الفرصة لاتعوض

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله وحده والصلاة والسلام على من لانبي بعده/
اخواني واخواتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:-
فرص لا تعوض
لذاء- كلمة- فرص هي جمـــــــــع فرصة للتوضيح نتحدث بها عندما يكون هناك
حدث أو أمر نادر ومن المعروف أن هذا الامر لايتكرر دوما واذا تكرر فه قليل جــــــداً
مع نظرتنا الى ذلك من الناحية المستقبلية للإ نسان الذي عاطل بدون عمل ويبحث دوماً
عن كسب الرزق با الحلال ها هنا اتى الوقت المناسب للشباب والشابات وانزاح الســــتار
عنكم ويبقى الهمة والطموح ليس بالعيب ان تكون كاشير بالمراكز التجارية او بائع أقمشة
رجالية او اقمشة نسائية وغيره من الحرف مهما كان مستواك الثقافي ومكانك الاجتمــــاعي
انظر الى تلك الامور بمنظار العقلانية وكسب المال الذي يمكنك ان تكون عضو ناجح بالمجتمع
أمر خادم الحرمين الشريفين وفقه الله وآيده بالبطانة الصالحــة التي تعينه على مسيرته لخدمة
هذا الشعب بقرار صائب وصريــــح من ناحـــية العمالة الســـايبة التى نهبت مكتسبات هذا البلد
واقتصاده ونحن حديثنا بالمجالس يوميا أبني لم يجد اي عمل حتى ولو العمل يكون محل عجلات
(اي بنشر ) والله ما هو عيب ان اعمـــل بهذا وهو يدر عليك ذهب ولا ينحصــــر الامـــــر على هذا
بل المجال مفتوح في جميع المجالات الى متى ننتظر الان اصبحت المحلات مقفلــة
لماذا لإأنه انكشف الستار عنها وكان يديره أجانب ويتحكمون فينا باسعار على
كيفهم وهو حر بماله لاتفوتكم اي فرصة تتاح لكم سوى بقاله اومحل تجاري
أخر وستاخذونها بارخص الاثمان,,دخلت محل لبـــيع الخظــــار بالحلقة
فوجدت الشيبان جالسين كل واحد يبيـــــع للزباين وسالتهم كيفكم
مع السـوق قالــوا الحمدلله أحنا،...الهذاالمهنة من قدمٍ ولكن
كنا مضلومين من البلديات كلما بســــطنا على كمية عند
مداخل الاسواق او المساجد داهمونا وصادرو بضاعتنا
وبقي الافغان والهنود حو ل المساجد وليس عليهم
رقيب اما الان ندعوا الله سبحانه وتعالى
ان يحق الحق ويوفق مليكنا على هذا
القرار ويحمي بلادنا من الاشرار
وندعوا الشباب للإ نخراط بهذه
المهن ولهم الشرف وخدمة
وطنهم فوق كل اعتبار
هذا
وصلى الله على نبينا محمد
وعلى آله وصحبه أجمعين

لي عوده للرد باااابي

القرار اللي صدر اخيرا في مصلحة الجميع شباب وبنات وفي جلب الرزق

ولكن لازم نكون صريحين اغلب الشباب لايريد العمل باشياء يشوفها عيب

لابد ان يكونوا يد واحده عشان نبعد المخالفين عن وطننا وماحدث البارح واليوم بالرياض

مؤسف جدا وهم يريدون ان يثيروا الفتنه في مملكتنا وبيدنا ابعادهم والاستغناء عن اعمالهم

والجميع يقوم بدالهم اعتمادنا صار كليا على العماله في كل شي لماذا الدول الاجنبيه لاتوجد عندهم

عماله مخالفه لانهم يديرون اعمالهم بانفسهم .,.

الله يحمي بلادنا يوفق الجميع

كلام سليم منك والحقيقة تقال والساكة عليها شيطان اخرص
الدول العظمى لايوجد فيها عمالة ويكتفوا بشعوبهم
ومتفهمين الوضع احنا أصبح اعداد العماله اكثر من المواطنيين الاصلين
تباً لكل من تسول له نفسه بالعبث في امن الدولة نحن اعمارنا تفوق الستين ومستعدين
بالوقوف والتصدي لهم لماذا يريدون زعزعت الامن والمواطنين متفهمين كل ما يحدث
خفافيش الليل خابوا وانقلبوا خاسرين
ياوطن احنا كلنا فداء اً شيوخاً وشباب وحماة لهذا الدين الذي اكرمنى الله به
عاش المليك عاش الوطن يسلم المواطن المخلص الغيور على دينه

أوخيتي
اعجبني مداخلتك واحسست انها صادقة
بارك الله فيك وشكرا لك

قريب سأعود بإذن الله

أشكوا على هذا الطرح اللذي أتي مع الحدث

فرص العمل وفرص إثبات الوجود
هي الان سانحه للكل
للكبير وللصغير

فترة النهوض بالبلد بشكل سليم ومضمون
وكل هذا با ابناء البلد


مع عملية الترحيل انكشف المستور
شي يندى له الجبين
مغاسل مطاعم بناشر وغيرها تم إغلاقها
اذا هذه فرصه لمن أراد العمل

