اتنفس وجعاً ، اتنفس شيئاً ثقيلاً لا يشبہ ، الاكسجين أبداً

بعيد وذكرياتك ناس وانهار وحبر واشواق
.. .. .. .. .. .. غريبة ارض مايمشي عليها ناس مزحومه"!

أمر هناك !
يبكيني الرصيف .. ويشهق الشبّاك
وتتعلق على عيوني ..
صورّك المبعده ! ‘ أ ش و ا ك .. !
وهذا الباب !
كم غيّب " حبيب " ..
ومالقى " غيّاب " !
وكم ودى ؟!
............. وكم ودى ؟!
ولكن ما رحمنا و " جاب " !

على فتات الأماني/ والأغاني / ورشفة الأمال !
.................... | أعيش وكل حاجة في غيابك تشبه لـ/ حاجة .,


أطر الفرحْ / وأستنشق هوى / وأزفر بقايا أحوال !
......................| وأهلْ الدمع في درب الجفا / ( ياذلها الحاجة )

كبر / في غيبة أفراحي الحزن والجرح والإذلال
.......................| كسر كل الضلوع الغايرة وأحتاط بـ/ سياجه !

لوى عنق المواصل بـ/ البُعد / لينه غدى رحال !
........................| وماج الحلم في عين اللقا / وعزومي إتواجه ..

تشوش صورته في وسط عيني ( زحمة الأزوال )!
.........................| وأشوفه فـ/ الوجيه اللي تمر / وألمح حجاجه ..*

وألملم من بقايا نظرتي / غصة تضير الحال
..........................| عساها توصل وتِلْحِق غيابه ( نار وهاجه )!

ألا ياجرحي الساكن / ألا يـ / أصدق واشين فال
..........................| ألا يـ / وعده اللي من رحل / " في أذني لجاجه "

أنا مابي سوى حاجة / ( ترد بـ/ رجعتك رجال )!
..........................| رحل عن كل هـ / العالم معك يركض ورى الحاجة

أبي يرجع / تعب جسمي يحرك داخله تمثال ..!
...........................| دخيل الله / غيابك من زمن طفى لي سراجه !

ي الغآيب اللي غآبت سنيني معآك
ي جعل مآ جآني من الفرقآ يجيك

أستغفر الله ..
جعل مآ جآني فدآك .
جعل مآ جآني فدآك .

( , )

طبيعتي والطبع يغلب

على . . . الرآي #
يموت همي كآآآتمه
ما : / حكككيته
واليآآ بغيت , اسسند
معاااناه . و .[ شكواي ]
وجهتها صوب الكريم
[" ورجيته "]....)

عديم إحساس ..... ماحسّيت !!

ولك فيني [ كثير إحساس ]
بعيد .. أبعد من نجوم السما ،
وأقرب ، من أنفاسي !!
ولا تفهَم كلام القلب لو تفهَم ( جميع الناس )

يَ المدينه , علميني كيف اكون
........... حيّ " فيك " و كل ما فيني فنا

ان دخلتك صرت أدوِّر بك عيون

........... وان تركتك صرت [ ادوِّرني أنا ]

الظهر " مليآن " من وقتي طعون
........... و الصدر مليآن ( غِيَّآب ) و عنآ

وش بقى لي منك يآلهم آلكبير ...غير موتي وآلمفآرق وآلودآع
وش بقى لي منك يآلحظ آلفقير... من ضيآع لـ ضيآع في ضيآع

البُكآء . .


ععِند البَعضض شَيء مؤلِم ,
لآ يحتآججُهُ كَثيراً للِتعبِيرِ عَن نَفسسه !
وعِندمآ يرى‘ شَخصاً يبكِي
قَد يععَتقِدُ بإنّه شيءٌ مِنَ الضّعف ؛

ي قديم آلوعد

عجل ب الرجوع
. . . . . . . لا تخلي باقي اشوآقي [ تشيب ] !