عمر أبيك بكلمتين

الاهداء
الي الغالي والكاتب القدير ..نزف القلم (عمر المريدي )
كتبت على عجل اتمنى ان تليق به وبتواجد اعينكم النقيه

.................................................. .................................................. ........


عمـــــر ...أبيك

ب كلمتين

مابيك

متعومس ...حزين


أبغا ...عمر ...يبقى

عمر

مافيه ..أبد

متحيــــــزين


ب قلوبنا

يالله ...تعال

واكتبّهـــــــا

أجمل ..مقال



والله ...نحبك
ياعمر

وانا ..أحب المبدعين




بلا ختم


انته ...علم

ويقرونك ...الصم البكم


وابصم لك بكل ...العشر


إن البقا (للمبدعين )



مابيك تذبل والحروف


أحيان ...تقتلها


الظروف


بلا ...حزن
تراك

للأحرف مــــــزن


تمطر ...وفاء .....تمطر ...حنين



خلاص ..أنسى


المتحيزين




يكفيك انك
للوفاء


مرتع أحاسيس
ودفاء


بلاش ...من كلمة (أفا )


تتــــــــــــــــعب


عيون العابرين



عمر ..أبيك ..ب كلمتين

ايامنا

بسرعة ..تمر


إنس الكـــدر


فيك أنت ....(يانزف القلم )


والــــله


(ترانا معجبيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــن )








مودتي للجميع

الله كلام جميل وراقي
وممتع ......... احسنت
كلام في منتهى الروعه
عرااابهجتااااقبي

وقفت هنا مع حرفك الانيق استمتع بروعه كلماتك
دوماً انتظر جديدك المتميز اكيد احلى وأجمل
كل الود

الله ابداااع بصراحه

,’


مجاراة عظيمة بينَكما ، التحيّز لَيسَ بِ آل قصايد
أنتما نبع الكَرم و هالة إبداع وَ إحساس حرف ونور فِكر .

نَزف القلم هنيئاً لك بِرد براق وهنيئاً لهُ أن كتبك .

والله ...نحبك
ياعمر

وانا ..أحب المبدعين

88&&&&&&

وينك عمر

هذا محمد عبر

في قلوب المبدعين

يرسم وفا .. يكتب وفا

لاهل الوفا متحيزين

وما هي أفا اخت الجفا

صرخة محبة حنين

*****

لله يا دركما

مشاعرك أيها الشاعر تتدفق انسانية قلب يحمل النبل وينشره لمحبيه.

دوما تبهرنا صديقي البراق

ااااااالله كلمات جميله جدا
تسلم ايدك براق احسنت
بما قدمت هنا

ااااااالله كلمات جميله جدا
تسلم ايدك براق احسنت
بما قدمت هنا

حروفك تثب إلى القلوب قبل وثبتها إلى العيون
في سلاسة و رقة و تهز الأحاسيس }مة
و تسافر في الذات تاركة نغما لذيذا في الآذان
سلمت يمينك و دام عطاؤك ننهل من عذب نبعه
و دمت في عافية و سلام