لكن هل ستقبل ذلك هذا الشعب ام سيظلون
كما كانوا


أتت ماقصرت قدمت الموضوع بالشكل الكافي

بالفعل فرص العمل متوفرة الان بجميع المناطق
والمهنة التي ترغب بها ولا ينهض اقتصــــاد
البلد الا بسواعد الايادي الشباب الســـعودي
وهنا يكون العمل نظامي ومضمون بالنجاح
والكسب ونحمد الله على اتخاذ القـــرار
المناسب بترحيل كل العمالة السائبة
وفضح كل متستر عليهم طوال
هذه السنين الماضية
ولنا أمــل كبير في الله ان يهدي
من ينتسب لهذا الوطن من أبناءه
المخلصين ان يتقبل فــرص العـمــل
ويستغلـها لكســب وجلب رزقــه ورزق
اسرته من بعده ان ظر الي جميع التجــــار
الكبار بدوء من الصفر والان لايحصو أموالهم
وكلهم غير سعوديين اصل المنشــــاء (ب ) لماذا
لانكون زيهم ونجرب مع هذه الدنيا المهن متوفر لدى
الكثير من ابنـــــــــــاء هذا الشعب الصمود والمحـــافظ
على عقيدته وخدمة الحرمين الشريفين واجبه علينا نحن

اخي الفاضل:-
مداخلتك جعلتني اتوقف عند كل حرف
لحرصك وتوجيهك افضل الكلمات التي
بها المعاني المفيدة نسال الله ان يوفق
عامة المسلمين ويهدي ضال المسلمين
بارك الله فيك على المداخة الطيبة

