•مآ جيت أسجّل• في حضوري بدآيه • دآم البدايه تبتدي في• حضوري •

صَبـآإحكم مَسـآإؤكم ../ كَـ نقـآإء قُـلوبكم ! تَـم بحمد الله إفتتـآإح مدونتي مِن هنـآ .. تُفتـح نآإفـذه على عَـآإلمي الخـآإص ! [ وَآقعـي .. أحلامي .. ذكرياتي ] هُنـا مَسـآحه للفضفَضه .. وبِوح الخَــآإطروكل ما يروق لي ستجدونه هنا باذن الله .. كُونوا معي .. فَـ للحديث بقيه !مع •مآ جيت أسجّل• في حضوري بدآيه • دآم البدايه تبتدي في• حضوري •

لكل من يمر هنا .. لروحه باقة ود
لكل من .. عجبه بوحي او خيالي
لرقة فكره وذووقه اعجاب
فـأنا ليس بالضروره أن أعجب الكل...
وليس مهماَ أن يقرأني الكل..
المهم في نظري أن أكتب بصدق
وأكون راضيه عن نفسي ..
راضيه لابعد الحدوود
تحيه اجلال تقدير . لمن سكن هنا ثواني
لكم محبتي

.*








الأغبياء شوّهوا سمعة الحب كثيراً !!
فالحب في هذا العالم أصبح ملعوناً
كلما دخل قلباً...
رجموه بالحجارة !!

.*

.*






لآ أريدَ : علآقآتَ - جديدهَ
فمآ جنيتهَ يكفيَ .. !
. . . . ومآ قآسيتهَ .. مؤلمَ ،
رآئعَ آنَ تكونَ علآقتكَ ؛ -
` .. سطحيهَ معَ آلجميعَ . .
... ... ... كي / لا ، .. تتألم وتشهق اثناء نومك
من فراق أحد . . .
و لآ تذرف دموع شوق لأحدَ
.. ’ ولا تنصدم مْن شخص
كان يوم من \" الأيام .. قريب ، منڳ

.*

,*



ﻣﺤﻮ ﺍﻷﺧﻄﺎﺀ ﻟﻢ ﻳﻌﺪ ﺳﻬﻼً *

*,

,*



الاَنتظِار ِاشْبه َما يكِون بـَ طفلَ يبَيع َالورد عَلى مديَنة خلت مَن عْشآآقهَا *




/

,*


ﻛُﻠﻤَﺎ ﺳَﺌﻤﺖَ ﻣِﻦَ ﺍﻟﻮَﺍﻗﻊْ , ﻋِﺶْ ﺧَﻴﺎﻻً ﻳُﺴﻌِﺪﻙْ *!

/

,*

كٌلَ شيْ ..
سَياَتيْ فِ اَلوْقتُ المٌناسّبْ ..
لمَن يتقنُ اَلصٌبْر ، !
اللّهُمَ اكتُبنــَا مِنَ الصَابرينْ المُبـَشّرينْ !,

أحاول أختبي فيني ، وأضيع وماألاقيني
ويصرخ بي حنيني: ليش .!
وأجاوب [ تاهت سنيني ]
وأسمع صوت يشبه لي ، يناديني .. يناديني
" تعالي حيل محتاجك "
وألبي له: هذاني جيت ،
تعال ولمني فيني ، ضياعي مل ترتيبي .!
ياهذا الصوت
تعبت سكوت .!
أمانه لمني فيني ، أو إني [ أسكنك وأموت ] .!

مؤلم
تظن بأنها تدس حزنها بجيب معطفها وما علمت بأن عيناها
تنضحانِ حزناً
ماكانت يوماً تحمل تلك العلامات الفارقة حتى إستعصى عليها
النسيان
تكتبُ شيئاً من ذاكرتها من حبرِ خيبتها فتستلهم كل ما يمتص
الورقُ أمامها ،
كانت تحلُم .. كانت !
كما لو أنها تتنفس
فينقطعُ النتفسُ فجأة وتختنق بالأحلام ..
الشقاء الدائم أن تُهيئ مكاناً جميلاً لمن تركك خلفه
ومابقي منه بضعُ ذكرى هوت بعدَ النزوح
وكأنها تنذر بفصولٍ تبقيك مشتعلاً حنيناً وشوقاً وخيبة .