الله يحييك معنآ هـنـا


 
العودة   منتديات قصايد ليل > ..✿【 مـآذآ يـدور حولـﮯ 】✿.. > …»●[السلطهـ الرابعهـ والاخبار المثيــره ]●«…
 

…»●[السلطهـ الرابعهـ والاخبار المثيــره ]●«… { .. جميع مايطرأ في الصحافة المقرؤه والمسموعه بين يديك .. }

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 03-21-2016
لوني المفضل Dodgerblue
 عضويتي » 28576
 جيت فيذا » Sep 2015
 آخر حضور » 03-31-2021 (01:08 AM)
آبدآعاتي » 20,601
الاعجابات المتلقاة » 35
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » محـمــــود has a reputation beyond reputeمحـمــــود has a reputation beyond reputeمحـمــــود has a reputation beyond reputeمحـمــــود has a reputation beyond reputeمحـمــــود has a reputation beyond reputeمحـمــــود has a reputation beyond reputeمحـمــــود has a reputation beyond reputeمحـمــــود has a reputation beyond reputeمحـمــــود has a reputation beyond reputeمحـمــــود has a reputation beyond reputeمحـمــــود has a reputation beyond repute
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي قصة الماسة الزرقاء المسروقة من قصر أمير سعودي !!







ذكرت صحيفة “تايمز لايف” أن البستاني اللص الذي سرق “الماسة الزرقاء”
من أحد قصور المملكة عام 1989، تحول إلى راهب بوذي
في محاولة منه للتكفير عن ذنبه.

وقالت الصحيفة الناطقة بالإنجليزية، الخميس (17 مارس 2016)
إن البستاني الذي يدعى “كريانجكراي تيشامونج” ، كان قد سرق 90 كيلو جرام مجوهرات
و
نصف مليون دولار ومليون ريال سعودي ونحو مائتي جنيه من الذهب وميداليات ذهبية
وماسة تقدر قيمتها بحوالي 20 مليون دولار
عندما كان يعمل في قصر الأمير فيصل بن فهد ،
في يونيو عام 1989
وتمكن من الهروب بها إلى تايلاند.

وقال كريانجكراي لوسائل الإعلام المحلية، إنه يُعاني من إثم هذه السرقة
طوال الفترة الماضية، كما أنها تسببت في “سيل” من المعاناة لأسرته
وأضاف : “أنا واثق من أن كل المصائب التي حلت بي هي نتيجة
لعنة (الماسة الزرقاء)، لذلك قررت أن أدخل الرهبنة لبقية حياتي
لأتخلص من هذا الإثم”.

وكانت القضية قد تسبَّبت في قطع العلاقات الدبلوماسية بين السعودية وتايلاند
لأكثر من 25 عامًا، ورغم ذلك، فإن الجوهرة المسروقة لم تعد حتى الآن.

وفي ديسمبر عام 2014، أيدت المحكمة العليا في تايلاند حكمًا بالسجن
لمدة عشر سنوات على ضابط سابق بالشرطة التايلاندية يدعى العقيد
“براسرت جانثرافيفات”، لإدانته باختلاس الجوهرة الزرقاء وبعض المقتنيات
الثمينة الأخرى، بعدما استردها من البستاني اللص وتقاسمهما مع شركاء آخرين.

وبدأت قصة السرقة في يونيو 1989 حين أقدم العامل ” كريانجكراي”
من سكان قرية (بينميبا) شمال تايلاند على سرقة كمية من المجوهرات
يزيد وزنها على 90 كلجم، إضافة إلى نصف مليون دولار ومليون ريال سعودي
ونحو مائتي جنيه من الذهب وميداليات ذهبية من قصر الأمير فيصل بالرياض.

وكان العامل قد حاز ثقة مخدوميه، وبات محل ثقة حراس القصر
وفي أحد أيام صيف شهر يونيو عام 1989 حضر إلى القصر، وتوقف
عند زميله الفلبيني الذي كان يُعنَى بجهاز الإنذار الأوتوماتيكي للقصر
وسأله عما يفعل، وتمكَّن من حفظ الأرقام السرية التي تُوقف
الجهاز عن العمل، رغم جهله باللغة الإنجليزية.

وحضر “كريانجكراي” مساء اليوم التالي للقصر، وعطل جهاز الإنذار
ودخل إحدى الغرف التي كان يُشرف على العناية بها، وفتح الخزانة
الحديدية من دون أن يثير انتباه أحد، وتناول خمسة خواتم
مرصعة بالماس وعاد إلى سكنه.

وقال العامل -فيما بعد عند القبض عليه- إنه لم يعرف النوم في تلك الليلة
لأنه لم يسرق كمية أكبر من المجوهرات، فكرر فعلته في اليوم التالي وظل
يتردد طوال شهرين على الخزينة، مستغلا وجود أصحاب القصر خارج الرياض

ومع نهاية شهر أغسطس من نفس العام كان الخادم التايلاندي أفرغ
من محتوياتها، ونقلها إلى مستودع في دار مجاورة قبل أن يشحنها
إلى بلاده بواسطة شركة للطرود البريدية أو بواسطة شركه للشحن الجوي.

وأبقى معه نحو 20 كلجم من المجوهرات في حوزته، ونقلها معه إلى بانكوك
بالطائرة، وحين أوقفه موظف الجمارك التايلاندي ليحقق معه أعطاه سبعة آلاف
بات (نحو 280 دولارًا أمريكيًّا)، وتابع سيره نحو قريته في شمال البلاد.

