اتنفس وجعاً ، اتنفس شيئاً ثقيلاً لا يشبہ ، الاكسجين أبداً

لآشفت غلآك قدآم عينك نزل ...
لاتسعفه ترى فات وقت انقاذه ...

# أل فيصل ...

لو تخون يآصآحبي ترآك مسموح ...
مآهو بـ انا اللي يحزن على حثاله ...


# أل فيصل

من متى ياخلي صار قلبك طبعه القسا ...
هو أنا ناقص حزن عشان تزيد الأحزان ...


# أل فيصل

عيباً بهم يلبسونه غيرهم ...
يرون الناس بعين طبعهم ...
سحقاً لهم ولإنحطاط تفكيرهم ..
يحزني صغر وجهل عقولهم ..
أوهام لم يفيقوا منها يعيشون بها يومهم ...
ويظنون أن جميع الناس مثلهم ...
يفعلون المصائب والكوارث ويتهمون بها أشرفهم ...
لم يعجبهم اعتدال اخلاقنا يريدوننا نكن بإنحراف أخلاقهم ...
صور الناس الشرفاء بنظرهم بشعه ويظنون انهم احسن الناس بأفعالهم وبشاعتهم ...
ينظرون الى حسن وجمال ماضينا ومن قهرهم يشبهونه بقبح ماضيهم ...
ويأتونا الى حاضرنا وجماله ويحاولون يدنسونه كما دنسوا حاضرهم ...
لآنتعجب لأمرهم ولانفكر بباقي ازمنتهم ..
فآلخبث سيكون من أبرز صفات مستقبلهم ...


بقلمي ...

# أل فيصل

همسة لكل من قيمني ...

شكراً لكم من القلب وشكراً لهذا الطُهر والنقاء الذي تحمله قلوبكم ...
وأتمنى من الله تعالى أن يكون التوفيق والسداد بكل خطوه تخطونها ...

أل فيصل

أنا لامن شفت بك شين تمنيته نوى لي ولا جاك
وأنت تستلذ بعذابي وترتآح لاشفت خاطري مكدر

أنت بعيني كل الملذات وأعجز في وصف محياك
لأنك حاجه ثمينه وعيونك ملهمة العاشق ووجهك كالبدر


بقلمي ...

# أل فيصل

عشقتكِ والعشقُ أصبح من ضمن المخآطر والمغامره بالروح
اصبحتِ لتفكيري ملهمةً وللعاشق عشقاً فوق عشقه وحبه وهيامه
فـ كيف لي أن أشبع من الإرتواء منكِ وأنتِ كل سآحلاً وميناء لقلبي
آيعقل أن اكتفي من الإرتواء من نبعكِ وأنتِ تحيطين بي من كل الجهات
أنا العاشق الذي اصبح مفتوناً بكِ انا الهيمان الذي هام في حبكِ
انا الغرقان الذي أصبح في بحوركِ غريقاً ولم ينجو من الغرق
أنا الذي امامك اتجرد من جميع الحروف ولاأجيد النطق الا بـ اربعة احرف وهي أحبكِ
أنا قيسكِ وانتي ليلآي أنا عاشقكِ وانتي معشوقتي أنا المفتون بكِ وأنتي فاتنتي
أنا المجنون بكِ وأنتي مجنونتي أنا المغرم بكِ وانتي غرآمي
أنا الذي أًصبحتُ في عآلم العشق احلق بجنآحيني وأنتي المرسى الذي ارسي به ...
آنا آلفآرس وأنتي مهرتي التي اجيد عسفكِ حتى اصبح عاسفاً للمهره
أنا من آجاد صيآغة الحروف وكتابتها وأنتي ملهمتي والتي جعلتيني امسك قلماً واسطر كلآم الحب
آيعقل بأني قد جننت بكِ الى هذا الحد نعم لقد جننتُ بحبك بعشقكِ
أصبحت عآشقاً مدمناً لبحة صوتكِ ومن دونها يومي كئيباً
مغرماً في همسآتكِ الصبآحية والمسآئيه واذا لم احصل عليها فـ أنا شبيه بالأموات
يآمحبوبتي انا عاشقُ لكِ أنتِ فقط ألآ يكفيك قولي هذا
أحبكِ جداً وكثيراً والى مآلآ يعقلون ولا يدركونه أحبك حباً شديداً
وأتنفسكِ عشقاً مؤبداً


بقلمي

# أل فيصل

همسة :

شكراً لمن قيمني فـ إن الروعه تكمن بحضورك هنا في ملهمة أل فيصل ...
دائماً كونوا بآلجوآر أسعدكم الرحمن أينما حللتم ...

ضحكتن فآتنه وصوت شجي وهمس عذب
وتسألني أنت وش تحب فيني أنا أحبك كلك

بقلمي ..

# أل فيصل

مآجيتك بنوآيآ خبيثه ولعب وتسلية يآلفآتنه
جيتك عآشق وفي لطهرك وعفتك وحشمتك

بقلمي ...

# أل فيصل