	سَيِّدي واخي الغالي برّاق وهٍ إنْ فاتنيْ شيئا من كوثر نعيم وترفِ الحضورْ ..ومزن حرفك وهٍ تصكُ الاضلعُ وَلَهَاَ جارفا لشوقٍ مستنيرٌ ، تلبسَ بتشوقٍ تترى إلمْ يكنْ حضوري يعدوْ بلهفةٍ ثم ، وهٍ كحمىَ مُرتجفُة عاثتْ السهدْ والارقْ وهٍ ، أنكاثاً مَريراً بهِ اعوجا لا يستقم بساعٍ وهٍ لحضورٍ لا يكونْ ممتدْ الالق وبه نزقْ من نعيمٍ مقيمٍ كَيْفَ يَكُنْ الآادمن الحرف منك كلا لواهاتٍ وتبْ .. ثم تب فأنت الطيب وانت الحرف السامق بِهُ تُطَهِّرَ الرّوحُ وَتَسُكَّنَّ النَّفْسُ وَلِهُا تلجاء الْقُلُوبَ في خشوع اعدوْ الى صفحةِ سمو القْ متساميْ في علو بروجٍ مشيدةٍ .. تساميٍ متسارعٌ نحو آفاقِ .. يعلمونْ منْ تكونْ .. س أكونْ أعوجٌ إلمْ أظفر.. بذاتِ دلٍ مكنونْ كـ سَيِّدَي بـرّاقِ فيْ عليينْ نعيمْ ، وروحٌ وريحانْ ، كرمٌ ابلجٌ انْ اعدو نحو كوثر نعيمٍ .. باردٌ كريمٌ فيْ بهوْ سمو متعاظم .. مستنيرٌ تلبسَ شوقَ تترى ، وفراتٌ سلسبيلْ .. ان الله خبيرْ .. وهٍ نعيْ إلمْ أُدثرَ حضوريْ .. بجمالَ ونعيمَ المغفرةٍ .. فيْ عليينْ نعيمْ ، وفراتٌ وسلسبيلْ .. فبأي الاء هذا الحسن ؟ ان لَمْ يَكِنْ لنزف القلم من زجل يعلو ببروجٍ مشيدةٍ ، وتبرُ في اتكاءَة ولدانٍ مخلدون .. ياسيدي برّاق هبْني بعضَ هذا الزجلْ .. كيْ يرنُ حضورِي على انغام ِ جمال .. سَيِّدَي برّآق يا باهي الحضور والحرف بليلٍ مستقيمٍ ممتد على خاصرة الامعان ، وخمرةَ تنسينا الافول .. بربكِ ! روعة نبيذ سحري هذا الزجلْ ؟ فيْ غمرة ارتقاء الحسنْ بخمطٍ سيدي برّاق أما وقد بسط حوار حرفك سجادته قريباً مني بكومة احاسيسك الماطرة وبالقدر الذي ألهم الغيمات لتمنح الأرض الفرصة لارتكاب الرتابة بصمت أحاول الآن ترتيب أنفاسي التي تبعثرت وأنا أهرول بها كي لا يفوتني شيء من حرفك الرآقي سيدي وان تهاويت عبره ولست ادري ..؟ هل أبدأ زفيرا أم شهيقا...؟؟ فالحرف كما الحزن تماما كائن يجيد الالتصاقِ بنا يمسح عن جبينه عرق المواساةِ كي يعلمنا أنَّ الصقيعَ والفقد والبعد مجرد احتمال عندما نحس التحيز قد لآ يولد الدفء من بين براثنه وأن المدى إن لم يحملنا انتهاء فو الله سيقتلنا حنين او كيفما اراد تماما كما ينثر الضوء حديثه في بلاط الملوك فيكسرني حد الانتثار مما جعلني الملم حرفي الواهي واغيب سيدي الغالي برّاق شكرا لك ولترتبنا كما ينبغي لهذا الحرف الراقي أن يفعل فقد جعل، شهقات الحزن والفرح والافتخار بتواجد نزف في طيات حرفك الشاهق المتسربل فينا لوحة سوريالية الملامح وأجزم أنها فعلت الكثير والكثير و شكراً لحرفك انغرس بي جيداً وشكراَ أخرى لهذا الحرف المزدهي بثوبه الراقي وهكذا أراه أنا أينما حل وهنا كان رواءَ وارتواءَ وأخيرا لروحك ابتهالات من عمق الروح تسكنني دون ان المح معالم الاجابه سيدي كريم الوجد والمُحياآ اعذر حرفي هنا فكان هنا نزف القلم لا يعلم بما يهذي فقط اقبل حرفي الواهي البسيط في متصفحك الرآآقي جداً ولا يسعني في الاخير الا ان اقول ودي لك..ولقلبك الورد وآمتناني وتقديري