اتنفس وجعاً ، اتنفس شيئاً ثقيلاً لا يشبہ ، الاكسجين أبداً

سَ إگۆن هآدئ ,
​ۆ سَ أحسن ٱلظن ‏​گثيرا
ليس خوفا منهم أو خوفا من انتهآء
العلاقة بيننا !!
ۆلكن حتىّ إگتب عند ٱلله مِن
ٱلگآظمين ٱلغيظ ​
ۆ ٱلعآفين عن ٱلنآس




د. سلمان العودة

ما ظن الزمان اللي مضى .. يرجع من أسبابكـ !
ولا كن صدقيني .. الصدق في هذا الزمان شعور
يحبكـ .. من صدق لكـ مرةٍ .. ما همه عتابكـ

سمعتُ سؤالاً عن ː مفہوم ( السعادھ )
كل ألألسنة أجابت بـ ː
( مآديات ﭑو سفر ﭑو صدآقہ ﺂو ...... ﺂو )

أمّا - أنا - لم يخطر على فكرِي
فيّ تلگ اللحظھ ( غيرگ )
وَ لو كان ب ː مقدرتي الإجابة بك
ل ː فعلت . .

[ انت مفہوم السعادة لي
انت فقط
. . ﻵ شيء غيركـ ]

ترى كلنا نعرف نسوي نفسنا مساكين
ونعرف نتهم العالم ونقول انهم طلعوا فينا اشاعات

بس لما نفكر فيها العقل الصغير احنا بعيد عنه
ولما نشوف كبار بالسن يتصرفون بعقل صغير

نقول الحمدلله الذي عافانا بس ..

الله يخارجنا من اللي أعمارهم 40 وشي ويتصرفون بمراهقه

لـمَ أفقِدَ شهيتيْ بِآلـحَيآةُ ...
ولكِنَ رغبتِيُ بآلـموتِ إرتفَعتِ ...

مُتعب حـد آلسمـآءُ آلسَآبِعةُ ...

الـحَمدُلله الذَيّ أتْمً عَليٌ شفَآئَهُ ..
أعُتذِر إخُوآنِي وَزُوآريَ آلكِرآمُ علىّ الغِيآبٌ وذلِكً
لـ سٌوءَ ظُرُوفِيَ آلصِحيَةُ ...

قَآلواً لِيّ صِفَ لنْآ نفسُكَ بـ كلِمَتينُ ،
فـ أتخذُتُ منهَجٌاً غِيرُ لـ بقِيةُ
وقلتٌ بأنِيْ رَجُلاً حليماً

أنْآ رَجُلاً أكتِمُ غضَبِيُ حتىْ يثُورَ آلبُركَآنُ
مِنَ قَبلُ يومِ الفِرآقُ كآنتُ خيآنتُكِ وصلتُ ليَ
ولكِنَ اصوليَ آلتيً بآنَتُ التيَ تتحدًثينُ عنهَآ
فـهيُ أصُولَ تُشرِفنِيُ وتُشرِفُ كٌلَ مَنٌ عَرفنِيُ
فإنِيُ مِنُ أصُولِ بَدوِيةُ إن أحبُوا أخلصَوا
وإن رأوُ الخِيآنةُ مرةً ومرتآن إنسَحبُوا ..

هذيَ هيٌ أصُوليَ التِي تتحدَثِينٌ عَنهآ ...

< هذَيٌآنِي

عندمآ لآترضى أن يقآل لك مآشآهدته ،
أيضاً لآترضى بأن يأتيك كآذب يقولها لنآ أمامك ..
بالأمـس كنت لآتهوى ذلك المكان وتود الرحيل منه
واليوم تريده وبشده وتهوى صآحبه
الى أين سـ تصل بآلكذب ...؟