمر
أخي فهد ...

يومك تحراني على مر الدقايق يافلان
................. شمعة مساك الاوله اشوف طال اهمالها

آن الآوان انك تصارحني بها آن الآوان
................. شفني وتفهم حالتي من حالها في حالها

ابيات انيقه

ابدعت

اعجابي وتقييمي

قالت تذكر في بدايات التعارف كيف كان
..................... ذيك الليالي يالها فالصدر شي يالها

يومك تحراني على مر الدقايق يافلان
................. شمعة مساك الاوله اشوف طال اهمالها

آن الآوان انك تصارحني بها آن الآوان
................. شفني وتفهم حالتي من حالها في حالها

كتمت آه داخلي واطلقت للحبر العنان
................ او كان ذا ردي لها لما (أ) طرحت سؤالها

اخوي ابن محمد
اقسم لك بالصميم تلك الاحرف
اجدت صياغة هذه القصيده بروح تعايش الواقع بها
راقتني حد الاكتفاء
استمر ننتظر المزيد بشغف

جعل الله التميز حليفك
طرح رااقي وجميل

سلمت الأنااامل وماجاائت به

يعطيك العااافيه

كانت قصيدة هالمساء تترقب الساعه ثمان
................ وكانت دقايق ساعتي مستعجله تسعى لها

على الوعد جينا وكل دافعه شوق وحنان
..................... يامرحبا باللي لفت ما فيه مثل اقبالها

فهد /

هنا جداً استمتعت وانا اتتبع الاحرف قراءةً وتمعناً ،
كانت احرف ذات تسلسل وجمال واناقة ،
كل ماهنا يرمز لشاعر متمكن ، راقي الحرف والمعنى ،
ولهطول احرفك بانتظار المزيد ،
تقييمي ونجومي وتقديري لسموك ..

أيه الأحبة .. أيه النبلاء تحية لكم جميعا
لمن قرأ ولصق ديباجة رد محفوظة
ولمن قرأ وتفاعل ورد بها
ولمن قرأ وكتب من وحي ما قرأ لحظتها
لكم جميعا شكر يعادل كل هذا
كنتم فعلا قراء تحتفي بهم القصيدة وتستشعر بحضوركم نبض قلبها
أنتم من يجعلها تكون أو لا تكون
لكل حضور مشرق هنا تحية تقدير أعجز عن ردها بكلمات
ولكن يبقى عشمي فيكم أن تتقبلون مني كلمة شكراً لوقتك هنا

تسلموووووون جميعا

هذه القصيدة مُتكيئة على عرشٍ معسجدٍ محاطٌ بهالات التمكن .. يُصاب قارئها بالعُجب .، ويصبّ عجبه صبا على كلّ بيتٍ يقف عنده ليهمهم بينه وبين نفسه دقائقا مِن حيرة أيّ يد تشابكت أصابعها مع بعضٍ لتشكّل لوحة فنانٍ عرف كيف يُزخرفُ حسناءه بريشة خفيفة عميقة .!

:
مُبهرٌ كُنت سأنتقي لكنِّما هذا بخسٌ بحقك.

اهلا وسهلا هوس
والله لو لم تجد قارئها الحقيقي لظلت حبر على ورق او نقش على شاشة منتدى
لكن يقدّر لها أن تكون بينكم وتجد قارئها الذي طالما بحثت عنه
لتتوقف وتحتفل بطريقتها الخاصة فشكرا لكونك هنا