جيتـك تسابـق نـظـرتـي رجـفة خـطـاي

جيتـك تسابـق نـظـرتـي رجـفة خـطـاي مـا غــيـرك احـد ٍ في حيـاتي هــويتـه قـلبـك علـى شـط الهـوى صـار مـرساي ونبـض المـحبـه مــن عـروقـي رويـتـه لـوّك رمـيـت هـمـوم الايـام بــحشـاي مـا والله اســأل عـن هــمـوم ٍ رمـيـته ولـوّك عـزفت لآخـر ضـلـوعـي النـاي بـرقـص فـرح لـو مهـجـة القـلب مـيته ! ولـوّك عرفت اشـصـاربي حـزة اقـفـاي يـمـكن تـعـذر القـلــب ممـا شـكيتـه ولـو ابـعـدتنـي عـن مـواصلـك دنيـاي تـبـقـى عـديل الرّوح مهـمـا جــفيتـه لا لا تــقـول انـّـي عـن الـود نـسـّاي ينـسـاني الله كـان حــبـك نــسـيـتـه انـت الحبيـب وشـوفـتك اصـدق مـنـاي وانـت الـقـريب اللـّي بـروحـي فـديتـه وانـت اللّذي لـو عـانـقتـني من اقـصاي ذكـرى رسـومـه هــل دمـعـي وجـيـتـه البعـض الاخــر سـاكن ٍ داخـل احشـاي بيـن الضـلــوع ونـبض الاعـمـاق بيــتـه اعـلــمـك يـــا صـاحـبي ليـه انـا جـاي ؟ حـسيــت قـلبـك يحــتريـنـي وجـيــته !