ودفن “كريانجكراي” فور وصوله إلى مسقط رأسه قسمًا كبيرًا من المجوهرات
والنقود بحديقة خلف منزله، فيما أخذ يعرض قسمًا آخر على جيرانه
وباع بعض القطع بمبلغ 120 ألف دولار أمريكي.

وفي النصف الثاني من نوفمبر 1989 عاد أصحاب القصر من إجازتهم، واكتشفوا
سرقة المجوهرات والأموال التي كانت بالخزانة فأبلغوا الجهات المعنية التي
بادرت -بعدما حامت الشكوك حول الخادم- إلى الاتصال بالحكومة التايلاندية
التي أقدمت في 10 يناير 1990 على اعتقال “كريانجكراي” الذي اعترف
فورًا بالسرقة، وسلم كل ما بقي لديه من مجوهرات ونقود، وكشف
عن أسماء الأشخاص الذين اشتروا بعض المجوهرات منه.

وأمضى عقوبة في سجن تايلاندي لمدة سنتين وسبعة أشهر، من أصل خمس
سنوات، لحصوله على عفو ملكي نظرًا لحسن سلوكه في السجن.

الشرطة التايلاندية تختلس المجوهرات :

على رأس رجال الشرطة الذين اعتقلوا الخادم التايلاندي اللفتنانت كولونيل
كالور كيرديت، الذي أصبح اسمه لاحقًا في قائمة كبار رجال الشرطة
الذين أخفوا قسمًا كبيرًا من المجوهرات.

فقد أقام فريق المحققين وعلى رأسهم “كالور” وفي حوزتهم المجوهرات كاملة
باستثناء بعض القطع في (فندق بلازا) على الطريق المؤدي إلى مطار بانكوك.

وكان يفترض أن يسلم “كالور” المجوهرات إلى مركز الشرطة الرئيس
لكنه تقاسم القطع الثمينة مع عدد من أعوانه وشخصيات سياسية.

وفي 15 يناير 1990، دعت قيادة الشرطة في بانكوك وسائل الإعلام إلى مؤتمر

صحفي أعلنت فيه نصرها والقبض على السارق، وكانت بعض وسائل
الاعلام بدأت تلمح إلى أن قطعًا ثمينة من المجوهرات اختفت بالفعل
ولم تصل إلى خزائن الشرطة.

وارتبطت أسماء 15 ضابطًا في الشرطة التايلاندية بقضية المجوهرات
حيث يوجد شريط فيديو صورته الشرطة لعدد المجوهرات التي وصلت الخزانة
الحديد في بانكوك في الأيام الأولى، وأن الماسة الزرقاء لم تكن بين المجوهرات.

واعترف رفاق “كالور” بأنه صادر 48 ألف دولار أمريكي من “كريانجكراي”
ومجوهرات أخرى إلا أنها لم تسلم إلى اللجنة المكلفة بمتابعة القضية.

وفي نهاية أغسطس أدرج اسم “سواسدي أمورنويوات” رئيس الشرطة التايلاندية
بين عامي 1991 و1993 في ملف المتهمين بتحويل مجرى التحقيق في السرقة
من خلال مساعدته أحد تجار المجوهرات رغم ادعائه البراءة، معترفًا
بأن كثيرين من ضباط الشرطة الذين يرتدون الزي الرسمي هم لصوص.

وعندما أصدر وكيل وزراء الداخلية إنذارًا إلى الضباط المتورطين في القضية
بوجوب تسليم أنفسهم تراجع “سواسدي” عن أقواله، ووضع نفسه قيد
التحقيق، لكن نشر إحدى الصحف التايلاندية صورة لزوجته وهي تلبس
عقدًا من الماس أثار ضجة كبيرة في الأوساط الرسمية والشعبية بعدما تعرف
السفير السعودي في حينه وآخرون على العقد. وقال “سواسدي”
إن اللصوص الحقيقيين هم الذين فبركوا الصورة ليحولوا مجرى التحقيق.

وتسببت القضية في قطع العلاقات بين البلدين لمدة 20 عامًا
وخسارة تايلاند 10 مليارات دولار سنويًّا من العمالة في المملكة
والسياحة السعودية التي امتنع مواطنوها عن دخول تايلاند.
وإلى الآن لا يعرف أحد مصير “الماسة الزرقاء”.





 توقيع : محـمــــود









رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
!!, لآخر, أن, الماسة, المسروقة, الزرقاء, سعودي, قصة, قشر


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الديوان المكتوب للشاعر / محمد بن فطيس المري "المقروءهـ" المكتوبه نادر الوجود …»●[دواويــن الشعــراء والشاعرات المقرؤهـ المسموعهــ]●«… 23 07-03-2011 11:22 PM
العين والرؤيا ... موضوع طبي شامل . البرق النجدي …»●[لكل داء دواء ولبــدنكـ عليكـ حق]●«… 6 03-16-2009 01:04 AM
ااسماء الله الحسنى ضحكة خجوله …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… 8 01-22-2009 08:13 PM
موسوعه قصايد ليل المعلوماتيه ...؟ البرق النجدي …»●[لكل داء دواء ولبــدنكـ عليكـ حق]●«… 12 01-12-2009 08:18 PM
ღღسلـــــةفواكـــــــه والخضـــرواتღღ نادر الوجود …»●[لكل داء دواء ولبــدنكـ عليكـ حق]●«… 6 12-13-2008 01:43 AM

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية