مدونة اسلامية ... وبصمه !! بـ ( حديث / دُعاء/ حكمة / نصيحة / بطاقه دعويه ) .. !!

النفس الأمارة بالسوء لابد أن تلجم وتحاط بسياج تقوى الله

سبحانه والخوف منه , هذه النفس لابد أن

تُسد عنها كل أبواب الفتن لأنها نفس تحث صاحبهاعلى السوء , فإذا
وجد ما يعينه على فعل هذا

السوء فإن لا يتردد البتّة .

د. ريم الباني

تعلّمت من تجربة الحياة أن أتجاوز هذه المواقف التي قد يضيق بها الصدر
.. وأتناساها لأنساها ، ولا أسمح لها أن تعكّر مزاجي لحظة ، فضلاً عن أن تؤثر في مسيرتي ..
إن تسبيحة واحدة أو تسبيحتين فيهما بعض التيقّظ كافيتان لمسح كل المعاناة والألم ..!

* سلمان العودة

النفس كالزّجاجة إن لم يملأها شيء ملأها الهواء.

عبد الحميد كشك

أستغفر الله العلي العظيم من كُل ذنبٍ عظيم!
أستغفر الله العلي العظيم من كُل ذنبٍ عظيم!
أستغفر الله العلي العظيم من كُل ذنبٍ عظيم!

لو أحَسست أن الأرض بكَونها ضاقت ..


والقُلوب عليك قست .. ولا ترى ولو بصيص ضوء في أي شي

حَولك ..

وتغشَاك الهُموم من كل مَكان ..

وتكادُ أن تُحب الحياة تحت الأَرض على ما أنت عليه ..!!

فـ آهتف وبكّل ثِقة ..

وقُل بِعزيمة ومن قَلب صَادق :

( ياحيّ يا قيّوم بِرحمَتِك أَستغيث , أَصّلح ليْ شَأني كُله وَلا تَكلنِي إلى نَفْسي طَرفةعَين )

واللهِ لَن يُخزيك الله أبَدا .. إلا أَن يشَاء

د. محمد العوضي

هناك لحظات في الحياة لا يصمد لها بشر إلا أن يكون مرتكناً إلى الله


مُطمئناًإلى حِماه .. مهما أوتي من القوة والصلابة والثبات !

ففي الحياة لحظات تعصف بهذا كله ،فلا يصمد لها إلا المطمئنون بذكر الله !

و… “أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ” ,

قطب

أعطو الله مايحب يعطيكم ماتحبون إستجيبو لله إذا دعاكم يستجيب لكم إذا دعوتموه

ابن الجوزي

أهينوا الدنيا، فوالله لأهنأ ما تكون إذا أهنتها.

الحسن البصري

لابد أن يراقب الإنسان ربه وأن تعلم أن الله رقيب عليك ، أي شي
تقوله أو تفعله أو تضمره في

سرك فالله عليمٌ به كل شيء لا يخفى على الله في الأرض ولا في
السماء وقد فصل الله هذا في

قوله : ( وعنده مفاتح الغيب لايعلمها إلا هوويعلم مافي البر والبحر

وماتسقط من ورقة إلا

يعلمها ولا حبة في ظلمات الأرض ولارطب ولا يابس إلا في كتاب مبين)

قال العلماء : إذا كانت الأوراق الساقطة يعلمهافكيف بالأوراق

النامية ؟ التي ينبتها ويخلقها ،

فهو بها أعلم عز وجل .


الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله

يقُولُ ابن الجوزي - رحِمهُ الله - في مثلِ هذه الأيَّام :
" دنَى الفِراق , وَ قَرُبَ الوداع , و حانَ وقتُ التّوبةِ و الأوبة ,
يا عبدَ الله بقِيتْ سُويْعات ! , اسكُب العبَرات , و أكثر من المُناجاة ..
...و إذا جلستَ في الظّلام بين يدي الملكِ العلام ؛ فاستعملْ أخلاقَ الأطفال ! ؛
فالطّفلُ إذا طلبَ شيئًا فلم يُعطَه بَكَى حتى يأخذه !