عبره وداع مُكابره

أعلم أنني لن أستطيع الثبات
طويلاً بعد وداعك !

وتعلم أنت أن حيلة الصداقة
كانت لعدم خسارتي لك !





و لكي لا أتمادى
فيما ليس هو بعادتي "الهجر و الغياب "



وجدت فعلاً في توديعك
راحة للجزء المتألم في داخلي


قلت لنفسي سوف أنسى !

فما بي ليس إلا جزءاً ضعيف من الثقة
وهز بي ابتعادك كثيراً بضعاً من الشيء


لكني !!

صدمت في ما وجدت عليه نفسي


و دُهشت و تحيرت من قوتك داخلي
و من قوة ما يقودني إليك، ويذكرني بك


وجدت أن حفرتك الصغيرة في ذاكرتي
اصبحت كبئرا عميقاً في صدري


وجدتني لا أملك لبئرك ردماً
كلما أهلُت عليه شيء تضخم وأتّسع





ما الذي عبث بذاكرتي وأعادني إليك
لا أدري . .
وإن كنت أدري فأنت أعلم مني




لماذا أوقعت بي وتعلم أني لا أحتمل لوخز
الحنين صبراً








ها أنا أقول لك :
" إذا لم ترى بي مايُنصفك ، فها هو حرفي
يعيد لك الذكرى أنه لم ينسك وإن طال العمر
سيبقى يذكرك "

تنبيه . ختم

لكني !!

صدمت في ما وجدت عليه نفسي


و دُهشت و تحيرت من قوتك داخلي
و من قوة ما يقودني إليك، ويذكرني بك


وجدت أن حفرتك الصغيرة في ذاكرتي
اصبحت كبئرا عميقاً في صدري


وجدتني لا أملك لبئرك ردماً
كلما أهلُت عليه شيء تضخم وأتّسع

باهت /

الذكريات ماهي الا صندوق لم نحكم اغلاقه ولن نستطيع ،
فهي التي تعبث بنا ، وتعيد لنا الحنين والاشتياق ،
لذلك لن تجد راحة وما النسيان الا اكذوبة نخدر بها احاسيسنا،
باذخ الحرف والاحساس أنت ،
صغت هنا أجمل المعاني والاحاسيس ..
شكراً مدد ودام بوحك ..

راق لي متصفحك
كلمات واحساس جميل
سلمت يمناك

حروف مشاعرك العذبه قد فاقت حدّ الإبداع
دمت متألق . ودام عبير قلمك . وعطاء نبضك
لك مني كل التقدير ...!!

..كًلًمًاًتً رائًعًهً كًروًعًتًكً..
رًاًقًتً لًـيً حًرًوًفًكً كًثًيًرًاً..
وًاًسًتًمًتًعًت بًاًلًتًأمًلً فًيً..
مُفًرًدًاًتًهًـاً وًمًعًاًنًيًهًاً اًلًراًقًيـًـةً..
لِـرًوحًكً بًاًقًاًتً مِنً اًلًجًوًرًرًيً..

ابدعت وامتعت
لاهنت

كلمات جميله جدا
صح لسانك
وعلا شانك

حرف رائع وأحساس فخم
بورِك اليراع
رائع والسطرُ يشهد
تحايا ورد
وتقديري

بوحك أنيق
متألق دوما أخي باهت
دمت بخير