لا نقول ألا ننصف الحق وألا نقف في طرفه ..إلا أني أرى بعض العوائل تحدث بينهم فرقة كبيرة بسبب النساء..
تحدث الفتن..تحدث المشكلات..تحدث أمور كثيرة ..وهذا أمر طبيعي جداً لم نخلق بسجية واحدة أو أطباع واحدة ونتيجة لهذا الاختلاف يحدث الخلاف وهو وارد جداً..لكن من يتعامل مع المشكلات بتعقل؟..حتى أن البعض تأخذه العزة بالإثم من باب النصرة والحمية..من أجل ذلك يضيع الصواب..يتشفى العداء..والتفت حولك وسترى المزيد أيها القارئ..
كأمنية حقيقية اتسائل ماذا سيحدث لو تعامل كبار العوائل بالحكمة؟
هناك أمور صغيرة تتسعر بالقيل والقال والنقل الخاطئ
وعلى أثرها تتفشى الفتن..
أين الحلم؟ أين التعقل؟ أين التثبت؟
نصف المجتمع في دائرة الخصومة والفرقة..إلى متى؟