ضع بصمتك ,,, مدونة إسلامية

اللهم انا نعوذ بك من الزلازل
والمحن والفتن ما ظهر منها
وما بطن و نعوذ بك من زوال
نعمتك وتحول عافيتك وفجائة
نقمتك وجميع سخطك

‏اللَّهُمَّ كُفَّ عنَّا ما يضرُ بِنَا. ويُشتِّت خُطانَا، واجعلنَا عن شرور العَالَمِين غافلِين

فإن المؤمن العارف بالله حقًّا لا يزال يطلب من الله حاجته، ولو كانت السنن الطبيعية كلها تعبر عن استحالة الوقوع"

‏فريد الأنصاري

إن ربي قريبٌ مجيبï´¾

من هِدايات اسم الله تعالى " المُجيب "

أي: " الذي يقابل الدعاء والسؤال بالعطاء؛
لا يخيب من أمّله ولا يقنط مِن كرمه مَن وقف ببابه يناجيه ، يُحب سبحانه أن يسأله العباد جميعَ مصالحهم الدينية والدنيوية ، لأنه المجيب الذي لا يتعاظمه شيء أعطاه ".


قبس..

قال ابن رجب في (لطائف المعارف: [1/183]): "كان الزهري إذا دخل رمضان يقول: إنما هو قراءة القرآن وإطعام الطعام"، قال ابن الحكم: "كان مالك إذا دخل رمضان يفر من قراءة الحديث ومجالسة أهل العلم". قال عبد الرزاق: "كان سفيان الثوري إذا دخل رمضان ترك جميع العبادة وأقبل على قراءة القرآن" (أهـ).


قبس..

من مقاصد المغتابين ان يضحك جلساءه
او يشفي غيظه والحقيقة
انه اضحك شيطانه عليه وسيزداد غيظه
حين يعلم انه اعطى حسناته لمن اغتابه

قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :

"إذا رأيت من نفسك إركاساً؛ فانتشلها بالتوبة والإستغفار لله عز وجل، وسؤال الله الثبات، ولا تتهاون، ولا تقل إن شاء الله سيقوى إيماني؛ بل من الآن، من حين أن تحس بالمرض فعليك بالدواء".

الوسطية مطلوبة حتى في احسان الظن بالآخرين
فانه اذا زاد عن حده يعتبر غباء
قال عمر رضي الله عنه
لست بالخب
ولا الخب يخدعني
فلا تبالغ في احسان الظن الى حد الغباء
ولا تبالغ في اساءة الظن الى حد الوسوسة
وليكن حسن ظنك تعبدا وثقة وسوء ظنك تحرزا ووقاية

قال âپ§ #ابن_تيميةâپ©:
‏الدعاء يدفع البلاء النازل من السماء


قبس..

من لم يستجب لله ورسوله ادعاه
حال بينه وبين قلبه وارادته فلا يمكنه الاستجابة بعد ذلك
قال تعالى
يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا استَجيبوا لِلَّهِ وَلِلرَّسولِ إِذا دَعاكُم لِما يُحييكُم
وَاعلَموا أَنَّ اللَّهَ يَحولُ بَينَ المَرءِ وَقَلبِهِ ï´¾