والدي المشعل هلا وغلا فييييك يالغالي
رد منقول للفائدهولكنه في الصميم
قرارابعاد المخالفين وليس المتخلفين معضلة حقيقية نظرا لتبعاتها الثقيلة على المستويين الاجتماعي والاقتصادي ، كونها تمثل حلا سحرياً لمشكلة البطالة التي أصبحت قضية شبه مستعصية.
ومنذ سنوات طويلة و الحديث عن مثل هذا ولكن الإنجاز الفعلي لا يقارن بالضجة التي تصاحبها، إذ غدا القول فيها يفوق مراحل التنفيذ كثيرا، ولا يعني ذلك أن المسؤولين قد تراخوا في سبيل نجاح هذا المشروع الوطني المهم، فقد حرصوا على تنفيذه ما أمكنهم.
لكن العائق الحقيقي الذي جعل هذه المهمة لا تؤتي ثمارها كاملة هو قلة التوعية التي صاحبت مشروع الشباب خاصة فيما يتعلق في الحرف المهنية والصناعية، ولا يمكن أن يتحقق النجاح المأمول ما لم يكن وعي الشاب بأهمية وقيمة هذه المهن كافيا للمخاطرة في كسر حواجز غلفتها عقول ثابتة في زمن لم يكن الوعي الحضاري فيه بالقدر الذي يكفي للحكم على الأشياء من خلال قيمتها الحقيقية!!.
لدينا مشكلات حقيقية تحتاج إلى مواجهة سريعة واعية لتلافي مترتباتها، ففي بلدنا أكثر من ستة ملايين وافد ينزفون خيرات هذا البلد إلى خارجه حيث تصدر العمالة الوافدة أموالا طائلة لو بقي نصفها في البلد لكان كفيلا بحل مشكلة البطالة عندنا، إضافة إلى أمر آخر نتجاهله بوعي أو بدون وعي وهو تزايد عدد السكان، وكثرة المواليد السنوية، مما يجعلنا في مقدمة الدول تكاثفا سكانيا، ومن الملاحظ أن بوادر هذه الأزمة أضحت مشاهدة جلية؛ فالنسبة الكبرى من تركيبة سكان المملكة الآن من الشباب، يضاف لذلك أن هؤلاء الشباب سواء من أنهى دراسته منهم ولا يزال ينتظر دوره في التوظيف، أو ممن لا يزالون في مراحل الدراسة الأخيرة، كل هؤلاء سيشكلون عبئاً ثقيلا في السلم الوظيفي لو اتجهوا للوظائف الحكومية سواء أكان ذلك في الوظائف المدنية أم العسكرية!! والأمر الآخر هو ترسخ فكرة الوظيفة الحكومية في ذهن الشاب السعودي، وكأنه من السهل أن يصبح الشعب كله موظفا، وكأننا بمعزل عن العالم الذي لا تكاد تجد دولة واحدة فيه تعتمد على الوافدين كليا في تغطية صناعاتها ومهنها باستثناء الدول الخليجية!!.
كل هذه المشكلات تثبت لنا أننا أمام أزمة حقيقية تحتاج إلى حلول عاجلة، وأول هذه الحلول وأخطرها شأنا هو توجيه الشباب إلى المهن فأغلب من يشغل مهن الميكانيكا، والكهرباء، والخراطة، والسمكرة، والبناء، والنجارة وغيرها من المهن وافدون جنوا من ورائها ما أغناهم طيلة أعمارهم، فكثير منهم كان يأتي إلى هذا البلد الكريم، وهو لا يجد إلا قيمة التذكرة التي دفعها ثم يعود إلى بلده فيصبح تاجرا و ثريا أو على الأقل يكون قد حصل على ما يغنيه ويغني أولاده في حياتهم!!. هؤلاء الوافدون لم يسرقوا ولم يجدوا كنوزا غفلا نهبوها وعادوا بها إلى بلادهم، بل وجدوا مهنا تدر ذهبا فعاشوا من جنيها أحرارا شرفاء ضمنوا العيش الكريم لهم ولأبنائهم!!.
ليس بين شبابنا وبين هذه المهن إلا خطوتان جديرتان بالاهتمام، وبعد ذلك سنقضي على البطالة في فترة ليست طويلة قياسا على الفترة التي قضيناها في الحديث عن السعودة.
هما خطوتان أحدهما مترتبة على الأخرى،أما الأولى فهي تكاتف جهات متعددة في سبيل التوعية بأهمية هذه المهن وفضل العمل الشريف، والثانية أن تعتمد المراكز التي يتدرب فيها الشباب على هذه المهن على التعليم العملي التطبيقي ولا تبقى الدراسات نظرية كما هي الحال في السابق فتخرج جهلاء يحملون شهادات ورقية لا يستفيدون منها شيئا في حياتهم العملية!!.
وعودا على بدء فالخطوة الأولى هي الأهم والأخطر فعلى الرغم من حديثنا عن السعودة؛ فإنه بقي مشروعا معاقا مقصوص الجناحين لا يستطيع التحليق عاليا؛ لأن التوعية فيه بقيمة المهن وشرف العمل الكريم لم تجد اهتماما كبيرا، وكأنها من المحظور الذي يخشى من اقترابه، ومهما بررنا ذلك وادعينا أننا قمنا بالتوعية المأمولة ؛ فإن الواقع يفند أقوالنا لأن نسبة التوعية في هذا المجال ضيئلة جدا إن لم تكن مفقودة، فهي قد تضاءلت كثيرا أمام (ثقافة العيب) التي بسطت أجنحتها في مجتمعنا حتى خسرنا بسببها فرصا ثمينة!!.
وعلينا أن نستدرك ما فاتنا وأن نتكاتف في سبيل التوعية المهنية و أن نواجه عادات ساذجة رسخت في أذهان شبابنا وبمباركة منا، ونحن إذا حاربنا هذه العادات البالية التي أضرت بنا علينا أن نعي تماما أننا نحارب قوانين متغيرة، ولا نحارب قيما فاضلة ثابتة!! وبين هذه وتلك بون كبير وفروق كثيرة!!.
فالأنبياء الكرام امتهنوا مهنا مختلفة من الصناعة إلى الخياطة وانتهاء برعي الغنم، ولا نعتقد أن هناك عاقلا يقول: إننا أفضل أو أحفظ لكرامتنا وقيمتنا الإنسانية من أنبياء الله!!
وكذلك فالحاضر يثبت أن كل الدول المتحضرة الواعية قد اعتمدت على شعوبها في تشغيل مهنها وحرفها، وقد لحقت بركبها كل الدول العربية، فهل نحن فقط الذين نفوق العالم كله قديما وحديثا على مختلف حضاراته ودياناته وعيا وشرفا!!.
أيضا لا يجزم عاقل بذلك، وإذا عرفنا ذلك أدركنا أن استماتتنا في الركض وراء عادات بالية حرمنا وسيحرمنا فرصا لا تعوض، ولن ندركها إلا بتوعية تثقيفية تعلي من شأن هذه المهن وتكشف عن قيمتها الحقيقية وأهميتها وتنزع فكرة (النظرة الدونية) التي تحاصرها!! وقتها فقط سنحل مشكلة البطالة!!.
ولن يغيب عنا أن هناك مهنا كنا ننظر لها بالأمس نظرة أقل، كالعمل في سوق الخضار، والآن تبدلت الحال بعد التوعية بقيمتها وأصبح الناس يتهافتون عليها لأنهم كسروا حاجزها وألفوها وأدركوا قيمها وأغرتهم المبالغ التي جنوها من وراء هذه المهنة!!

ايها المشعل احترامي وتقديري..؛

مشكور ااخي
على تشريفك لنا عبر هذا المتصفح
وتوضيح بعض النقاط بنقلكم هذا
بارك الله فيك

بارك الله فيك على الطرح الرائع
الله يعطيك العافيه تحياتي وتقديري