«« مآ ألوَمڪْ لوْ بكِيتَيْ يآ شِوآرعّ هَالمُدينَــہَ .. »»

بَِــ ’هـُدوَءْ َآلوََآثقـينَِ
َآعَّ ’ــلِمَُ ’.............][

ََآن مَِنً يع’ـبرَ مَِن ُخَِ ’ــلآلَِيِ

][..........................’مَِنَ َآلمسُِتحَِ ’ـيل‘ َآن يَِنسًََآنيٍَِ

أستجمعك ,,

والريح ترجع ( ت ن ث ر ك ) . . . ,

..........................وَ أبقى أنا

إما معك



..............ولا معك . . . !!

</B></I>

وُؤيأتي آلمساء
لـ/ .. يعآوُؤد البشر ترتيب آحلآمهم ...
‏ من جديد !
رجُوُؤتك / ربي ..
سقيآ أمل ..
لـ " جميعِ أحلامنآ آلمبتوُؤرهْ ..

</B></I>

,’

أبوُآبُ آلسمآءِ … لآ تُغلقُ في وُجُوُهِ آلطّالبين
نمطرهآ بآلدعآء |
فيكْرمنآ الله بالعطآء..-

فّ يآربْ / هَبْ لِيّ قلب لا ييأس !
.
.
,,

كنتْ أحَاكِي هـ "المدينه"
شُلون هِي حِلُوه بْ وجُودَكْ .


وصَارَت تِحَاكِينِي إِنَهَا
مُوحِشَه زَحمَه ب/دُونِك


كل شَئ فِيهَا بَكَاك ..
صُبحَهَاسَافَر مَعَاك ..


حتَى هالـ ( لِيل ) اللِي فيِهَا
تاَ ا ا ا ه نَبضَه فِي خُطَاك


والشُوارع !
..... والمَبَانِي !
........ و الأحَادِيثْ القِدِيمَه !
كلّها تصّرِخ | تَبِيك ..
نبضَهَا صَار بْ:إيديك !


وجتني تسألني المدينه :
صدق راح وماخذاني !
.........صدق مو ناوييعود !
منهو بيعلّم زماني ..
ـــ إنَه وَحدَهلِي وُجُودْ !!


وصَارَتْ تِهَذّري ال "المدينه"


أُكسِجِينِي ، مِنْ يِجِي يتِنَفَسَه !
ثَانِي أُوكسِيِدِي ، مِنْ اللي يجَمَعَه !
صَدرِي الدَافِي ، مِنْ اللي يسِكَنَه !
دمعي الخاين ، من اللي بيمسحه ! "


وآآآهيَ طُول المَسَافَة
.........بِين أقدَامَه وتُرَابِي
خاَطِري أحضُن أمَانَه
........وأغفَى فِي صَدرَه ثواني


شِفتْ وش صَابالمدينه
يُوم أنفَاسِك جِفَتها ؟!


مَثَلها بالضبط حَالِي
...............وهِي أقلّ منّي ب كِثييييييييييييرْ ...

</B></I>

كنت ولآزلت آحلم بآن آكون ...!
شخصآ طيفي آلآثر ..
آريد آن آكون مثل آلطيف في : حيآة آلآخرييين
شيء خفيف ... يمر بـ سهوله !
دون آن يترك آثرآ بآلغآ ,
آو قآسيآ ..
آو حتي جميلآ مبآلغآ فيييه !

[TABLE1="width:95%;background-color:sienna;"]

أنتظرٍك دآئماً ..
رٍغم إيقآني بعدم حضوٍرٍك..!
إلآ أن شعوٍرٍي بآلذهآب هكًذآ يؤنبني..
سآبقى هكَذاً
أنتظرٍ حضوٍرٍك حتى تغفى عينيّ عن آلدنيآ

[TABLE1="width:95%;background-color:gray;"]